بعد أكثر من ثلاث عقود على طرحها للمرة الأولى، نجحت أغنية Last Christmas لفريق Wham! في تصدر قوائم الاستماع لاغنيات الكريسماس للمرة الأولى في تاريخها.

 

ووفق ما ذكرته ديلي ميل، الاغنية تصدرت قوائم الاستماع بفضل إقبال الجمهور على أغنيات الكريسماس الكلاسيكية هذا العام أكثر من اي وقت.

 

وضمن مشاريع موسم الكريسماس، يطرح قريبا للنجمة أوليفيا وايلد مشروع سينمائي جديد تستكمل به انطلاقتها المميزة في مجال الإخراج السينمائي.

 

ووفق ديد لاين، الفيلم سيكون مخصصا لفترة احتفالات الكريسماس، وسيطرح بعنوان Naughty، والفيلم سيكون من إنتاج شركة الإنتاج السينمائي في هوليوود  LuckyChap.

 

وسابقًا، ضمن فعاليات حفل جوائز اختيار الجمهور، عاشت النجمة أوليفيا وايلد امسية مميزة بعد حصد فيلمها الجديد جائزة أفضل فيلم درامي.

 

ووفق صحيفة ديلي ميل، الأمسية، كانت الأولى التي تحضرها أوليفيا وايلد بعد الانفصال رسميًا عن حبيبها السابق المغني البريطاني الشاب هاري ستايلز.

 

إطلالة أنيقة

 

وخلال حضورها لحفل جوائز اختيار الجمهور People's Choice، حرصت النجمة أوليفيا وايلد على الحضور مرتدية لإطلالة مثيرة، تلفت لها الأنظار، في غياب هاري.

 

وعلى السجادة الحمراء، ظهرت الممثلة والمخرجة البالغة من العمر 38 عامًا، بإطلالة سوداء خطفت بها الأنظار، ووجته لها كاميرات المصورين.

 

الفيلم الفائز

 

وحصد الفيلم الجديد لأوليفيا وايلد  Don't Worry Darling، جائزة أفضل فيلم درامي من جوائز اختيار الجمهور هذ العام.

 

والفيلم أخرجته أوليفيا، وشاركت في بطولته، إلى جانب فنانين شباب مشهورين، منهم هاري ستايلز وفلورينس باف.

 

ومشاركة هاري وفلورنس في بطولة هذا الفيلم، كانت من أسباب الخلاف الذي بدأت بوادره في الظهور، من اللقطات التي جمعت بين الثنائي على الشاشة.

 

الأمر الذي دفع فلورنس باف للتصريح بعدم رغبتها في التعاون مع أوليفيا وايلد في أعمال سينمائية مقبلة بعد ما لمسته من تسلط من جانب أوليفيا التي كانت تحاول السيطرة على شعورها بالغيرة خلال تصوير مشاهد الفيلم.

Wham

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود

إقرأ أيضاً:

حرب أوكرانيا تتصدر نقاشات مؤتمر ميونيخ للأمن

عواصم (وكالات)

أخبار ذات صلة السعودية تشيد بإمكانية عقد قمة تجمع ترامب وبوتين في المملكة «الصليب الأحمر»: 120 نزاعاً مسلحاً بالعالم الأزمة الأوكرانية تابع التغطية كاملة

شكل الوضع في أوكرانيا واحتمال عقد محادثات للسلام فيها، اهتماماً رئيساً تَصدر نقاشات مؤتمر ميونيخ الذي بدأ أمس ويستمر ثلاثة أيام، ويأتي بعد الاتصال الهاتفي بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، وما أعقبه من إعلان عن بدء محادثات محتملة لإنهاء الحرب في أوكرانيا. 
وأعلن جيه. دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، أن واشنطن سيكون بوسعها استخدام نفوذها الاقتصادي والعسكري في المحادثات مع موسكو لضمان التوصل إلى اتفاق سلام جيد بشأن أوكرانيا، وقال إنه يأمل التوصل إلى «تسوية معقولة».
وأشار في مقابلة مع صحيفة «وول ستريت جورنال»، قبيل انعقاد المؤتمر، إلى أن الرئيس ترامب قد يستخدم عدة أدوات اقتصادية وعسكرية للضغط على روسيا.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أمس، خلال كلمته في المؤتمر، إن بلاده ستحتاج لمضاعفة حجم جيشها إلى 1.5 مليون فرد إذا لم تتمكن من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).
وأقر زيلينسكي بأن الولايات المتحدة تعارض انضمام كييف إلى الحلف، مضيفاً أن واشنطن لم تتصور قط عضويةَ أوكرانيا في الحلف، وأنهم «يتحدثون عن ذلك فقط».
لكن رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، أكد لزيلينسكي، في اتصال هاتفي، أمس، أن المملكة المتحدة ملتزمة باتباع أوكرانيا «مساراً لا عودة عنه باتّجاه الناتو».
وقالت ناطقة باسم مكتب ستارمر إن «رئيس الوزراء أكد التزام المملكة المتحدة حيال اتباع أوكرانيا مساراً لا عودة عنه إلى الناتو، بناءً على ما اتفق عليه الحلفاء في قمة واشنطن العام الماضي».
وأتى ذلك بعد ما أشارت الولايات المتحدة، الأربعاء، ممثلة في وزير دفاعها، إلى أن فكرة انضمام أوكرانيا إلى «الناتو» ليست واقعية.
ومن جانبها، ذكرت وزيرة خارجية فنلندا، إلينا فالتونين، أمس، أنها لا ترى نهاية قريبة للحرب الروسية الأوكرانية، رغم الجهود الأميركية لإحلال السلام في أوكرانيا.
وقالت في تصريحات نشرتها مجموعة «ريداكسيونسنيتسفيرك دويتشلاند» الإعلامية الألمانية: «لديّ ثقة ضئيلة بأن روسيا ستلتزم بخطة السلام الأميركية».
وأضافت: «بعد كل ما حدث خلال 15 عاماً الماضية، فإن تحقيق السلام ما يزال بعيد المنال». 
وفي السياق نفسه، قال رئيس الوزراء الأيرلندي، مايكل مارتن، أمس، إنه يجب أن تكون أوكرانيا هي مَن يقرر شروط «السلام العادل».
وأوضح مارتن أنه من المهم التأكيد على «الدعم الراسخ» لأوكرانيا والمساعدة في تحقيق سلام «عادل ومستدام».
وأضاف قبيل مشاركته في مؤتمر ميونيخ، أن «أيرلندا كانت، وستظل، محايدة عسكرياً، وهذا مفهوم ويحظى بالاحترام».
كما قال نائبه، سيمون هاريس، الذي يتولى أيضاً حقيبتي الخارجية والدفاع، ويرافقه إلى المؤتمر، إن أيرلندا ما زالت ملتزمة بسلام «عادل ومستمر» في أوكرانيا. 
وفي سياق آخر، نفى المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أمس، الاتهامات الأوكرانية بأن روسيا استهدفت محطة تشيرنوبل النووية.
وقال بيسكوف في مؤتمر صحفي عبر الهاتف للصحفيين: «ليس هناك أي حديث عن ضرب البنية التحتية النووية ومنشآت الطاقة النووية، وأي مزاعم من هذا القبيل غير صحيحة، وجيشنا لا يفعل ذلك».
وأشار بيسكوف إلى أن مسؤولين أوكرانيين أطلقوا هذا الادعاء، الليلة الماضية، نظراً لأنهم كانوا يريدون عرقلة جهود إنهاء الحرب من خلال المفاوضات، بعد أن تحدث الرئيس ترامب مع بوتين.  
وكان زيلينسكي، قد أعلن، أمس، أن مُسيرةً روسية أصابت قبة الحماية في مفاعل تشيرنوبل الواقع في منطقة كييف الليلة قبل الماضية، وأن الضربة أحدثت تدميراً في القبة، وتسببت في اندلاع حريق تم إخماده.
لكن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكرت أن مستويات الإشعاع في المكان لم ترتفع عن مستواها المعتاد.

مقالات مشابهة

  • غادة عبد الرازق تتصدر البوستر الرسمي لمسلسل «شباب امرأة»
  • الأكثر مبيعاً بالأسواق العالمية.. «شاومي» تكشف عن «ساعتها الذكية» المنافسة
  • ترامب يفضل حبس الأمير هاري.. ماذا فعل دوق ساسكس؟
  • عالم هاري بوتر السحري يعود مجددا بمسلسل من 7 أجزاء
  • أسعار هافال H7 موديل 2025 بعد طرحها في السعودية
  • هاري كين يهزم كريستيانو رونالدو بـ«ضربات الجزاء»!
  • روبي تبهر جمهورها في أجواء حفل عيد الحب بـ جدة بالسعودية | صور
  • حرب أوكرانيا تتصدر نقاشات مؤتمر ميونيخ للأمن
  • بالصور- ضبط 2 طن لحوم ودجاج فاسدة قبل طرحها بالأسواق في الدقهلية
  • قمة يوفنتوس وإنتر تتصدر مواجهات الجولة 25 من "الكالتشيو"