إرتفاع أسعار الأسماك بأسواق البحيرة اليوم الإثنين
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تواصل أسعار البوري إرتفاعها في أسواق الأسماك الطازجة
والمجمدة،بقري ومدن محافظة البحيرة ، ، صباح اليوم الإثنين الموافق 25من شهر ديسمبر 2023 ، والتي تراوحت بين مابين 110إلي 120جنيها حسب الحجم ، و تراوحت أسعار البلطي أحجام كبيرة مابين 80إلي 90 جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار البلطي أحجام متوسطة مابين 65إلي 70جنيها للكيلو ، وترواحت أسعار البلطي أحجام صغيرة مابين 40إلي 55جنيها للكيلو .
بينما تراوحت أسعار الجمبري الطازج كبير الحجم مابين 250إلي 300جنيها للكيلو ، بينما تراوحت أسعار الجمبري أحجام المتوسطة مابين 200إلي 220جنيها للكيلو ،وتراوحت أسعار الأحجام الصغيرة مابين 170إلي 190جنيها للكيلو ، وتراوحت أسعار الجمبري المجمد مابين 150إلي 180جنيها للكيلو.
وتراوحت أسعار السردين البلدي مابين 55إلي 70جنيها للكيلو ،بينما تراوحت أسعار السبيط مابين 190إلي 220جنيها للكيلو.
كما تراوحت أسعار الأسماك المجمدة مابين 60 إلي 70جنيها للكيلو .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ارتفاع أسعار الأسماك بأسواق اليوم الاثنين وتراوحت أسعار تراوحت أسعار
إقرأ أيضاً:
وديع منصور: كيف يمكننا الوثوق بمن يدّعون الدفاع عن الشعب بينما يزدادون ثراءً؟
شمسان بوست / خاص:
انتقد الإعلامي وديع منصور ظاهرة استغلال الشعارات الحقوقية لخدمة المصالح الشخصية، مشيرًا إلى أن من غير المنطقي الوثوق بأشخاص يدّعون الدفاع عن حقوق الشعوب بينما يتصاعد فقر المواطنين وتتراكم الثروات في أيديهم.
وقال منصور في منشور له، إن الواقع يكشف تناقضًا صارخًا بين ما يرفعه بعض القادة من شعارات إنسانية وعدالة اجتماعية، وبين ممارساتهم الفعلية التي تسهم في تعميق معاناة الناس وتدهور أوضاعهم المعيشية، لافتًا إلى أن من يتقدمون الصفوف باسم المظلومين، تحولوا إلى أطراف تستثمر في هذا الظلم.
وأوضح أن هذا التناقض الفاضح بين القول والفعل لا يُفقد هؤلاء مصداقيتهم فحسب، بل يُضعف كذلك من ثقة الناس بأي مشروع سياسي أو اجتماعي يُطرح في الساحة، خاصة في ظل تزايد الأزمات وتراجع الخدمات.
ودعا منصور إلى وقفة صادقة مع الذات، وإلى مراجعة شاملة للواقع بعيدًا عن الزيف الإعلامي ومحاولات التجميل التي لم تعد تقنع أحدًا، معتبرًا أن مواجهة الحقائق بشفافية ونزاهة هو الطريق الوحيد لاستعادة ثقة المواطنين.
وختم بالقول إن الشعوب اليوم أصبحت أكثر وعيًا ونضجًا، ولم تعد تنخدع بالمظاهر أو العبارات المنمقة، بل باتت تميز بين من يعمل لأجلها ومن يسعى لتحقيق مكاسب شخصية خلف لافتات خادعة.