محمد هاشم الحكيم … والحجبات 1995م تقريبا
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
محمد هاشم الحكيم … والحجبات 1995م تقريبا …
في ذلك العام تقريبا قدم الداعية الشاب وقتها الشيخ محمد هاشم الحكيم سلسلة حلقات تلفزيونية في شرح أنواع من السحر ومنها استخدام الحجبات المشهورة ضد الرصاص أو ضد السكاكين وهلمجرا.
أذكر أنه أحضر حجاب وقام بتفكيكه أمام الكاميرا.
الحجاب تكتب فيه طلاسم وآيات قرآنية بالنجاسات وهذه شروط الشيطان لخدمة الساحر ، وقال أن الشيطان خادم الحجاب يصنع درعا واقيا حول المستخدم للحجاب.
إذن الحجاب إشراك بالله تعالى وعبادة للشيطان ومناف لعقيدة التوكل على الله تعالى ، وبعد محمد هاشم الحكيم بسنوات ظهر ساحر تائب انتشرت أشرطته وكان إسمه حامد آدم موسى ، وحامد هذا قدم شرحا تفصيليا كشف فيه أسرار الخلوات التي يدخلها السحرة من أجل التعاقد مع الشيطان الرجيم وإذا دخلت يوتيوب وكتبت في خانة البحث الساحر حامد آدم موسى ، ستجد العديد من تسجيلاته.
إذا وصل هذا المنشور للداعية محمد هاشم الحكيم فأرجو ألا يؤاخذنا على عبارة حين كان شابا فنحن أيضا استمعنا لتلك الحلقات حين كنا شبابا واستفدنا منها كثيرا ولكني كثيرا ما أتذكرها خلال هذه الأيام ، فأكثروا من قراءة آية الكرسي والتحصينات النبوية فمن الواضح والله أعلم أن أجواء وأرض السودان محتشدة بجنود إبليس خدم الحجبات وحملة الحجبات ، وأعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضرون.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الحكيم للسفير السعودي: العراق محصن اجتماعيا من أزمات المنطقة
بغداد اليوم - بغداد
اكد رئيس تحالف قوى الدولة، عمار الحكيم، اليوم الاثنين (23 كانون الأول 2024)، ان العراق محصن اجتماعيا من أزمات المنطقة.
وقال الحكيم في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، إنه "التقى سفير المملكة العربيَّة السعوديَّة لدى العراق عبدالعزيز الشمريّ، وتداول معه وجهات النظر حول تطور العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الشقيقين"، مبينا انه "شدد على تطويرها واستثمار المشتركات بين بغداد والرياض".
واضاف انه "اشر الى ضرورة الوقوف عند تطور الأحداث في المنطقة ومنع ارتداداتها على دولها، وضرورة تمكين الشعب السوري من حكم نفسه بنفسه"، مؤكدا "أهمية منع التدخلات الخارجية واحترام خصوصيات الشعب السوري وتركيبته الاجتماعية".
واشار الحكيم الى ان "العراق محصن اجتماعيا من أزمات المنطقة عطفا على استقراره السياسي والاجتماعي والأمني"، ودعيا لـ"إدامة الجهوزية العالية الأمنية والعسكرية تحسبا لأي طارئ".