شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اليوم العالمي للكباب تعرف على الأصل التاريخي للوجبة الشهيرة وأشهر طرق تقديمها وطريقة التحضير، تعتبر وجبة الكباب من الوجبات الشهيرة حول العالم، والمحبوبة من الكثير من الأشخاص وتقدم بجانب وجبات غذائية أخرى مثل المكرونة أو الأرز بكافة .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اليوم العالمي للكباب.

. تعرف على الأصل التاريخي للوجبة الشهيرة وأشهر طرق تقديمها وطريقة التحضير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اليوم العالمي للكباب.. تعرف على الأصل التاريخي...

تعتبر وجبة الكباب من الوجبات الشهيرة حول العالم، والمحبوبة من الكثير من الأشخاص وتقدم بجانب وجبات غذائية أخرى مثل المكرونة أو الأرز بكافة أنواعه، مع السلطات بمختلف أنواعها، ويفضل البعض تحضيرها والبعض الآخر يفضل شرائها من أحد المطاعم المشهورة بها، وبمناسبة اليوم العالمي للكباب، الموافق الجمعة الثانية من شهر يوليو كما أشار موقع " daysoftheyear"، نستعرض في هذا التقرير، الأصل التاريخى لوجبة الكباب، وفقاً لما ذكره موقع " royalnawaab".

ماهو الأصل التاريخى لوجبة الكباب؟

تعنى "كباب" "تحميص" ولكن يمكن أيضًا الإشارة إليها على أنها فطيرة لحم ممزوجة بالتوابل، يُعتقد أن الوجبة أبتكرت في تركيا حيث اعتاد الجنود على شواء قطع من الحيوانات بعد اصطيادها وغرس سيوفهم فيها ووضعها على النيران، وهذه الرواية ذكرت في كتاب Kyssa-I Yusuf في عام 1377 وهو الآن أقدم مصدر معروف والذى ذكر الكباب كعنصر غذائي.

ويتم تحضير الكباب في جميع أنحاء العالم ويقدم بجانب أطباق مختلفة من الطعام مثل الأرز والسلطة ، لكن الشكل الأكثر شيوعًا للكباب في المملكة المتحدة يتم تقديمه مع أشكال مختلفة من الخبز.

ويقدم الكباب بأشكال مختلفة حيث يحضر الكباب من لحم الضأن المشوي ، ويقدم بطريقة أخرى على طريقة شيبرد. وفي السعودية، تعتبر وجبة شيش الكباب أو اللحم المشوي جزء أساسي من النظام الغذائي للكثير من الأشخاص، ويحضر الشيش من لحم الضأن المتبل مربوط بسيخ معدني ذو نصل رباعي الجوانب ويوضع بشكل مسطح على الشواية.

وتختلف تقنيات نقع اللحم من دولة لأخرى ولكن بشكل أساسى تتكون من مزيج من عصير الليمون وزيت الزيتون وكذلك الحليب وعصير البصل والقرفة والمردقوش البري وكذلك عصير الطماطم والتوابل.

و يتميز الكباب بنكهته الحارة في المطبخ الباكستاني حيث يحضر بمحموعة من التوابل الحارة، وتشتهر بتقديمه العديد من المطاعم هناك.

فيما يلي، وصفة لتحضير "الكباب اليمني"، بحسب "مطبخ سيدتي":

المكونات:

- لحم مفروم : 300 غراماً (ناعم)- الفلفل الحار : 1 حبة- الجزر : 1 حبة- البصل : 2 حبة- طماطم : 2 حبة- الثوم : فصّان- الزيت : كوب (للقلي)- بقدونس : 2 ملعقة كبيرة (مفروم)- كزبرة خضراء : 2 ملعقة كبيرة (مفرومة)- زيت الزيتون : 2 ملعقة كبيرة- خس : حسب الرغبة (أوراق)- فلفل أسود : ملعقة صغيرة- الكمون : ملعقة صغيرة- ملح : ملعقة صغيرة

طريقة التحضير:قطّعي البصل، وقطّعي الخس بشكل طولي.قطّعي الجزر مكعبات متوسطة ثم قطّعي الطماطم أنصاف.في وعاء عميق ضعي اللحم المفروم.أضيفي ½ كمية البصل.أضيفي ملعقتي بقدونس مفروم وملعقتي كزبرة مفرومة، وعليهم الثوم المفروم وزيت الزيتون مع ½ ملعقة من الكمون، ½ ملعقة ملح و ½ ملعقة فلفل أسود.قومي بالعجن جيداً.ادهني يدك بالزيت وشكّلي عجينة الكباب على هيئة كرات.في الخلاط الكهربائي ضعي الطماطم، الفلفل الحار، فصين ثوم، ½ ملعقة ملح و ½ ملعقة كمون وقومي بخلطهم جيداً.اسكبي الخليط السابق على الخس ثم أضيفي عليهم البصل والجزر وقومي بالتقليب.في مقلاة على النار سخّني الزيت وقلّي كرات الكباب وبعد نضجها ارفعيها من على النار.قدّميها مع الخبز.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اليوم العالمي للمُعلِّم 5 أكتوبر

في اليوم الخامس من أكتوبر يحتفل العالم أجمع بيوم المُعلِّم العالمي الذي يصادف هذا العام يوم السبت 05/10/2024م الموافق 02/04/1446هـ، والذي تحتفل به وزارة التعليم في المدارس والكليات والجامعات ووسائل الإعلام المرئي والمسموع ومنصات التواصل الاجتماعي، نظرا لأهمية مهنة التعليم التي لها تأثير بالغ في تربية وتهذيب الأجيال وصناعة القادة الواعية بأهداف بناء الأوطان ومستقبلها المشرق، فالمُعلم هو الذي يؤدي رسالة التربية والتعليم والمعرفة وينير دروب الأجيال ويساهم في تنشئتهم النشأة الواعية المثقفة، ويقوم بدور عظيم في العملية التربوية والتعليمية وهو قدوة مُهمِّة لهذه الأجيال وحجر أساس في بناء المجتمع.

وبنظرة سريعة على اليوم العالمي للمعلم، فقد تم إطلاق هذا اليوم من قبل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” عام 1994م بالتعاون مع منظمة العمل الدولية، تقديرا للدور الحيوي والجهد العالي الذي يبذله المُعلم في تحسين جودة التعليم ودعم المُعلم لتطوير قدراته وأساليبه في التعليم وحفظ حقوقه الكاملة ونظام تدريبه ومعرفة الظروف والتحديات التي تواجهه في العمل والوسائل التي يمكن بها تحسين بيئة التعليم، لذا كان من باب الشكر والعرفان والتقدير أن يحتفى المجتمع بالمُعلم في يوم مخصص له سنوياً في العالم أجمع ليُعبِّر كلا من الوطن والطلاب والشعب بأكمله، من خلاله عن حبهم وتقديرهم وامتنانهم للمُعلم.

أمَّا مَا أحببت أن أذكِّرَ به كل مُعلم في مجتمعنا الإسلامي العظيم، هو أعظم مُعلِّم عرفته البشرية على الإطلاق وهو نَبيّنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام محمد بن عبد الله الذي قال في بعثته “إنما بُعِثْتُ لأُتَمِّمَ مَكَارمَ (وفي روايةٍ: صالحَ) الأخْلاقِ” (الألباني-السلسلة الصحيحة)، والذي غيَّر أمة كاملة بفضل الله وأنتشلها من الجهل والضلال وزكَّاها وعلَّمها الكتاب والحكمة كما قال الله تعالى {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} (الجمعة-2)، بل تخرج على يديه الكريمتين أعظم جيل عرفه التاريخ في حب الله ورسوله والخوف من الدار الآخرة، بفضل شمائل هذا النبي المعلم الكريم عليه الصلاة والسلام التي تمثلت في خُلُقِه العظيم وقيادته الحكيمة وحرصه ورفقه ولطفه وتسامحه وتوجيهه وتواضعه وتقديره لأحوال الناس وحبه لهم والتريث في الإجابة على السؤال وترك الحديث بلا علم، وضرب الأمثال، وتحفيز الأذهان، وتكرار الكلام المفيد وعند التحذير، وعدم الضرب كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها “ما ضرب رسول الله شيئاً قط بيده، ولا امرأة ولا خادماً إلا أن يجاهد في سبيل الله” (رواه مسلم).

لذا فإن من يقم بمهمة المُعلِّم ويتشرف بتقمص رداء الرسل وخلافتهم في أعظم مهنة وأشرفها لابد له أن يتحلى بهذه الصفات الجليلة قدر الإمكان ويعي أهمية هذه الوظيفة حيث قال المصطفى عليه الصلاة والسلام “من سلك طريقًا يطلبُ فيه علماً، سلك اللهُ به طريقًا من طرقِ الجنةِ، وإنَّ الملائكةَ لتضعُ أجنحتَها رضًا لطالبِ العِلمِ، وإنَّ العالِمَ ليستغفرُ له من في السماواتِ ومن في الأرض، والحيتانُ في جوفِ الماءِ، وإنَّ فَضْلَ العالمِ على العابدِ كفضلِ القمرِ ليلةَ البدرِ على سائرِ الكواكبِ، وإنَّ العلماءَ ورثةُ الأنبياءِ، وإنَّ الأنبياءَ لم يُورِّثُوا دينارًا ولا درهمًا، ورَّثُوا العِلمَ فمن أخذَه أخذ بحظٍّ وافرٍ” (الألباني – صحيح أبي داود).

يقول أمير الشعراء أحمد شوقي:

قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا

كَادَ المُعَلِّمُ أَنْ يَكونَ رَسولا

أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي

يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا

 

 

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل كيكة البرتقال في 10 دقائق.. المقادير وخطوات التحضير
  • اليوم العالمي للمُعلِّم 5 أكتوبر
  • شاهد بالفيديو.. رجل ستيني يفاجئ مطربة سودانية أثناء تقديمها وصلة غنائية بالمسرح.. يمسكها ويطلق عليها “البخور” والفنانة تتجاوب معه: (بخرونا ما يسحرونا)
  • بالمقادير والتفاصيل.. الأوزي بالدجاج المشوي بطريقة سهلة
  • ‎تصعيد خطير من ريال مدريد ضد برشلونة في قضية نيغريرا الشهيرة
  • طريقة عمل البسلة الخضراء باللحمة.. المقادير وخطوات التحضير
  • حيل فعّالة لتجنب الدموع عند تقطيع البصل
  • مصر للطيران تعلن وظائف خالية.. تعرف على الشروط وطريقة التقديم
  • تعرف على مواجهات اليوم في بطولة قطر كلاسيك للإسكواش
  • استشهاد عبد العزيز صالحة.. صاحب الصورة الشهيرة في الانتفاضة (شاهد)