في ذكرى ميلاد بطل الحرب والسلام .. محطات في حياة الرئيس السادات
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تحل اليوم 25 ديسمبر ذكري ميلاد الزعيم الراحل محمد أنور السادات ، الشخصية المؤثرة والملهمة التي اجتمع علي حبها الشعب المصري ، وزاد هذا الحب عقب نصر أكتوبر 73 العظيم بعد العبور وتحرير الأرض .
الوطن ولو حفنة رمال.. رد السادات على صحفي أمريكي سأله عن سيناء
إنه الوطن ولو حفنة رمال.. كان هذا ملخص رد الرئيس الراحل محمد أنور السادات على صحفي أمريكي سأله عن سيناء، خلال احتلالها من قبل إسرائيل.
ظهر السادات في حوار تليفزيوني مع الصحفي الأمريكي على أرض سيناء وسط رمال الصحراء في فيديو نادر لم يتم تداوله كثيرا، حيث تبادلا الجانبان الحديث عن سيناء المحتلة حينها.
لم يكن الفيديو طويلا ولكنه لخص الكثير من الأمور وحسم العديد من الأسئلة عن الموقف المصري من سيناء أو غيرها من أراضي الوطن.. فماذا قال السادات للصحفي الأمريكي؟
كيف أحرج السادات أمريكا؟بدأ الفيديو بسؤال من الصحفي الأمريكي للرئيس السادات، قائلا: "ينظرون إلى سيناء ويقولون إنها مجرد صحراء.. ألا يوجد سبيل للتواصل إلى حل بسيط هنا في سيناء يوفر لـ إسرائيل الأمن ويرد لكم كبريائكم".
لم يستغرق السادات وقتا طويلا للإجابة، حيث رد على الصحفي قائلا: "هذه مسألة مهمة للغاية ولكن المنطق غير سليم.. إذا كانت هذه الأرض مجرد رمال وإذا كان الوطن رمالا أو تربة أو مستنقعا أو أيا كان فهو لا يزال الوطن".
وأضاف الرئيس الراحل: "لا أعرف إذا كان المواطن الأمريكي سيوافق على قدوم أحد إلى الصحراء الغربية - أقصد أي قطعة من الصحاري عندكم - ويستولي عليها بالقوة ثم يبدأ بإملاء شروطه.. هذا الوضع هنا".
خطاب السادات في الكنيستلم يتوقف الأمر عند هذا الحد، حيث فجر السادات قنبلة دبلوماسية للغرب والعرب بخطابه أمام مجلس الشعب في 9 نوفمبر 1977، والذي قال فيه: »ستُدهش إسرائيل عندما تسمعنى أقول الآن أمامكم إننى مستعد أن أذهب إلى بيتهم، إلى الكنيست ذاته ومناقشتهم»
وبالفعل في 20 نوفمبر هبطت طائرة السادات فى إسرائيل وفي اليوم التالى ألقى خطابه في الكنيست، قائلا: «هناك أرض عربية احتلتها، ولا تزال تحتلها، إسرائيل بالقوة المسلحة، ونحن نصرّ على تحقيق الانسحاب الكامل منها، بما فيها القدس العربية».
وأضاف السادات في خطابه: «السلام لنا جميعا على الأرض العربية وفى إسرائيل وفى كل مكان من أرض العالم الكبير المعقد بصراعاته الدامية، المضطرب بتناقضاته الحادة، والمهدد بين الحين والآخر بالحروب المدمرة، تلك التى يصنعها الانسان ليقضى بها على أخيه الانسان، وفى النهاية، وبين أنقاض ما بنى الانسان وبين أشلاء الضحايا من بنى الانسان فلا غالب ولا مغلوب بل إن المغلوب الحقيقى دائما هو الإنسان، وقد جئت إليكم اليوم على قدمين ثابتتين، لكى نبنى حياة جديدة، لكى نقيم السلام وكلنا على هذه الأرض، أرض الله، كلنا، مسلمون ومسيحيون ويهود».
وتابع: «إن الروح التى تزهق فى الحرب، هى روح الإنسان سواء كان عربيا أو إسرائيليا‘ إن الزوجة التى تترمل.. هى إنسانة من حقها أن تعيش فى أسرة سعيدة سواء كانت عربية أو إسرائيلية‘ إن الأطفال الأبرياء الذين يفتقدون رعاية الآباء وعطفهم هم أطفالنا جميعا، على أرض العرب أو فى اسرائيل.. لهم علينا المسؤولية الكبرى فى أن نوفر لهم الحاضر الهانئ والغد الجميل من أجل أن تنتج مجتمعاتنا وهى آمنة مطمئنة».
وتسائل الرئيس الراحل: «لماذا نورث هذه الأجيال نتائج سفك الدماء، وإزهاق الارواح، وتيتيم الأطفال، وترمل الزوجات، وهدم الأسر، وآنين الضحايا؟.
رسائل السادات من الكنيستوجه الرئيس محمد أنور السادات، رسائل نارية في خطابه من الكنيست، قائلا: "إن الانسحاب الكامل من الأرض العربية المحتلة بعد ١٩٦٧، أمر بديهى لا نقبل فيه الجدل ولا رجاء فيه لأحد أو من أحد، ولا معنى لأى حديث عن السلام العادل ولا معنى لأى خطوة لضمان حياتنا معا فى هذه المنطقة من العالم فى أى أمن وأمان، وأنتم تحتلون أرضا عربية بالقوة المسلحة، فليس هنالك سلام يستقيم أو يبنى مع احتلال أرض الغير، نعم، هذه بديهية لا تقبل الجدل والنقاش إذا خلصت النوايا لإقرار السلام الدائم العادل لجيلنا ولكل الأجيال من بعدنا".
وواصل السادات: "أحمل إليكم رسالة السلام رسالة شعب مصر الذى لا يعرف التعصب والذى يعيش أبناؤه من مسلمين ومسيحيين ويهود بروح المودة والحب والتسامح، فيا كل رجل وامرأة وطفل فى إسرائيل شجعوا قياداتكم على نضال السلام ولتتجه الجهود إلى بناء صرح شامخ للسلام، بدلا من بناء القلاع والمخابئ المحصنة بصواريخ الدمار، قدموا للعالم كله، صورة الانسان الجديد، فى هذه المنطقة من العالم".
واختتم السادات قائلا: "بشروا أبناءكم أن ما مضى، هو آخر الحروب ونهاية الآلام، وأن ما هو قادم هو البداية الجديدة للحياة الجديدة حياة الحب والخير والحرية والسلام، ويا أيتها الأم الثكلى ويا أيتها الزوجة المترملة ويا أيها الابن الذى فقد الأخ والأب، يا كل ضحايا الحروب املأوا الأرض والفضاء، بتراتيل السلام، املأوا الصدور والقلوب، بآمال السلام".
كيف استعادت مصر أراضيها المحتلة؟فى يوم 25 أبريل 1982 تم رفع العلم المصرى على حدود البلاد الشرقية، على مدينة رفح بشمال سيناء، ومن قبلها بـ4 أيام استعادت مصر شرم الشيخ بجنوب سيناء، وتم استكمال الانسحاب الإسرائيلى من سيناء.
كانت المدينة تعتبر جزءًا مهما من أراضى سيناء فى إطار "اتفاقية السلام المصرية – الإسرائيلية"، قبل رفع العلم المصرى على حدود مصر الشرقية على مدينة رفح بشمال سيناء فى 25 أبريل من العام ذاته.
الزيارة التاريخية للرئيس الراحل محمد أنور السادات، لإسرائيل وإلقاء خطاب أمام الكنيست الإسرائيلى من أجل دفع عملية السلام بين مصر وإسرائيل، وذلك فى 19 نوفمبر عام 1977.
جاءت الزيارة بعد مرور 4 سنوات على حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، بسبب عدم التطبيق الكامل لبنود القرار رقم (338 ).
خطاب الرئيس محمد انور الساداتووصل السادات القدس في 19 نوفمبر 1977م ، ووقف في اليوم التالي أمام الكنيست الإسرائيلى وألقى خطابًا تاريخيًا:
محمد انور السادات"السلام عليكم ورحمة الله، والسلام لنا جميعا، بإذن الله، السلام لنا جميعا، على الأرض العربية وفي إسرائيل، وفي كل مكان من أرض هذا العالم الكبير، المعقَّد بصراعاته الدامية، المضطرب بتناقضاته الحادَّة، المهدَّد بين الحين والحين بالحروب المدمِّرة، تلك التي يصنعها الإنسان، ليقضي بها على أخيه الإنسان .
محمد انور الساداتواستطرد حديثه قائلا: "وقد جئت إليكم اليوم على قَدَمَيْن ثابتَتَيْن، لكي نبني حياة جديدة، لكي نُقِيم السلام وكلنا على هذه الأرض، أرض الله، كلنا، مسلمين ومسيحيين ويهود، نعبد الله، ولا نشرك به أحدا وتعاليم الله ووصاياه، هي حب وصدق وطهارة وسلام، املأوا الأرض والفضاء بتراتيل السلام، إملأوا الصدور والقلوب بآمال السلام، اجعلوا الأنشودة حقيقة تعيش وتثمر، اجعلوا الأمل دستور عمل ونضال".
محمد انور الساداتوبعد نجاح نتائج زيارة السادات للقدس تم توقيع إتفاقية " كامب ديفيد " بين الرئيس الراحل أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلى "مناحيم بيجن " فى 17 سبتمبر عام 1978 م، وذلك بعد 12 يومًا من المفاوضات في المنتجع الرئاسي "كامب ديفيد" في ولاية ميريلاند القريب من واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السادات محمد انور السادات إسرائيل سيناء أكتوبر 73 ا الموقف المصري محمد أنور السادات محمد انور السادات الرئیس الراحل
إقرأ أيضاً:
الحوثيون على قائمة الإرهاب.. ماذا يعني ذلك للمساعدات الإنسانية والسلام في اليمن؟!
يمن مونيتور/ (أ ف ب)/ ترجمة خاصة:
قد يكون لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعادة تصنيف المتمردين الحوثيين في اليمن كمنظمة إرهابية أجنبية تداعيات عميقة على المساعدات وعملية السلام في البلد الذي مزقته الحرب.
وأطلق الحوثيون المدعومون من إيران والذين يسيطرون على المناطق الأكثر كثافة سكانية في اليمن على السفن البحرية والاحتلال الإسرائيلي طوال حرب غزة مما أدى إلى شن ضربات انتقامية من القوات الأمريكية والإسرائيلية والبريطانية.
ويعاني اليمن، الذي كان بالفعل أفقر دولة في شبه الجزيرة العربية قبل اندلاع الحرب قبل عقد من الزمن، من واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم، حيث يحتاج حوالي ثلثي سكانه البالغ عددهم 34 مليون نسمة إلى المساعدات.
أزال الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن الحوثيين من قائمة الإرهاب الأجانب بعد أن احتجت جماعات إنسانية على عدم تمكنها من إيصال المساعدات إلى المحتاجين في اليمن دون التعامل مع المتمردين.
في غضون ذلك، توقف القتال إلى حد كبير منذ أن توسطت الأمم المتحدة في وقف إطلاق النار في عام 2022، لكن عملية السلام توقفت ومهددة بالتفكك إذا تصاعدت التوترات.
تدرس وكالة فرانس برس التصنيف الأمريكي وعواقبه المحتملة.
ماذا يعني التعيين الجديد؟
يعتزم ترامب إعادة الحوثيين إلى قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية (FTO)، حيث وضعهم خلال فترة ولايته الأولى.
قبل عام في عهد بايدن، تم وضعهم على القائمة الأقل حدة للجماعات الإرهابية العالمية المصنفة بشكل خاص (SDGT)، والتي لا تزال تؤثر على تجميد أصولها وقطع مصادر التمويل.
يستغرق إعادة تعيين الحوثيين عدة أسابيع. بافتراض نجاح تنفيذ القرار، فإن أي شخص يتعامل مع الحوثيين أو يعمل معهم، الذين تعد أراضيهم موطنا لمعظم سكان اليمن، سيتعرض لخطر الملاحقة القضائية من قبل الولايات المتحدة.
وقال محمد الباشا، محلل شؤون اليمن في مركز مقره الولايات المتحدة، “على عكس SDGT ، تشمل قيود المنظمات الإرهابية الأجنبية حتى أشكال الاتصال أو الاجتماعات غير المباشرة مع الجماعة، والتي قد تتم معاقبتها إذا اعتبرت داعمة”.
وأضاف: “هذا الإطار الموسع والأكثر عقابا لا يقطع شريان الحياة المالي فحسب، بل يقوض أيضا بشكل كبير القدرات التشغيلية للحوثيين وحركتها الدولية وشرعيتها”.
ووفقا لإليزابيث كيندال، الباحثة المتخصصة في اليمن في جامعة كامبريدج، فإن ترامب يعتزم تبني “سياسة عدم التسامح على الإطلاق مع العدوان الحوثي، بغض النظر عن التداعيات المحتملة على المدنيين”.
وأضافت: “لا يدور النقاش حول ما إذا كان تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية مستحقا. يتفق معظم المحللين الغربيين على ذلك”.
وتابعت: “يدور النقاش حول ما إذا كان سيضغط على الحوثيين ويساعد في نهاية المطاف في وقف هجماتهم. هذا أقل وضوحا “.
كيف سيؤثر على الشعب اليمني؟
على الرغم من أن خفض تصنيف بايدن في تصنيف الإرهاب للحوثيين جاء في أعقاب احتجاج من وكالات الإغاثة، إلا أن الجماعات الإنسانية التزمت الصمت حتى الآن بشأن أمر ترامب.
ومع ذلك، من المرجح أن يتم تقليص أو تعليق المشاريع التي تتلقى مساعدات أمريكية.
وقال عبد الغني الإرياني الباحث في مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، وهو مركز أبحاث مستقل،: “سيسبب ذلك صعوبات هائلة في تقديم المساعدات الإنسانية.
وأضاف: “لن تكون العقوبة فقط على المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، في حين أنهم يشكلون بالطبع غالبية الشعب اليمني، بل ستؤثر حتى على الآخرين الخاضعين لسيطرة الحكومة”.
وقال الإرياني إن بنوك صنعاء ستفلس مما يضر بالمودعين في جميع أنحاء البلاد وإن موردي القمح اليمنيين من المرجح أن يعلقوا عقودهم كما فعلوا في المرة الأولى التي يتم فيها إدراج الحوثيين على قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية.
قال: “إنها مجرد فوضى”. ربما على المدى الطويل، سيؤدي ذلك إلى كسر العمود الفقري للحوثيين، لكنني أعتقد أن المجاعة ستبدأ قبل أن ينهار العمود الفقري للحوثيين”.
ماذا عن عملية السلام؟
يقاتل الحوثيون تحالفا تقوده السعودية ويدعم الحكومة المعترف بها دولياً، في حرب معلقة بشكل أساسي منذ وقف إطلاق النار في عام 2022.
ولكن بعد التزام الأطراف المتحاربة بعملية السلام في ديسمبر/كانون الأول 2023، توقف زخم الحرب، حيث زاد الحوثيون من التوترات من خلال مهاجمة إسرائيل ومضايقة ممر الشحن في البحر الأحمر خلال حرب غزة.
وقال الإرياني إن التصنيف الجديد “يقضي على أي احتمال” لمحادثات السلام مضيفا أنه في السابق “على الأقل كانت هناك فرصة للبدء من جديد بهيكل مناسب للمفاوضات”. لكن الآن، لا يمكن حتى التحدث معهم “.
ووافق الباشا على أن إعادة التصنيف تثير خطر اندلاع الصراع من جديد في اليمن.
وأضاف “من المرجح أن يفسر الحوثيون تصنيف المنظمات الإرهابية الأجنبية على أنه إعلان حرب، وربما يستأنفون الهجمات البحرية على الأصول التجارية والبحرية الأميركية بحلول آذار/مارس”.
وأضاف “إذا تعرضت سفينة حربية تابعة للبحرية الأمريكية وتعرض البحارة للأذى فقد يتصاعد الوضع بسرعة مما يؤدي إلى صراع طويل الأمد”.
لكن إبراهيم جلال الباحث غير المقيم في مركز مالكولم إتش كير كارنيغي للشرق الأوسط قال إن إدراج المنظمات الإرهابية الأجنبية قد يشير إلى اتجاه جديد لليمن.
وتابع: “إذا كان القرار … هو جزء من استراتيجية شاملة، يجب على الحكومة اليمنية وشركائها اغتنام الفرصة التاريخية لفرض مشروع وطني يعزز ركائز السلام والاستقرار”.
يمن مونيتور28 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحرب القادمة في اليمن... ما الذي تعنيه أوامر ترامب؟! مقالات ذات صلة الحرب القادمة في اليمن… ما الذي تعنيه أوامر ترامب؟! 27 يناير، 2025 “ستكون الأخيرة”.. قبائل مأرب اليمنية تحذر الحوثيين من الاستعراضات العسكرية في مناطقها 27 يناير، 2025 الاتحاد الأوروبي يقر خريطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا 27 يناير، 2025 الاحتلال الإسرائيلي يوّسع عمليته العسكرية من جنين إلى طولكرم 27 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية “الزنداني”: الكويت داعم دائم لليمن دون أي أجندات سياسية 27 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية الحوثيون على قائمة الإرهاب.. ماذا يعني ذلك للمساعدات الإنسانية والسلام في اليمن؟! 28 يناير، 2025 الحرب القادمة في اليمن… ما الذي تعنيه أوامر ترامب؟! 27 يناير، 2025 “ستكون الأخيرة”.. قبائل مأرب اليمنية تحذر الحوثيين من الاستعراضات العسكرية في مناطقها 27 يناير، 2025 الاتحاد الأوروبي يقر خريطة طريق لتخفيف العقوبات على سوريا 27 يناير، 2025 الاحتلال الإسرائيلي يوّسع عمليته العسكرية من جنين إلى طولكرم 27 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الحرب القادمة في اليمن… ما الذي تعنيه أوامر ترامب؟! 27 يناير، 2025 “ستكون الأخيرة”.. قبائل مأرب اليمنية تحذر الحوثيين من الاستعراضات العسكرية في مناطقها 27 يناير، 2025 “الزنداني”: الكويت داعم دائم لليمن دون أي أجندات سياسية 27 يناير، 2025 “الأوقاف اليمنية” تطلق خدمتين إلكترونيتين لمساعدة الحجاج خلال موسم الحج المقبل 27 يناير، 2025 محكمة حوثية تمدد حبس الصحفي المياحي وترفض إحالته لنيابة الصحافة 27 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 13 ℃ 22º - 11º 79% 0.69 كيلومتر/ساعة 22℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء 22℃ الخميس 21℃ الجمعة 21℃ السبت تصفح إيضاً الحوثيون على قائمة الإرهاب.. ماذا يعني ذلك للمساعدات الإنسانية والسلام في اليمن؟! 28 يناير، 2025 الحرب القادمة في اليمن… ما الذي تعنيه أوامر ترامب؟! 27 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬153 غير مصنف 24٬202 الأخبار الرئيسية 15٬600 عربي ودولي 7٬325 غزة 9 اخترنا لكم 7٬191 رياضة 2٬452 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬309 كتابات خاصة 2٬125 منوعات 2٬053 مجتمع 1٬878 تراجم وتحليلات 1٬874 ترجمة خاصة 131 تحليل 17 تقارير 1٬650 آراء ومواقف 1٬573 صحافة 1٬491 ميديا 1٬464 حقوق وحريات 1٬358 فكر وثقافة 927 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 387 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات عبدالملك قاسماخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...
جمالاشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...
محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...