طرود غامضة تصل شواطئ أستراليا تحتوي ملايين الدولارات.. ما القصة!
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
حذرت الشرطة الأسترالية المواطنين من وجود طرود غامضة تصل إلى الشواطئ في جميع أنحاء أستراليا تبلغ قيمة ما بداخلها إلى الملايين.
جاء ذلك بعدما تم استقبال ما لا يقل عن سبع طرود بين سيدني ونيوكاسل، كان أولهما يوم الجمعة الماضي (22 ديسمبر) بعدما استجابت الشرطة لبلاغات المواطنين حول ظهور طرود غريبة على الشواطئ، بحسب ما ورد في موقع indy100.
استقبلت الشرطة الطرود التي كان أولها طرد كبير مغطى بالبرنقيل (محار يعيش في البحار ويلتصق بالأشياء تحت الماء) وأرسلته لاحقًا لفحصه.
ثم تم إخبار الشرطة بأن الفحص الذي تم إجرائه على الطرد يشير إلى أنه عبوة تحتوي على الكوكايين. وبالفعل تم العثور على طرود مماثلة لاحقًا في شاطئ مانلي في سيدني، وشاطئ بلاكسميث في بحيرة ماكواري، وشاطئ أفوكا في الساحل الأوسط.
وأكدت الشرطة على المواطنين ضرورة الاتصال بها إذا عثروا على المزيد من الطرود. كما حذرتهم من إزالتها أو فتحها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرطة الأسترالية استراليا كوكايين البرنقيل شواطئ أستراليا
إقرأ أيضاً:
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
دولة ما عايزة تتحمل نفقات الشهداء والجرحى خلوها تتفرتق ٦٠ حتة!
أسة أولاد بحر وأولاد أيوب وأولاد عثمان مكاوي وأولاد محمد صديق ديل بيشحدوا ليهم من الناس والدولة موجودة؟
غايتو يا إما الزول دة عوير يا إما بيعمل الحاجات دي تحت التنويم المغنطيسي.
الرئيس التحت يده الدهب بتاع السودان كله، والدخل القومي، والميزانية بتاعت الدفاع يشحد لمن قدموا أرواحهم فداء للوطن، بينما الصرف على الفنانات والراقصات والطبالين والمتملقين والمنافقين يتم بملايين الدولارات داخل السودان وخارجه؟
ياخ ما يصرف قرش من دة كله بس يتخذ إجراءات صارمة عشان *يسترد أموال الصادرات من رجال الأعمال الذين انتهزوا فرصة الحرب وهربوا بقروش البلد* إلى الخارج!
ياخ ما يصرف قرش واحد بس *يحصل الرسوم القانونية من شركات التحويلات المالية السرية المسجلة في الخارج، وغير المسجلة في السودان، والتي تقوم بتحويل عشرات الملايين من الدولارات للسفارات والمنظمات الأجنبية* وتتحصل على نسب عالية من تلك التحويلات، دون أن تسدد للخزينة العامة قرشاً واحداً.
وهناك الكثير من الموارد القادرة على صون كرامة هذا الشعب.
بعدين وين ندى القلعة ما ظهرت في الفيديو دة؟
محمد عثمان إبراهيم