منتخب الإمارات يعسكر في أبوظبي استعدادا لكأس الامم الآسيوية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
يبدأ المنتخب الإماراتي استعداداته للمشاركة في كأس آسيا، حيث ينطلق معسكره الداخلي في العاصمة أبوظبي غدًا الثلاثاء، استعدادًا للبطولة التي تمتد من 12 يناير إلى 10 فبراير 2023.
منتخب الإمارات يعسكر في أبوظبي استعدادا لكأس الامم الآسيويةتضم القائمة المختارة من قبل المدرب البرتغالي باولو بينتو 31 لاعبا، وتتضمن الأسماء التالية:
"خالد عيسى، علي خصيف، حسن حمزة، خالد توحيد، خالد الهاشمي، خليفة الحمادي، محمد العطاس، عمر حسين هيكل، يوسف المهيري، أحمد عبد الله جميل، خالد الظنحاني، زايد سلطان، عبد الرحمن صالح، عبد الله إدريس، بدر ناصر".
"علي سالمين، يحيى نادر، محمد عباس، حازم محمد، ماجد راشد، عبد الله رمضان، طحنون الزعابي، عبد الله حمد، يحيى الغساني، حارب عبد الله، فابيو دي ليما، علي صالح، علي مبخوت، سلطان عادل، عيسى خلفان، كايو كانيدو".
من المقرر أن يستمر المعسكر الداخلي في أبوظبي حتى 8 يناير، حيث سيتوجه الفريق إلى الدوحة للمشاركة في كأس آسيا، ويخوض الإمارات ضمن المجموعة الثالثة إلى جانب إيران، فلسطين، وهونج كونج.
سيقام وديتان أيضا خلال المعسكر، أمام قيرغيزستان في 30 ديسمبر وعمان في 6 يناير.
يذكر أن القائمة شهدت تغييرًا وحيدًا في حراسة المرمى بإستبعاد محمد الشامسي واختيار خالد توحيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المنتخب الإماراتي كأس آسيا عبد الله
إقرأ أيضاً:
“الردُّ سيكون في أبوظبي ودبي”.. صنعاء توجّـه تحذيراً ناريًّا للإمارات عقبَ هذه التحَرّكات البرية المريبة
الجديد برس..|وجَّهَ قياديٌّ في حركة أنصار الله الحوثيين في اليمن، تحذيرًا ناريًّا إلى الإمارات، مؤكّـداً أن الصواريخ ستكون وجهتها أبوظبي ودبي.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله محمد الفرح في تدوينة على (إكس) بعنوان “مرتزِقة الإمارات يقرّبون أجل أبوظبي”: “من بين كُـلّ الخونة المؤيدين للضربات الأمريكية على بلدهم اليمن والمجاهرين بالتعاون المعلوماتي والميداني معه يتصدر مرتزِقة الإمارات مشهد الدناءة والانحطاط أكثر من سواهم”.
وأضاف: “لا غرابة أن يصدر ذلك ممن امتهنوا الاغتصابات حتى للأطفال وتواطأوا مع السوداني والإماراتي في قضايا تمُسُّ الأعراض”.
وتابع: “لعلهم الأعجل على الاحتلال الأمريكي لليمن لأنهم مدللون لم يحتملوا العيش في السواحل والصحراء وتقربهم للأمريكي يعكس أحلامهم في العودة لما فقدوه في سالف السنين التي لن يمحو ألمها مِئة عام”.
معتبرًا أنه “لو لم يكن في فترة حكمهم سوى تدمير الدفاعات الجوية على أيدي النساء الأمريكيات لكان كافياً في نبذهم لسبعين جيل قادم”.
واختتم محذرا الإمارات: “نتمنى للإمارات أن تعي أن زنابيلها يجنون عليها وستدفع الثمن قريباً ولن تكون وجهة صواريخنا المخا ولا شبوة في حال ورطهم الأمريكي في عدوانه. بل سيكون الرد إلى أبوظبي ودبي”.