تمديده مرجح.. أردوغان: أتفقت مع بوتين بشأن اتفاق الحبوب
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن تمديده مرجح أردوغان أتفقت مع بوتين بشأن اتفاق الحبوب، قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، إنه متفق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة تمديد اتفاق يسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمديده مرجح.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، إنه متفق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على ضرورة تمديد اتفاق يسمح بتصدير الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود.
ولفت أردوغان، خلال حديثه مع الصحفيين، إلى أنه يأمل أن يجري تمديد الاتفاق لما بعد موعد انتهائه الذي يحل في 17 يوليو/تموز، نتيجة لجهود تبذلها الأمم المتحدة وتركيا.
وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي، أمس الخميس، إن المفوضية الأوروبية تساعد الأمم المتحدة وتركيا في محاولتهما تمديد اتفاق الحبوب، وإنها منفتحة على "استكشاف جميع الحلول".
وتوسطت الأمم المتحدة وتركيا في مبادرة حبوب البحر الأسود بين روسيا وأوكرانيا في يوليو تموز 2022؛ للمساعدة في التخفيف من وطأة أزمة غذاء عالمية احتدمت إثر غزو موسكو الذي شمل حصار موانئ أوكرانية.
وأوكرانيا وروسيا من بين أكبر مصدري الحبوب على الصعيد العالمي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمديد المفاوضات في «29 COP» بعد فشل التوصل لاتفاق حول المساعدات المالية
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «تمديد المفاوضات في 29 COP بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق بشأن المساعدات المالية».
أشار التقرير إلى أنه بعد الفشل في التوصل لاتفاق بشأن المساعدات المالية، أعلنت الرئاسة الآذرية لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ 29 COP، تمديد المفاوضات، الآذريون الذين يستضيفون القمة، أجروا مشاورات مضنية لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولا لوفود الدول الفقيرة، خصوصا من أفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبية.
ولفت التقرير إلى أنه يأتي ذلك بعدما رفضت تلك الدول اقتراحات الدول الغنية، من بينها الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، زيادة التزاماتها المالية المخصصة للعمل المناخي، التي ستقدمها للدول الفقيرة بمقدار 100 مليار دولار سنويا لتصل إلى 250 مليار بحلول عام 2035.
وأوضح التقرير، أن الدول الأفريقية اعتبرت المبلغ غير مقبول، نظرا للكوارث التي تشهدها وحاجتها الاستثمارية الهائلة في الطاقة المنخفضة للكربون، في حين هددت الدول الجزرية الصغيرة بما أسمته ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة، وبررت موقفها بأنه مع التضخم، فإن الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنية سيكون أقل بكثير.