خبير دواجن: الدجاج المستنبط أكثر مقاومة للأمراض وأقل استهلاكا للعلف
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
دعا الدكتور معتز ابراهيم بدوي، الباحث الأول بمعهد بحوث الإنتاج الحيواني إلى تربية الدجاج المستنبط محليا (الهجين)، لمقاومته للأمراض وقلة استهلاكه للعلف .
أخبار متعلقة
«الغرف التجارية»: انخفاض أسعار الدواجن عقب استيراد «المجمدة»
خبير دواجن يدعو للعودة للسلالات المحلية لحل أزمة العلف وارتفاع سعر البيض
خبير دواجن يدعو إلى فتح باب الاستيراد للتقليل من الأزمة
خبير دواجن يضع روشتة لحل أزمة العلف وارتفاع سعر كرتونة البيض
وأشار «بدوي» إلى أن الريف يفضل تربية هذه السلالات المستنبطة، بسبب تحملها لدرجات الحرارة ،، فضلا عن انتاجها المتميز .
الدجاج المستنبط يجمع بين المحلى والاجنبى
ووصف الدجاج المحلي المستنبط بالحلقة الوسطى في الإنتاج بين السلالات التجارية الأجنبية ذات الإنتاج العالي وقلة مقاومتها للأمراض والتغيرات المناخية خاصة ارتفاع درجات الحرارة؛ مما يسبب نفوق عدد كبير منها، كما أن الدجاج المحلي المستنبط يحمل الصفات الوراثية من السلالات المحلية المصرية المقاومة للأمراض ومقاومتها للتغيرات المناخية.
و أضاف أن أهميتها الإنتاجية ترجع إلى أن القطاع الريفي المصري يفضل تربية هذه السلالات المستنبطة لتشابه لون الريش بالسلالات المحلية المصرية وسهولة التربية والرعاية والتغذية مع إعطاء نسبة إنتاج أعلى من عدد البيض ووزن الجسم وانخفاض نسبة النفوق.
الدجاج الهجين أقل استهلاكا للعلف
وأكد أن الدجاج المستنبط المحلي، أقل استهلاكها للعلف من السلالات التجارية الأجنبية؛ مما يوفر كمية العلف المستوردة، وأيضا توفير استيراد كتاكيت الجدود من السلالات الأجنبية التي تعتبر مكلفة مقارنة بسعر كتاكيت سلالات الدجاج المستنبط محليا .
وأشار إلى أن خطوط الدجاج المستنبطة محليا مقاومة للأمراض مما يقلل من نسبة النفوق.
دواجن هجين دجاج مستنبط خبير دواجن الدكتور معتز بدوى معهد بحوث الإنتاج الحيوانيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الأطفال في اليمن معرضون للأمراض وسوء التغذية والعنف
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) باليمن، أن 9.8 ملايين طفل يمني بحاجة إلى مساعدة إنسانية.
وقال المكتب الأممي في بيان تزامنا مع اليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر/تشرين الثاني من كل عام “في اليمن، يحتاج 9.8 ملايين طفل إلى شكل أو أكثر من أشكال المساعدة الإنسانية”.
وأضاف في عامها العاشر من الصراع، لا تزال اليمن تواجه أزمة حماية وإنسانية كبرى، حيث يدفع الأطفال الثمن الأغلى.
ولفت البيان الأممي إلى أن الأطفال أكثر عرضة للعيش في فقر، وغير مسجلين في المدارس الابتدائية، وهم معرضون بشكل خاص للأمراض وسوء التغذية والعنف.
والثلاثاء، أعلن صندوق “التعليم لا ينتظر” التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة.
وأكثر من مرة، سبق أن شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، مما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.