شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن المامونية من بين أفضل خمسة فنادق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نظمت مجلة السفر المرموقة 8220;Travel+Leisure 8221;، مسابقتها السنوية لاختيار أفضل الفنادق في العالم. وتطلب المجلة من القراء التعليق على تجارب .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المامونية من بين أفضل خمسة فنادق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المامونية من بين أفضل خمسة فنادق في الشرق الأوسط...

نظمت مجلة السفر المرموقة “Travel+Leisure”، مسابقتها السنوية لاختيار أفضل الفنادق في العالم. وتطلب المجلة من القراء التعليق على تجارب السفر حول العالم لمشاركة أفكارهم حول أفضل الفنادق والمنتجعات والمدن والجزر والسفن السياحية والمنتجعات وشركات الطيران والمزيد.

وشارك حوالي 165 ألف قارئ في الاستطلاع السنوي لعام 2023، حيث تم الإدلاء بأكثر من 685 ألف صوت وتم تصنيف حوالي 8500 عقارًا فريدًا (الفنادق والمدن وخطوط الرحلات البحرية وما إلى ذلك)، حسب ما نشرته تقارير اعلامية.

وتم اختيار فندق “المأمونية” في مراكش، وفنادق “فورسيزونز” في المغرب والقاهرة، بالإضافة إلى برج العرب في دبي و”والدورف أستوريا القدس”، من بين أفضل خمسة فنادق في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لعام 2023.

واحتفلت مراكش هذا العام بالذكرى المئوية لافتتاح فندق المامونية الشهير عام 1923 وسط المغرب. يعود تاريخ المأمونية إلى القرن الثامن عشر، قدّمه السلطان العلوي محمد بن عبد الله بستاناً فخماً مساحته 13 هكتاراً لابنه كهدية زفاف، وهو مصنف كأفضل فندق في الشرق الأوسط وأفريقيا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب.. والذين معه!

رغم الإجماع العربي «السُّداسي» على الرفض القطعيّ لتهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، يبدو إصرار «ترامب» والذين معه، من القوى الاستعمارية القديمة «المُطَعَّمة صهيونيًّا»، على عدم التراجع عن مخططات التهجير، لإحداث تغيير في خارطة الشرق الأوسط.
خلال الأيام الماضية، لم ينقطع الحديث عن «مخططات» الرئيس الأمريكي، بفرض مشاريعه الاستعمارية، خصوصًا ما يتعلق بترحيل شعب غزة إلى مصر والأردن، وفقًا للمشروع «الصهيوني» ـ الاستراتيجي العقائدي ـ بعد تدمير القطاع، والعدوان على لبنان، وإسقاط «نظام الأسد» في دمشق، ومحاصَرة طهران!
منذ عودته مرة أخرى، إلى البيت الأبيض، لم تتغير عقلية «ترامب»، و«أوهامه» بالتحكم في البشرية، إذ يعتقد أن ما يقوله هو الحقيقة المطلقة، وأن توقعاته للمستقبل هي نبوءات ثابتة ستتحقق رغم أنف الجميع، فنراه يرسم خرائط العالم المستقبلية، ومحاولته التحكم في مصائر الشعوب، وترويج مخططاته لإعادة توزيع البشر وأماكن إقامتهم، وكذلك تحديد مستقبل الأمم وتقرير مصائرها بدلًا عن الأنطمة والحكومات!
ربما لا يعي «ترامب» والذين معه، أن معظم مَن حكموا «الدولة العبرية»، جاءوا إلى فلسطين التاريخية، ثم استولوا على أراضيها وقتلوا شعبها، بعد ان أسسوا تنظيماتهم الإرهابية وعصابات القتل، مثل «هاجانا وشتيرن وأرجون».. وغيرها.
لذلك، عندما يستقبل الرئيس الأمريكي، «الصهيوني المهاجر» بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، نرجو ألا يتغافلان عن أن الحل الجذريّ لأزمة الشرق الأوسط، يتمثل في إعادة يهود المستوطنات إلى الدول التي جاءوا منها، وإن لم يتسنَّ ذلك، فما على «ترامب» إلا ان يستضيفهم في «جرينلاند» أو «آلاسكا»، أو أي مكان آخر يخطط ضمه إلى أمريكا!
لقد أثبتت الولايات المتحدة ـ بكل حكامها من الأفيال والحمير ـ أنها في خدمة «الصهيونية العالمية»، ولذلك لا نبالغ عندما نقول إن مآل ملف التهجير لأهالي غزة، سيكون المعيار الحاسم، لبقاء القضية الفلسطينية حيَّة أو تصفيتها، كما سيكون عاملًا إضافيًّا لترسيخ وتعزيز قوة ونفوذ أمريكا، أو مؤشرًا واضحًا لبداية انهيار أنظمة عربية، وتغيير خارطة الشرق الأوسط!
الحاصل الآن، أن «ترامب» والذين معه في أمريكا وأوروبا، ينأون بأنفسهم أن تكون قواتهم جزءًا من الحل في غزة، لأنهم لا يريدون مواجهة مباشرة مع حماس ولا فصائل المقاومة الفلسطينية، لكن في المقابل، لا حلَّ مطروحًا في الأفق، ما دامت الدول العربية، وفي مقدمتها مصر والأردن، ترفضان ملف التهجير.
أخيرًا.. نعتقد أن الأيام والأسابيع القادمة، سيزداد العرب ارتباكًا مع مخططات «ترامب» للشرق الأوسط، التي لا يمكن فصلها عن القضية الفلسطينية، إذ نتوقع إعادة تحريك قطار «التطبيع العربي» مع «إسرائيل»، وإحياء «صفقة القرن»، وتوسيع «اتفاق إبراهام» باتجاه السعودية، وسحب القوات الأمريكية من سوريا، وممارسة أقصى درجات الضغط على إيران.

فصل الخطاب:

يقول «ونستون تشرشل»: «الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات، وتسقى بالعرق والدم».


[email protected]

مقالات مشابهة

  • المدرسة الديمقراطية ضمن شبكة دراسات الشرق الأوسط وشمال أفريفيا
  • ترامب: سأزور السعودية ودولا أخرى في الشرق الأوسط.. وسأزور غزة
  • الرئيس الإماراتي وولي العهد السعودي يؤكدان أن "حل الدولتين" أفضل ضمان لاستقرار الشرق الأوسط
  • مساعد الذكاء الاصطناعي “Meta AI” يُطرح رسمياً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • جزيرتي ياس والسعديات تحصدان 190 جائزة وتكريماً في 2024
  • مدرب مالي: المغرب الأقوى لحصد كأس أمم إفريقيا.. ومصر لها أفضلية للمنافسة على اللقب
  • ترامب.. والذين معه!
  • "جي آي جي الخليج" تفتتح أكبر متجر تجزئة في عُمان بالمقر الرئيسي الجديد
  • طرح Meta AI في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا رسميًا
  • تقارير: واشنطن تدرس نقل القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا إلى المغرب