(عدن الغد)خاص:
أعرب خبير سعودي عن اشتياقه لزيارة باب اليمن، عقب الإعلان عن التوصل لخارطة طريق تنهي الحرب في اليمن.
ودعا الخبير السعودي في الشؤون العسكرية والاستراتيجية، اللواء أحمد الفيفي الحكومة الشرعية وجماعة الحوثي إلى سرعة التصالح فيما بينهم.
جاء ذلك خلال منشور دونه "الفيفي" على منصة " أكس " حيث قال: بسرعة تصالحوا ".
وأضاف الفيفي" اشتقت للتسوق في باب اليمن القديم حيث الزبيب الرازقي والبن الخولاني درجة أولى وعسل السدر الأصلي ".
وإصدار الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن هانس غروندبيرغ بيانا بشأن التوصل لخارطة طريق تنهي الحرب في اليمن.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: اليمن تواصل أنشطتها الاستعدادية للجولات القادمة من الصراع
الثورة نت/..
قالت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية إن قوات الجيش اليمني لم تنس الحرب مع “إسرائيل” بعد وقف إطلاق النار في غزة، وإنها تواصل أنشطتها الاستعدادية للجولات القادمة من الصراع، في ظل فشل الغارات الإسرائيلية على اليمن في تحقيق أي ردع.
وتحت عنوان “ربما أوقف الحوثيون الهجمات لكنهم لم ينسوا الحرب” نشرت الصحيفة، الإثنين، تقريراً جاء فيه أنه “من نوفمبر 2024 إلى يناير 2025، سعى الحوثيون إلى تحويل أنفسهم إلى الجبهة الرئيسية ضد إسرائيل، فزادوا من استخدام الصواريخ الباليستية لاستهداف وسط إسرائيل”.
وأضافت أن “الصواريخ تسببت في إثارة حالة من الذعر في أنحاء واسعة من إسرائيل، مما دفع بالملايين للجوء إلى الملاجئ، وقد استمر هذا لمدة شهرين، وأظهر الحوثيون أنهم قادرون على إطلاق الصواريخ كل بضعة أيام”.
واعتبرت الصحيفة أنه برغم توقف العمليات العسكرية منذ وقف إطلاق النار في غزة فإن “الحوثيين لم ينسوا الحرب”، حسب تعبيرها، مشيرة إلى أنهم “أقاموا مؤخراً عرضاً عسكرياً في محافظة الحديدة في اليمن، لتخرج 8 آلاف رجل من (دورات طوفان الأقصى)، ومن الواضح أن هذه رسالة دعم لحماس”.
وأشارت الصحيفة إلى أن “إسرائيل شنت عدة جولات من الغارات الجوية على الحوثيين، مستهدفة مناطق في ميناء الحديدة وأماكن أخرى في اليمن، لكن يبدو أن هذه الغارات الجوية لم تردعهم”، حسب تعبيرها.
وأضافت أن “الحوثيين بدأوا حملتهم ضد إسرائيل ببطء في أعقاب 7 أكتوبر، من خلال استهداف إيلات وجنوب إسرائيل بالطائرات المسيرة والصواريخ، ثم انتقلوا إلى استهداف السفن في البحر الأحمر التي قالوا إنها مرتبطة بإسرائيل، حتى أنهم اختطفوا سفينة وأغرقوا أخرى، ثم تطوروا لاحقاً إلى استخدام الطائرات المسيرة والصواريخ بعيدة المدى لاستهداف وسط إسرائيل”.