خلال 3 أيام.. فيلم Mission: Impossible 7 يحقق 300 مليون دولار عالمياً ناس وخدمات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
ناس وخدمات، خلال 3 أيام فيلم Mission Impossible 7 يحقق 300 مليون دولار عالمياً،حقق فيلم الأكشن والحركة الشهير Mission Impossible 7 للنجم العالمي توم كروز، ما .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خلال 3 أيام.. فيلم Mission: Impossible 7 يحقق 300 مليون دولار عالمياً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حقق فيلم الأكشن والحركة الشهير Mission: Impossible 7 للنجم العالمي توم كروز، ما يقارب الـ 300 مليون دولار إيرادات عالميا منذ طرحه قبل ثلاثة أيام في دور العرض السينمائي بجميع انحاء العام، وهو ما يعد افتتاحية ضخمة في سباق شباك التذاكر بعد جائحة كورونا وأزمة غلق دور العرض.
هذه هي المرة الأولى التي تنقسم فيها مهمة من سلسلة Mission: Impossible على فيلمين، وهو ما سيحدث بسبب تعقيدات التقلبات الدرامية في القصة، حيث أكد كروز قائلا:"حجم هذين الفيلمين ملحمي بكل معنى الكلمة"، ويشرح المخرج كريستوفر ماكوري "كنا نعلم أنه إذا كنا سنقوم بمغامرة كبرى بإصدار القصة في جزئين، فيجب على هذه المهمة أن تتفوق على الأجزاء السابقة بالكامل، هذا هو المستوى الذي نطمح إليه".
تدور أحداث الجزء الأول MISSION: IMPOSSIBLE - DEAD RECKONING حول إيثان هانت (توم كروز) الذي ينطلق هو وفريقه في مهمة مليئة بالمخاطر لإنقاذ البشرية من سلاح مرعب جديد قبل أن يتم الاستيلاء عليه من قبل الأشخاص الخطأ، في هذه المهمة عليه أن يتخذ القرار الصعب بالاختيار بين أحبائه أو نجاح المهمة.
بجانب توم كروز، يعود نجوم من الأجزاء السابقة لتمثيل أدوارهم في الفيلم، بما في ذلك فريقMISSION: IMPOSSIBLE سيمون بيج وفينج رامس وهايلي أتويل، مع ريبيكا فيرجسون، هنري تشيرني، فانيسا كيربي وفريدريك شميدت، تحت قيادة المخرج كريستوفر ماكوري الذي قدم سابقاً فيلمين ضمن السلسلة ويعد هذا فيلمه الرابع مع توم كروز كمخرج، بجانب مشاركته في كتابة السيناريو مع بروس جيل وإريك يندرسن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون دولار خلال 3 أیام توم کروز
إقرأ أيضاً:
إيكونوميست: القوات المسلحة في عهد ترامب لن تكون مثلما كانت أيام بايدن
قالت مجلة إيكونوميست، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرى "محيطا واسعا" بين بلاده ومشكلات العالم، ويريد تقليص مسؤوليات أميركا في الخارج، كما أن حزبه حريص على زيادة الإنفاق العسكري، ويسعى مع الإدارة والكونغرس لتحقيق أولويات جديدة في البنتاغون.
وذكرت وسائل إعلام عدة، أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أمر بخفض إنفاق البنتاغون بمقدار 50 مليار دولار، ولكن لغة المذكرة أظهرت أن الوزير كان يريد تعويض الإنفاق الجديد على برامج "أميركا أولا"، وقد تعهد بأن التغييرات ستجعل "الجيش الأميركي مرة أخرى القوة الأكثر فتكا ووحشية على هذا الكوكب".
ورأت المجلة أن الإنفاق الدفاعي يوشك أن يرتفع فوق المستويات التي كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن، إذ وافق مجلس الشيوخ على 150 مليار دولار في الإنفاق الدفاعي الجديد، إضافة إلى الميزانية السنوية الحالية للوزارة التي تقترب من 900 مليار دولار، بعد الموافقة على 100 مليار دولار بمشروع قانون مجلس النواب الأسبوع الماضي.
وفعلا أمر هيغسيث البنتاغون بتحويل 50 مليار دولار من "البرامج غير القاتلة" إلى 17 أولوية من أولويات حركة ترامب "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى"، كالتحديث النووي وأمن الحدود، مشيرا إلى برامج التنوع والعدالة والاندماج وتغير المناخ كبرامج يسهل تخفيضها، مع أن خفضها لا يمكن أن يولد 50 مليار دولار المطلوبة، حسب خبير ميزانية الدفاع سيموس دانيلز.
إعلان
غير أن العديد من خبراء الدفاع المؤيدين لترامب يزعمون أن الحقائق على الأرض أصبحت أكثر وضوحا، إذ قيدت أوكرانيا المدعومة من الغرب قوات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وأضعفت إسرائيل إيران، كما يواصل الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون تطوير الأسلحة النووية، مما يعني أن الحرب التقليدية على شبه الجزيرة الكورية تبدو غير محتملة في المستقبل القريب.
غير أن الصين في الوقت نفسه، أصبحت أكثر استعدادا للاستيلاء على تايوان، ويذهب التفكير في أغلب أوساط واشنطن إلى أن الجيش الأميركي موجود في المقام الأول لردع أو خوض الحروب البرية، وعليه يتعين على البنتاغون تحويل الموارد بعيدا عن أوروبا ونحو المحيط الهادئ.
وتساءلت المجلة، هل ينفث وزير كفاءة الحكومة إيلون ماسك، المتشكك في أهمية الطائرات المقاتلة المأهولة رغم إجماع الكونغرس على أن الهيمنة الجوية من الجيل التالي، يجب أن تكون أولوية إستراتيجية، في أذن ترامب ويقلب المفاوضات حول ميزانية الجيش رأسا على عقب، أم أنه سيساعد بإيجاد المدخرات في مكان آخر؟
ولأن مذكرة وزير الدفاع تحمي الإنفاق على التحديث النووي والدفاع الصاروخي وبناء السفن والأمن السيبراني المتقدم والذخائر والأنظمة غير المأهولة، يبقى السؤال هو، كم من المال سوف يستهلك من قبل إنفاذ الحدود أو على القبة الحديدية التي اقترحها ترامب كدرع صاروخي لأميركا؟