ثقافة وفن توافد الجمهور على حفل عمرو دياب فى الساحل الشمالي قبل انطلاقه
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
ثقافة وفن، توافد الجمهور على حفل عمرو دياب فى الساحل الشمالي قبل انطلاقه،توافد جمهور الفنان عمرو دياب، حاليًا على حفله المقرر إقامته مساء اليوم في مدينة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر توافد الجمهور على حفل عمرو دياب فى الساحل الشمالي قبل انطلاقه ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توافد جمهور الفنان عمرو دياب، حاليًا على حفله المقرر إقامته مساء اليوم في مدينة الساحل الشمالي، فى أولى حفلاته الصيفية لهذا العام.
ومن المقرر أن يقدم عمرو دياب خلال حفله في الساحل اليوم، باقة من أجمل أغنياته الجديدة والقديمة، التي يحبها الجمهور، منها أغنياته الثلاث الأخيرة «خلص على قلبي وقولي أسمي ويا ليل».
وكان تصدر اسم الفنان عمرو دياب محركات بحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، بعد طرحه أغنيته الجديدة «يا ليل» والتي تجمعه بابنه عبدالله دياب للمرة الأولى، عبر إحدى المنصات الإلكترونية الشهيرة.
رواد السيوشيال ميديا يفتحون أبواب النيران على عمرو ديابفتح مستخدمو السوشيال ميديا أبواب النيران على النجم عمرو دياب، بعد الساعة الأولى من طرح الأغنية، وانتشرت حالة من الجدل وهاجم الرواد الهضبة بسبب عدد الدقائق الطويلة للأغنية، وقالت إحدى المتابعات: "هو عمرو دياب ماله مش فاهمة؟ عايز يكرّه الجمهور بيه مثلاً؟، أغنية مدّتها ٧ دقائق يغني فيها ٤٠ ثانية وهي جملة واحدة وعمّال يعيد فيها، طيب ما المفروض بعد رد فعل الجمهور على الأغاني المقسوم والعبط اللي عمّال تنزله تعمل حاجة ترضيهم مش ترفع ضغطهم".
عمرو ديابوتابعت: "يعني أنت لما جيت تنزل حاجة مش مقسوم تروح تنزلها مزيكا بدون كلمات!! كأنه بيقول والله منا مديكم حاجة متكاملة طيب ما "وياه" و"أصلها بتفرق" هاوس برضو وحاجة فمنتهى الجمدان أعمللنها زيّهم، المشكلة إني بكل مرة بقول خلاص أكيد الغنوة الجاية رح تكون قوية وعمرو دياب هيراضي جمهوره ويفوق، بس عمّال يناقض كلامه بالبدايات عن إنه مش هيبطل البومات غير لما يعتزل وإنه جمهوره أهم حاجة".
عمرو ديابوبعد هذا الكومنت توالت التعليقات السلبية على الحساب الرسمي الخاص بالفنان عمرو دياب حيث جاءت كالآتي، "للأسف الشديد لم تعد عمر دياب زمان، عمر مصطفى كان هو الكل في الكل وهو اللي له الفضل في معظم وأشهر أغانيك .. أنت بدونه آخر السنوات أصبحت هاوي وتقدم أعمال دون المستوى"، "الأغنية عبارة عن موسيقى بس ماسمعت صوت عمرو دياب كثير ولا عبدالله دياب".
عمرو دياب ظهور عبدالله عمرو دياب للمرة الأولىظهر عبدالله عمرو دياب في إعلان برفقة والده، وعلى عكس المتوقع، لم يغن عمرو دياب في الإعلان، بل ظهر رفقة ابنه عبدالله في مشاهد تمثيلية.
وفاجأ عمرو دياب ابنه بتسجيل أغنية تحمل مقطعا من صوته في الاستديو، بينما كان عبدالله يقضي إجازة في أحد الشواطئ.
عمرو ديابوسجل عمرو دياب الأغنية خلال اتصاله بعبدالله الذي قطع المسافة من مكانه حتى الاستديو ليجد والده يبدأ في غناء مقطع بصوته في الأغنية.
جدير بالذكر عبدالله دياب أسس فريقا غنائيا في إنجلترا وأصدر أول أغنية له منذ شهور، ويعد ثان أبناء الفنان عمرو دياب الذي يكشف عن مواهبه الغنائية والموسيقية بعد شقيقته جنا التي شاركت والدها غناء أغنية «جميلة».
عمرو دياب عمرو ديابالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنان عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
ترامب يعود لمشروع ضم غرينلاند: إغراءات اقتصادية بدلًا من الدبابات وسط تصاعد التنافس في القطب الشمالي
في خطوة تعيد للأذهان أجواء الحرب الباردة ولكن بأساليب عصرية، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب طرح خطته المثيرة للجدل بشأن جزيرة غرينلاند، بعد أن كانت قد طويت أوراقها منذ الإعلان عنها لأول مرة في يناير الماضي.
هذه المرة، عاد ترامب إلى المشروع ولكن بعيدًا عن التهديدات العسكرية، مستبدلًا الدبابات والطائرات بـحقيبة من الحوافز الاقتصادية ورسائل ناعمة مغطاة بغلاف الدبلوماسية والتعاون.
البيت الأبيض: ترامب عازم على التحاور مع إيران ترامب يناقش البرنامج النووي الإيراني مع مساعديه قبل الجولة الثانية من المفاوضات خطة أمريكية بديلة عن المعونات الدنماركيةحسب شبكة CNBC، لا يسعى ترامب إلى شراء الجزيرة كما سخر منه البعض سابقًا، بل يخطط لتقديم منحة مالية سنوية لكل مواطن غرينلاندي بقيمة 10 آلاف دولار، في محاولة لكسب ودّ سكان الجزيرة الذين يبلغ عددهم نحو 57 ألف نسمة.
وتستهدف الخطة الأمريكية استبدال الدعم السنوي المقدم من الحكومة الدنماركية، والذي يبلغ نحو 600 مليون دولار، بتمويل أمريكي مصدره استثمارات ضخمة في ثروات غرينلاند الطبيعية، التي تشمل المعادن النادرة المستخدمة في صناعة التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى النفط، والذهب، واليورانيوم.
صدام المصالح وسط أجواء جليدية معقدةغير أن الطموح الأمريكي يصطدم بواقع معقد؛ إذ تعاني غرينلاند من مناخ قاسٍ وبنية تحتية محدودة، فضلًا عن تحديات ذوبان الجليد التي تعيق الوصول إلى الموارد.
وما يزيد الموقف تعقيدًا، هو الضغط الداخلي على الميزانية الأمريكية، حيث طلب ترامب من إيلون ماسك، وزير الكفاءة الحكومية في إدارته، خفض تريليون دولار من الإنفاق الفيدرالي، وهو ما يضع الخطة تحت ضغط سياسي واقتصادي داخلي.
الشراكة من أجل السلام... والتوسعورغم هذه التحديات، أكد ترامب في مؤتمر صحفي عقد مؤخرًا أنه مصمم على تحقيق تقدم في مفاوضات ضم غرينلاند، ما دفع فريقه إلى التحرك سريعًا. حيث توجه مايكل والتز، مستشار الأمن القومي، وجيه دي فانس، نائب الرئيس، إلى الجزيرة لإطلاق ما وصفوه بـ "الشراكة من أجل السلام والازدهار".
ويأتي هذا التحرك في وقت يتصاعد فيه التنافس الدولي في منطقة القطب الشمالي، بفعل ذوبان الجليد وظهور ممرات بحرية جديدة، تغري قوى كبرى مثل روسيا والصين بالدخول إلى المسرح القطبي.
رد فعل دنماركي غاضب وانقسام داخل الجزيرةفي المقابل، لم تتأخر كوبنهاجن في الرد، حيث وصفت ميت فريدريكسن، رئيسة وزراء الدنمارك، التحركات الأمريكية بأنها "ضغط غير مقبول"، مؤكدة أن تقرير المصير هو حق حصري لسكان غرينلاند وحدهم.
وعلى الرغم من إغراءات ترامب، إلا أن الانقسام ما زال حاضرًا على أرض الجزيرة. ففي آخر انتخابات، لم تحصل الأحزاب المؤيدة للتقارب مع واشنطن سوى على دعم ربع الناخبين، ما يعكس حذرًا شعبيًا واسعًا من نوايا واشنطن.
استدعاء التاريخ وتوظيف الإعلامترامب لم يكتفِ بالحوافز المالية، بل استدعى التاريخ، مشيرًا في حملاته الإعلامية إلى علاقة الدم واللغة التي تربط سكان غرينلاند بـشعب الإنويت في ألاسكا، كما روج لدور الولايات المتحدة في حماية الجزيرة من الغزو النازي إبان الحرب العالمية الثانية.
وفي هذا السياق، أفادت صحيفة نيويورك تايمز بأن الإدارة الأمريكية عقدت اجتماعات متتالية لوضع آليات تنفيذية للخطة، وشكلت فرقًا متخصصة لإدارة المحتوى الإعلامي الموجه لسكان غرينلاند عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
هل يكون الخيار العسكري مطروحًا؟رغم أن خطاب ترامب الحالي خالٍ من التهديدات المباشرة، يبقى السؤال مطروحًا حول احتمال استخدام القوة مستقبلًا في ظل طموحاته التوسعية، لا سيما في منطقة تشهد تصعيدًا استراتيجيًا متسارعًا.
وحتى اللحظة، تؤكد الإدارة الأمريكية التزامها بالحلول الدبلوماسية والاقتصادية، إلا أن التاريخ الأمريكي في التدخلات الخارجية لا يُطمئن خصوم واشنطن تمامًا.