صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد جرح 35 شخصاً خلال فعاليات إطلاق الثيران في مهرجان سان فيرمين في إسبانيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أصيب ستة أشخاص الجمعة خلال أحدث دورة من فعاليات إطلاق الثيران في سان فيرمين في بامبلونا شمال إسبانيا ، ليصل إجمالي عدد المصابين في إطار .، والان مشاهدة التفاصيل.

جرح 35 شخصاً خلال فعاليات إطلاق الثيران في مهرجان...

أصيب ستة أشخاص الجمعة خلال أحدث دورة من فعاليات إطلاق الثيران في سان فيرمين في بامبلونا (شمال إسبانيا)، ليصل إجمالي عدد المصابين في إطار هذه الاحتفالات التي تستقطب سياحاً من مختلف أنحاء العالم، إلى 35 شخصاً.

وقالت ناطقة باسم المستشفى الجامعي في نبرة مارتا مارتان إنّ الجولة الأخيرة من إطلاق الثيران التي استمرت أكثر من دقيقتين بقليل، تسببت بجرح "خمسة أشخاص نُقلوا" إلى المستشفى، لكنّ أي إصابة لم تكن ناجمة عن نطحة ثور.

وأشارت مارتان إلى أنّ أحد الجرحى شُخّص "بكدمة في الصدر" فيما تعرّض جريح آخر "لإصابة في الرأس".

وفي المجموع، تعرّض 35 شخصاً لإصابات ضمن فعاليات إطلاق الثيران لهذا العام، فيما لم تُسجَّل أي إصابة خطرة.

وفي إطار احتفالات سان فيرمين التي تُقام سنوياً بين 6 و 15 تموز/يوليو، يحاول المئات من العدائين وهم يرتدون قمصاناً بيضاء ويضعون أوشحة حمراء، الاقتراب إلى أقصى حد ممكن من ستة ثيران خلال سباق يمتد على 850 مترا في شوارع المدينة المعبدة بالحصى.

وتستقطب هذه الاحتفالات التي تطرّق لها إرنست همنغواي عام 1926 في روايته "ذي صَن أولسو رايزس"، عدداً كبيراً من السياح من مختلف أنحاء العالم. ويتسبب إطلاق الثيران سنوياً بتسجيل عشرات الإصابات وأحياناً الوفيات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المهرجان يُسهم في الترويج للسياحة الصحراوية

لكبيرة التونسي (أبوظبي) 
بكثبانها الرملية الساحرة، وكنوزها الطبيعية، وثقافتها الأصيلة، وأجوائها العائلية، باتت صحراء ليوا، مقصداً للزوار من مختلف الجنسيات في فصل الشتاء، ليعيشوا تجارب التخييم في «البر»، والاستمتاع بأجوائها الخلابة، والتعرف على ثقافتها العميقة، وتشكل المنطقة إحدى الوجهات الرائعة، وركيزة أساسية في عوامل الجذب السياحي للدولة، وزادها «مهرجان ليوا الدولي» بهاءً وإشعاعاً.
قالت عنود سعيد الحمودي، مرشدة سياحية: إن «مهرجان ليوا الدولي 2025» يسهم في تعزيز السياحة الصحراوية، من خلال تقديم مزيج فريد من الفعاليات الرياضية، الثقافية، والترفيهية التي تجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم، وتُبرز جمال وتراث صحراء ليوا، مما يُعزِّز مكانة الإمارات بوصفها وجهة سياحية رائدة في المنطقة، بما يتضمنه من الرياضات الصحراوية المشوقة، مثل «بطولة تل مرعب للسيارات»، التي تُعَدُّ من أصعب تحديات التسلق الرملي في العالم، حيث يتنافس السائقون على تجاوز ارتفاعات شديدة الانحدار وسط أجواء حماسية، وما تقدمه «قرية ليوا» من فعاليات وأنشطة ثقافية تُبرز التراث الإماراتي الأصيل، ويتيح للزوار فرصة استكشاف جمال صحراء ليوا وعادات أهل المنطقة، بما في ذلك سباقات الهجن والخيل والصقور، ويضعهم في قلب التراث الثقافي والرياضي الإماراتي الأصيل، ويعكس روح المنطقة. 

بدورها، أكدت عائشة خليفة المشوي، مرشد سياحي أول، أن دولة الإمارات تحتضن مهرجانات وفعاليات ضخمة تحقق إشعاعاً لمختلف معالمها وطبيعتها المتنوعة، ومنها «مهرجان ليوا الدولي» الأضخم والأكثر تميزاً على مستوى العالم، في مجال السياحة الصحراوية، التي تشكل ملاذاً لمحبي الهدوء والصفاء والأجواء الطبيعية، وتتيح لعشاقها الاستمتاع بالعديد من الخيارات والأنشطة في هذا الفصل، ونجح الحدث الدولي الأبرز في استقطاب آلاف الزوار من مختلف أنحاء العالم، والترويج لمنطقة ليوا، بما يحتويه من فعاليات استثنائية، لاسيما أنه يمتاز بتنوع البرامج ويُعرف بالعادات والتقاليد الإماراتية، ويسلط الضوء على تراث وثقافة المنطقة الأصيل في قلب صحراء متفردة بجمالها وكثبانها الرملية، وعندما يأتي الزوار لمشاهدة الفعاليات يكتشفون سحر المكان من الكثبان الرملية، وما تحتويه الصحراء من كنوز طبيعية والمحميات والتخييم تحت النجوم والاندماج في الحياة الصحراوية، مما يشكل فرصة لمحبي الأصالة التعرف على حياة الأجداد، وعادات أهل المنطقة وتقاليدهم التي تميزهم عن غيرهم، ويدفعهم إلى العودة مرات عديدة. 

أخبار ذات صلة مخيمات ليوا.. أجواء من «المتعة والبهجة» «الاستعراض الحر» يسجل رقماً قياسياً في «مهرجان ليوا الدولي»

رياضات إبداعية
شددت ابتسام اليوسفي مفتاح، المرشدة السياحية، على أهمية «مهرجان ليوا الدولي» المتفرد في التعريف بالطبيعة والثقافة الإماراتية الأصيلة، من عادات وتقاليد ورياضات إبداعية تبرز مدى قوة وشجاعة أبناء المنطقة وحبهم للتحديات، مما يشكل إطلالة على التراث البدوي الذي تحافظ عليه أبوظبي، ويمثل وجهة طبيعية استثنائية. وأشارت إلى أن الحدث الدولي يستقطب أبناء المنطقة الذين يمثلون سفراء للسياحة في صحراء ليوا بشكل تلقائي، لا سيما أن المهرجان نبع من فعاليات أصيلة كان يمارسها الأجداد، وحافظ عليها الأبناء ويعكس شغفهم، ويحظى بشعبية كبيرة لدى دول الخليج خاصة، والزائر يلمس ذلك، ويشعر أن الحدث الدولي فتح له بيتاً من البيوت الإماراتية، بما يحتويه من عدادات وتقاليد وتراث أصيل، وممارسات تعكس فن العيش الإماراتي، مؤكدة أن منطقة الظفرة وكل ما يتعلق بالثقافة الإماراتية، وطبيعتها من الوجهات التي يبحث عنها السائح الأجنبي، ليتعرف من خلالها على رياضاتهم وعاداتهم وتقاليدهم وممارساتهم اليومية من حرف وفنون، حيث يفتح وجهة جديدة للسائح الأجنبي الذي يبحث عن عمق الثقافة الإماراتية وروح المكان ليروي شغفه المعرفي، وكيف كانت الحياة قديماً قبل بناء المدن العصرية على أرض الواقع، مما يجعل المهرجان قيمة مضافة للمنطقة وأبوظبي بشكل عام.

مقالات مشابهة

  • ساحة الثيران بطنجة تتوهج بحلة جديدة ليلة رأس السنة
  • الأمير فيصل بن نواف يدشن بعد غد فعاليات مهرجان زيتون الجوف الدولي
  • التعليم العالي تعلن إطلاق أولى فعاليات حاضنة ذوي الإعاقة
  • التعليم العالي: إطلاق أولى فعاليات حاضنة ذوي الإعاقة
  • برعاية أمير منطقة الرياض.. انطلاق فعاليات مهرجان الحمضيات التاسع غداً بمحافظة الحريق
  • تسارع وتيرة التضخم في إسبانيا خلال كانون الاول
  • 11 يناير.. إطلاق ملتقى "مستقبل المهرجانات السينمائية الإفريقية في عصر الرقمنة" بالأقصر
  • حصاد 2024.. أسوأ حوادث الطيران التي صدمت العالم
  • فعاليات متنوعة في التجمع الخليجي الثالث لسفينة شباب العالم بخصب
  • المهرجان يُسهم في الترويج للسياحة الصحراوية