حسام عاشور: رفضت الزمالك لهذا السبب.. وقدمت نصيحة خاصة لإمام عاشور
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أكد حسام عاشور نجم النادي الأهلي السابق أن النادي لايتأثر بأي غيابات أو رحيل لاعبين ووسط الاهلي به لاعبين مميزين مثل الدولية وديانج ومروان عطية وأمام عاشور وكوكا.
وأوضح عبر برنامج "الكابتن" مع أحمد حسن المذاع على شاشة قناة dmc: كنت اريد ان حمدي فتحي يقدم نفس دوري في الملعب ولكنه تفوق عليا في إحراز الأهداف والنزعة الهجومية لديه كانت كبيرة.
وأضاف: أمام عاشور لم يقدم الإضافة المنتظرة حتي الآن ولكن الوقت مازال لديه وهو لاعب جيد جدا ومازال لاعب صغير وتواصلت معه ونصحته بالايحتفظ بالكرة كثيرا ويسرع من طريقته في الملعب.
عاشور: رفضت الانضمام للزمالكوكشف أنه رفض الانتقال إلى صفوف نادي الزمالك أو بيراميدز بعد رحيله عن الأهلي احتراما لجماهيره.
وتابع: "تلقيت عروضا من الزمالك وبيراميدز ولكني رفضت لارتباطي بالاهلي.. أحد مسؤولي مجلس إدارة الزمالك تحدث معي وبعض الوكلاء واحترم الزمالك بشدة".
وأشار إلى أنه فضل عدم الانتقال للزمالك حرصا على عدم إغضاب جماهير الأهلي وأنه رفض بيراميدز بسبب الخلافات مع مسؤولي القلعة الحمراء وقتها، لأنه عاشق للنادي ولذلك فضل الرحيل إلى نادي الإتحاد السكندري.
واختتم: "الاتحاد السكندري نادي عظيم واحترم جماهيره بشدة، وانا حزين من الاستاذ محمد مصيلحي بسبب بعض الأمور.. فوجئت بعد إصابتي بقطع في الرباط الصليبي بأن مصيلحي يخطرني بخصم نصف قيمة عقدي ولمدة ٥ شهور لم اتقاضى أي مستحقات وأخبرته بأن ذلك لا يصح وبعدها اضطررت إلى تقديم شكوى للحصول على مستحقاتي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاشور حسام عاشور امام عاشور دي أم سي الأهلي
إقرأ أيضاً:
وفاة التوأم السيامي في صنعاء لهذا السبب
وأفاد مصدر طبي خاص لـ"26سبتمبرنت" أن وفاة الطفلتين نتيجة ارتفاع الجهد الواقع على القلب المشترك بينهما الذي يضخ الدم لكلا الجسمين، بالإضافة إلى التصاق الطفلتين بالحجاب الحاجز في منطقة الصدر والبطن بحالة نادرة على مستوى اليمن.
وأوضح المصدر أن حالة الطفلتين كانت حرجة منذ ولادتهما إثر عملية جراحية ناجحة أُجريت للأم 28 عاما في مستشفى الأمومة والطفولة التابع لمكتب الصحة بالمحافظة، قبل أن يتم نقلهما إلى المستشفى الجمهوري بصنعاء لتلقي الرعاية الطبية المتخصصة.
وتعد حالة "التوأم السيامي" وفق متخصصين من الحالات الطبية المعقدة التي تتطلب تدخلا جراحيا دقيقا وإمكانيات طبية متطورة وهو ما يفتقر إليه القطاع الصحي في اليمن جراء استمرار الحرب والحصار منذ العام 2015م، ما يجعل علاج مثل هذه الحالات أمرا بالغ الصعوبة.