مواقع التواصل الاجتماعي تضج بفيديو “سلسبيل الإسرائيلية في ضيافة حماس”
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
#سواليف
ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو تشين ألموغ غولدشتاين وابنتها أجام، #الأسيرتين الإسرائيليتين السابقتين لدى ” #حماس “.
وتفاعل النشطاء مع تصريحات الأم وابنتها حول حسن معاملة مقاتلي ” #حماس ” لهما، حيث قاموا بحمايتهما وسمحوا لهما بممارسة الرياضة، وأطلقوا على أجام اسم ” #سلسبيل “، وأظهروا احتراما كبيرا لهما.
وأثارت تسمية الشابة الإسرائيلية باسم عربي إعجاب والدتها، التي أثنت على حسن اختيارهم لسلسبيل، ويعني الماء المذكور في القرآن.
مقالات ذات صلة 11 ألف إصابة عمل في الأردن خلال العام الحالي 2023/12/25كما أثنى نشطاء على المقابلة التي بثها التلفزيون الإسرائيلي، خاصة أنها أظهرت جانبا إيجابيا لمقاتلي #كتائب عز الدين #القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مما ينفي كل الاتهامات الإسرائيلية “باغتصاب الأسيرات وسوء معاملتهن”.
أسيرتان إسـرائـيـلـيتـان مفرج عنهما تتحدثان عن ظروف الاحتجاز ومعاملة المقاومة لهم: المقاومون سمحوا لنا بممارسة الرياضة، والمرأة بالنسبة لهم" مقدسة، هناك المرأة كالملكة، وأطلقوا عليّ اسماً جديداً وهو سلسبيل".@Sa3diDr #مترك_عايض_المسردي#كتائب_القسام pic.twitter.com/89w3OT6LUk
— صبا طاهر (@sabatahir1997) December 25, 2023أسيرتان مفرج عنهما من غزة: الحراس كانوا يحموننا من نيران الجيش وكنا مهمين جدا لهم
سمحوا لنا بممارسة الرياضة وعلّموا الأولاد ألعاب جديدة ومنها ورق الشدة وسمّوا أحدنا سلسبيل والمرأة عندهم مقدسّة وملكة، وأحدهم وضع منشفة على يديه حتى لا يلمسني عندما لعبنا مبارزة الأيدي pic.twitter.com/06fPgFG3zA
أسيرتان إسرائيليتان مفرج عنهما تتحدثان عن ظروف الاحتجاز ومعاملة المقاومة لهم: المقاومون سمحوا لنا بممارسة الرياضة، والمرأة بالنسبة لهم" مقدسة، هناك المرأة كالملكة، وأطلقوا عليّ اسماً جديداً وهو سلسبيل".. pic.twitter.com/PUyYxlbxXs
— dr.dina sa3di دينا بنت فضل السعدي (@Sa3diDr) December 25, 2023بعض مما ورد في حديث الأسيرات المفرج عنهنّ من غزة:
– المقاومون سمحوا لنا بممارسة الرياضة
– علّموا الأولاد ألعاب جديدة ومنها بـ"ورق الشدة"
– سمّوا أحدنا "سلسبيل"
– المرأة عندهم مقدسّة المرأة ملكة
– أحدهم وضع منشفة على يديه حتى لا يلمسني عندما لعبنا "مبارزة الأيدي".
اسمع وشوف بنفسك… pic.twitter.com/5U2j6DC6Wa
أطلقوا عليها اسم سلسبيل".. تصريحات لأسيرات إسرائيليات بعد الافراج عنهن تكذب ما يروج له نتنياهو حول اغتصابهن أو تعرضهن لاعتداءات: المرأة بالنسبة لهم مقدسة وهي كالملكة!
pic.twitter.com/n7E524LolA
????هام #شاهدوا جزء من مقابلة "أسيرتين" كيف تمت معاملتهم من قبل المقاومين
????سمحوا لنا بممارسة الرياضة
????لعبوا معنا بالايدي ولكن قبلها يحضرون منشفه لأنه يحرم عليهم لمسنا
????المرأة ملكة عندهم..
????سموني "سلسبيل" ????#غزة_تنتصر pic.twitter.com/0fZbtafmi5
– "حين وأجام" ام وأبنتها أسيرتان مفرج عنهما تكشفان كيف تعاملت معهما "حماس" على مدى 5 أسابيع:
سمحوا لنا بمارسة الرياضة، وكنا نتوقع ان أيدينا ستكبل وسنعذب، لكن عاملونا بأحترام .. أطلقوا على ابنتي اسما جميلا هو "سلسبيل" وهو مذكور في القرآن ويعني الماء العذب .. أحدهم وضع منشفة على… pic.twitter.com/tCFSUO6CZC
سلسبيل ( أجام ) ذكريات غزة ???????? pic.twitter.com/flbO7RCHFD
— Ake (@AKEAKE95365764) December 25, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسيرتين حماس حماس سلسبيل كتائب القسام كتائب القسام غزة تنتصر pic twitter com
إقرأ أيضاً:
افتتاح معرض “أم الإمارات” بنيويورك على هامش اجتماع لجنة وضع المرأة CSW
نظمت دولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة بوزارة الداخلية، معرضاً يحمل اسم “أم الإمارات -The Mother of the Nation”، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك بالتزامن مع اجتماع لجنة وضع المرأة CSW المنعقد حاليا ويستمر حتى 21 مارس الجاري.
يأتي المعرض تكريماً لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية ويقدم جانباً من مبادرات ومشاريع النهوض بالمرأة الإماراتية وتمكينها وفق رؤية ودعم ومتابعة سموها بما تمثله من رمز للنساء حول العالم، من خلال مبادرات يتجاوز تأثيرها كل مجال ويمس روح الإنسانية.
ويهدف الحدث إلى تسليط الضوء على رؤية “أم الإمارات” في مختلف المجالات التنموية، بما في ذلك الاقتصاد، والأعمال، والتعليم، والسياسة، وتمكين المرأة والأسرة، والثقافة، والرياضة، بالإضافة إلى إبراز الإنجازات المميزة للمرأة الإماراتية، وقصص النجاح التي ألهمت الأجيال محلياً وعالمياً.
يعد المعرض “الأول من نوعه”، فرصة فريدة لاستعراض الدور الريادي للمرأة الإماراتية في المجتمع الدولي، وتكريماً لجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” في دعم وتمكين المرأة والأسرة على المستويات كافة.
ويشهد المعرض مشاركة نخبة من الشخصيات البارزة وصناع القرار والمختصين من مختلف دول العالم، مما يعزز الحوار العالمي حول تمكين المرأة والأسرة ودورها المحوري في التنمية المستدامة ويتيح للضيوف ورؤساء الوفود المشاركة في اجتماعات لجنة وضع المرأة للاطلاع على مشاريع سموها ومبادراتها الريادية في كافة المجالات.
وشهد الافتتاح كلمة لجلالة الملكة سليفيا، ملكة السويد، ألقتها نيابة عنها معالي باولينا براندبيرغ، وزيرة المساواة بين الجنسين في السويد وأكدت فيها أن معرض “أم الإمارات” يسلط الضوء على الإنجازات التي حققتها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك على صعيد تعزيز تمكين المرأة وحقوقها في دولة الإمارات العربية المتحدة والشرق الأوسط والعالم.
وأضافت أن تقدم حقوق المرأة والطفل مترابط بشكل عميق، حيث تم تأسيس منظمات متخصصة لتعزيز هذه الحقوق ومنها المجلس الأعلى للأمومة والطفولة في دولة الإمارات ومؤسسة الطفولة العالمية وعلى مر السنين، كان لي شرف مقابلة سموها وأذهلني شغفها والتزامها الثابت في هذا الشأن.
وأشارت إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة استضافت قمة بعنوان “نحن نحمي” لإيجاد عالم رقمي أكثر أمانًا، وتفخر مؤسسة الطفولة العالمية بأن تكون جزءًا من هذه المبادرة، التي تدمج دور الذكاء الاصطناعي لضمان سلامة الأطفال، ولعبت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة في استضافة هذا التجمع المهم دورًا رئيسًا في نجاحه.
وأعربت عن إعجابها العميق بجهود سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، متطلعة إلى مواصلة التعاون المشتركة لدعم المرأة والطفل في دولة الإمارات والعالم.
وألقت جلالة عزيزة أمينة ميمونة، سلطانة ولاية باهانج الماليزية، كلمة مسجلة في حفل الافتتاح، أعربت فيها عن تقديرها للدور المهم لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” في دعم المرأة والفتيات حول العالم، عبر مبادراتها لتمكين المرأة والنهوض بإمكانياتها، وتوفير كل السبل للعيش الكريم والاستقلالية، لتسهم في بناء أجيال الغد والمستقبل المشرق، والمشاركة الفاعلة في التنمية المستدامة.
وقال سعادة محمد عيسى أبوشهاب المندوب الدائم للدولة لدى الأمم المتحدة في كلمته بالافتتاح إن دولة الإمارات العربية المتحدة أدركت منذ تأسيسها الدور الذي لاغنى عنه للنساء والفتيات في دفع عجلة التقدم وتشكيل عالم أكثر سلامًا وازدهارًا واستدامة، وعلى هذا النحو، قدمت دولة الإمارات مجموعة من السياسات والتشريعات والبرامج التي تعزز مشاركة المرأة الكاملة والمتساوية والهادفة، وإدماجها في جميع المجالات وتمكينها من القيادة والابتكار والازدهار.
وأضاف أنه استرشادًا برؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات”، تواصل المرأة الإماراتية تحقيق النجاحات التي تسهم في دفع بلدنا نحو مزيد من التميز ولعب أدوار قيادية في الدبلوماسية، مما يعكس التزامنا الأوسع بأجندة المرأة والسلام والأمن، وأهداف التنمية المستدامة.
وقال إن هذا المعرض يعد شهادة على طموح المرأة وإمكاناتها الكبيرة في دولة الإمارات العربية المتحدة وحول العالم، ودعوة إلى العمل للمضي قدماً، وأوضح أن الطريق إلى المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة والفتيات طويل، فليكن هذا الحدث لحظة لتأكيد مسؤوليتنا المشتركة لبناء عالم يتاح فيه لكل امرأة وفتاة الفرصة للازدهار، مؤكداً أن دولة الإمارات العربية المتحدة ستواصل العمل جنبًا إلى جنب مع الأمم المتحدة والشركاء العالميين لتحقيق هذا الهدف.
وقالت سعادة الريم الفلاسي، الأمين العام لمجلس الأمومة والطفولة بالدولة إنه عندما يُكتب تاريخ الأمم، فإنه لا يُسجل بالكلمات فحسب، بل يُحفر في القلوب، وعقول الأجيال، ويتردد صداه في النفوس التي تستلهم منه.
وأضافت: “نحن اليوم نثمن ونقدر مبادرات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك التي تعد نموذجاً للقوة وراء التطوير والتحديث، وإنه لشرف عظيم أن أقف أمامكم اليوم في هذا التجمع المرموق للاحتفاء بسموها، التي كرست حياتها من أجل دعم الآخرين ولم تكن خطواتها مجرد خطوات عادية ، بل كانت أسسًا وضعت بالتزام لا يتزعزع، وشكلت مستقبلًا تقف فيه المرأة الإماراتية اليوم رائدة في السياسة والعلم والاقتصاد، ومساهمة فاعلة في تقدم دولتنا”.
وأشارت إلى تأسيس سموها ودعمها للاتحاد النسائي العام عام (1975) والذي لم يكن مجرد تأسيس مؤسسة، بل كان فجر عصر جديد، تمكنت فيه المرأة من أن تصبح صانعة قرار ومؤثرة في مجتمعاتها، ومهندسة لمستقبلها وقالت إنه بينما بينما نرى اليوم المرأة الإماراتية بمناصب قيادية وتتفوق في الاقتصاد بل وتبلغ الفضاء ندرك أن هذا الحلم لم يكن مجرد طموح، بل كان وعداً تحقق، ومساراً ممهداً، ورحلة لن تتوقف أبداً.
وقالت في ختام كلمتها : ” إنني أقف هنا بفضل سموها تماماً كما تقف آلاف النساء اليوم متمكنات بفضل رؤيتها، إنها نبض هذه الأمة وضميرها الحي، ورمز العطاء المتواصل والقيادة التي تبني دون النظر إلى الوراء، وفي هذا المعرض الذي يحمل اسمها، لا نحتفل بإنجازاتها فحسب، بل نجدد التزامنا بمواصلة الرحلة، وحمل الشعلة التي حملتها ولا تزال للمضي قدماً نحو المستقبل”.وام