تداول 61 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، أنّ إجمالي عدد السفن على أرصفة مواني الهيئة 10 سفن، وجرى تداول 61 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 865 شاحنة و90 سيارة حيث شملت حركة الواردات 3000 طن بضائع، 384 شاحنة و70 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 58 ألف طن بضائع، 481 شاحنة و20 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة دليلة بينما تغادر العبارة أمل، فيما استقبل الميناء أمس السفينة «GENCO PICARDY» قادمة من الهند والسفينتين بوسيدون اكسبريس وأمل، وغادرت السفينة DIVA وعلى متنها 47 ألف طن فوسفات إلى الصين، و3 سفن «أمل، ودليلة وبوسيدون اكسبريس»، كما جرى تداول 1910 أطنان بضائع و270 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية «وصول وسفر» للسفينتين آور وآيلة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1435 راكبا بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء سفاجا الموانئ البضائع السفن الحاويات طن بضائع ألف طن
إقرأ أيضاً:
الإعلان عن مبادرة لمواجهة تهديدات الحوثيين في البحر الأحمر
أطلق منتدى الشرق الأوسط، مبادرة جديدة تهدف لمواجهة تهديدات جماعة الحوثي في البحرين الأحمر والعربي، بعد أيام من إعلان الحوثيين عودة الحظر للسفن الإسرائيلية في البحر الأحمر، بعد منع قوات الاحتلال دخول المساعدات لقطاع غزة.
وقال موقع "ميدل إيست" إن منتدى الشرق الأوسط أعلن عن إطلاق مبادرة أمن البحر الأحمر تحت مسمى "الإستراتيجية لأمن الملاحة البحرية"(RSSI)، لمكافحة الهجمات "الإرهابية" لجماعة الحوثي في البحر الأحمر، وحماية أحد أهم الممرات البحرية في العالم.
وقبل يومين أعلنت جماعة الحوثي، فرض حصار بحري على جميع السفن الإسرائيلية المبحرة في البحر الأحمر وخليج عدن أو ما حولهما، بعد انتهاء مهلة حددها زعيم الحوثيين لإسرائيل لإدخال المساعدات لقطاع غزة، ورفض الأخيرة دخول المساعدات.
ويهدف مشروع "الاستراتيجية لأمن الملاحة البحرية" لحشد جهود صناع القرار الأمريكيين، وقادة الشحن العالميين، والجهات المعنية الدولية لوضع إطار أمني منسق ودائم لمعالجة هذه القضية الحيوية.
وقال إريك نافارو، مدير معهد الأمن البحري في البحر الأحمر: "لا بد من اتخاذ إجراءات حاسمة لتحييد التهديد البحري المتزايد الذي يشكله الحوثيون"، مشيرا إلى أن مبادرة أمن البحر الأحمر ستعزز "جهود الدعوة إلى السياسات، ومشاركة القطاع الخاص، والتوعية العامة لضمان أمن التجارة العالمية واستمرارها".
وتتمثل أبرز الأهداف الاستراتيجية للمبادرة، بإشراك صناع القرار في الولايات المتحدة - الدعوة إلى زيادة تمويل الأمن البحري، وفرض عقوبات مستهدفة على الميسرين الإيرانيين، وتوسيع قدرات البحرية الأمريكية.
كما تهدف لحشد أصحاب المصلحة في مجال الشحن العالمي وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لنشر التقنيات الدفاعية وتأمين طرق الشحن التجاري، وتعزيز الوعي العام وإطلاق حملات إعلامية ومقالات رأي واتصالات استراتيجية لتسليط الضوء على ضرورة مواجهة الهجمات الحوثية.