أعلن الدكتور حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية زيادة عدد حالات الأطفال التي تحتاج إلي حجز بالأقسام الداخلية بمستشفيات المحافظة.


وأشار الجزار إلى أنه جاري التوسع في إضافة أسرة الأقسام الداخلي للأطفال ، حيث من المقرر اضافة 80 سريرا بنهاية الأسبوع الجاري، موزعة علي جميع مستشفيات القليوبية  وهي: مستشفي بنها التعليمي، مستشفي التأمين الصحي ببنها ، مستشفي حميات طوخ ، مستشفي شبين القناطر ، مستشفي القناطر الخيرية ، ومستشفي حميات بنها.


وأضاف وكيل صحة القليوبية أن ذلك يأتى بهدف سد احتياجات الأطفال المرضي الذين يحتاجون إلي حجز داخل أقسام الأطفال بالمستشفيات في ظل الظروف المناخية الباردة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القليوبية الدكتور حموده الجزار الظروف المناخية القناطر الخيرية صحة القليوبية مستشفيات القليوبية

إقرأ أيضاً:

فاطمة المعدول: أكتب للأطفال بأفكار تشبه الفراشات

أحمد عاطف (القاهرة)

أخبار ذات صلة «مجرد».. أعمال تنبض بالعاطفة وتثير التأمل معرض يكشف موهبة الكاتب الكبير فيكتور هوغو في الرسم

شدّدت الكاتبة والمخرجة المصرية فاطمة المعدول، على أنها تكتب للأطفال بحب وشغف، وتسعى دائماً لتقديم محتوى يناسب خيالهم وشغفهم بالحياة، وتكتب فقط الأفكار التي تُلح عليها بشدة، وأنها كمخرجة وصانعة محتوى، ساهمت في تربية أجيال من الأطفال وتعليمهم حتى أصبحوا شخصيات بارزة. 
وتم اختيار المعدول «شخصية معرض القاهرة الدولي للكتاب للطفل 2025»، وأكدت أن كتبها تحمل أفكاراً تشبه الفراشات، التي نقترب منها بلطف وإلهام، وتفضل أن تكون مُخرجة، لأنها مهنة تتسم بالموضوعية. 
وأوضحت فاطمة المعدول لـ«الاتحاد»، أن الكاتب لا بد أن يتّسم بشيء من الأنانية، لأن عمله يتطلب الجلوس على المكتب لفترات طويلة لكتابة ما يدور في خلده، والكتابة تحتاج إلى عزلة وتركيز تام، وأعربت عن سعادتها باختيارها شخصية معرض الكتاب للطفل، ليس فقط لأنها كاتبة للأطفال، بل لأنها عملت في «ثقافة الطفل»، وسعت إلى دفع هذا النوع من الكتابة إلى الأمام من خلال الورش والمبادرات التي فتحت الطريق أمام القطاع الخاص، وساهمت في مشروع مكتبة الأسرة، وعملت على تطوير كتب الأطفال. 
وترفض المعدول مصطلح «أدب الطفل»، وترى أن هذا المجال يتطلب منظومة متكاملة تشمل الكاتب، والرسام، والمخرج، والناشر، وأن أدب الأطفال لا يكتمل إلا بالرسوم، التي تتفوق أحياناً على الكتابة، وأدب الطفل يبدأ فعلياً بعد عمر 12 عاماً، عندما يصبح قادراً على القراءة والاختيار بشكل مستقل بعيداً عن الرسوم المصاحبة.
وأشارت إلى أن زوجها الراحل، الكاتب المسرحي لينين الرملي، ساعدها في كتابة المسرح في بداية مشوارها، وأنها بدأت الكتابة للأطفال بعد 23 عاماً من عملها في المسرح، وتقرأ لكبار الكتّاب مثل نجيب محفوظ، بهاء طاهر، خيري شلبي، محمد المخزنجي، محمد المنسي قنديل، وإبراهيم عبد المجيد، والشاعر عماد أبو صالح وفاطمة قنديل.
وقالت الكاتبة المصرية إنها تهتم بالمواهب الجديدة، وأبرز أعمالها المقربة لها، كتاب «وظيفة لماما»، وسلسلة «الله في كل مكان» التي تتميز بنزعة صوفية، وكتاب «الوطن» الذي تحوّل إلى مسرحية وفيلم كارتون.

مقالات مشابهة

  • فاطمة المعدول: أكتب للأطفال بأفكار تشبه الفراشات
  • محافظ القليوبية يتفقد حدائق القناطر الخيرية ويعلن رفع حالة الطوارئ
  • محافظ القليوبية يتفقد مستشفى القناطر الخيرية ويؤكد على جاهزيتها
  • وسط رفع درجة الاستعداد القصوى.. محافظ القليوبية يتفقد حدائق القناطر الخيرية
  • للاطمئنان على أحوال المرضى.. محافظ القليوبية يتفقد مستشفى القناطر الخيرية
  • محافظ القليوبية يتفقد مستشفى القناطر الخيرية
  • «انطباعات الحياة البرية».. مبادرة بيئية للأطفال
  • محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها ومدير الأمن يشهدون احتفالية ليلة القدر
  • محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها ومدير الأمن يشهدون إحتفالية ليلة القدر
  • القليوبية .. تصادم سيارتين على طريق طوخ شبين القناطر