تمهيداً لمصادرتها.. مليشيا الحوثي تقتحم عشرات المنازل في أحد الأحياء السكانية لمدينة إب لهذا السبب
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تمهيداً لمصادرتها مليشيا الحوثي تقتحم عشرات المنازل في أحد الأحياء السكانية لمدينة إب لهذا السبب، فاجأت مليشيا الحوثي صباح اليوم السكان، في حي أحوال الثلاث بمدينة إب بإقتحام عدد من المنازل، بحثًا عن ملكيتها.وبررت مليشيا الحوثي تصرفاتها بكونها .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تمهيداً لمصادرتها.
فاجأت مليشيا الحوثي صباح اليوم السكان، في حي أحوال الثلاث بمدينة إب بإقتحام عدد من المنازل، بحثًا عن ملكيتها. وبررت مليشيا الحوثي تصرفاتها بكونها حملة أمنية طبيعية للتحقق من ملكية المنازل في مدينة إب (وسط اليمن). وأضافت المصادر أن الأهالي تفاجأوا “بمسلحين حوثيين يطرقون ابوابهم بقوة وبشكل فج .. وعندما يفتح لهم ويسألونهم : ماذا تريدون !!! يتفاجأ اصحاب البيوت بسؤال من اولئك المسلحين لهم حول مرجعية منازلهم،
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المنازل فی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.