أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل، بسماع دوي انفجار ضخم في حيفا شمالي إسرائيل دون تفعيل صفارات الإنذار، وفقا لما نقلته عن وسائل الإعلام الإسرائيلية.
وفي وقت سابق كان جيش الاحتلال، أعلن أنه لم يحقق أهداف حربه على غزة ولا يزال بعيدا.
حيث يُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، تاركا ورائه آلاف الشهداء والجرحى، ومعظمهم من الأطفال والنساء، ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية.
اقرأ أيضاًسقوط شهداء وجرحى جراء مواصلة الاحتلال الإسرائيلي لعدوانه على غزة لليوم الـ 80
«نصرة فلسطين وغزة».. جلسة خاصة في البرلمان العربي الخميس المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة أطفال غزة أنفاق غزة اخبار غزة الاحتلال الإسرائيلي الحرب على غزة الحرب في غزة الحرب في غزة الان المقاومة في غزة حرب غزة حرب غزة 2023 حرب غزة الان حرب غزة واسرائيل حيفا شمال غزة شمال قطاع غزة شوارع غزة طفلة من غزة عاجل غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة الان مباشر غزة اليوم غزة تحت القصف غزة تحترق غزة لحظة بلحظة غزة مباشر غزة واسرائيل غزة غلاف غزة في شوارع غزة قصف غزة قطاع غزة للحرب على غزة من غزة من قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
اختراق يضع بيانات آلاف المستوطنين من حاملي السلاح في مهب الريح
كشفت صحيفة "هآرتس" عن تحقيق أظهر أن معلومات حساسة تشمل هوية وعناوين آلاف المستوطنين الحاملين للسلاح متاحة عبر الإنترنت.
ووفقا للتقرير، فقد سرب قراصنة، زعمت أنهم إيرانيون في شباط/فبراير الماضي عشرات الآلاف من الوثائق التي تعود لشرطة الاحتلال ووزاراته وشركات الحراسة، وتتضمن بيانات شخصية حول حراس مسلحين ومواقع تخزين الأسلحة في مؤسسات عامة.
ورغم ذلك، نفت شرطة الاحتلال، بشكل قاطع أن يكون التسريب قد حدث من أنظمتها.
وأظهرت التحقيقات أن التسريب يشمل حوالي 100 ألف ملف، تحتوي على معلومات من قسم الحماية والترخيص في الشرطة ووزارة ما يعرف بالأمن القومي، كما أن هذا القسم يخضع حاليا لتحقيق في قضية توزيع تراخيص سلاح دون صلاحيات، حيث خضع مسؤولون مرتبطون بالوزير المتطرف السابق إيتمار بن غفير للتحقيق.
وبحسب شركة "داتا بريتش" الأمريكية المتخصصة في الأمن السيبراني، فإن التسريب يعرض حاملي السلاح للخطر، إذ يحتوي على بيانات 10 آلاف شخص على الأقل، تشمل عناوينهم، صورهم، خلفياتهم العسكرية والصحية، ونوع السلاح الذي يملكونه. كما أن بعض الوثائق المسربة حديثة للغاية، تعود للعامين الماضيين، وتشمل وثائق من 2025.
ويبدو أن مجموعة القراصنة "هندلة"، التي تقول الصحيفة، إنها مرتبطة بالاستخبارات الإيرانية، تسعى للتأثير من خلال تسريباتها، حيث نشرت سابقا بيانات حساسة من وزارات وهيئات أمنية للاحتلال.
ويسعى الاحتلال جاهدا لحذف البيانات المسربة من الإنترنت، لكن القراصنة يعيدون نشرها في منصات غير قابلة للحذف، ما يجعل الوصول إليها سهلا عبر محركات البحث.
يذكر أن الاحتلال يواجه موجة غير مسبوقة من الهجمات السيبرانية منذ اندلاع العدوان على غزة، حيث سجلت زيادة كبيرة في عمليات الاختراق وتسريب البيانات.