200 تلميذ من المكفوفين وضعاف البصر يستفيدون المخيم الصيفي للمنظمة العلوية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن 200 تلميذ من المكفوفين وضعاف البصر يستفيدون المخيم الصيفي للمنظمة العلوية، في إطار الأنشطة الموازية التي تنظمها المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب التي تترأسها التعليمية التابعة لها بمختلف جهات المملكة تنظم بتعاون .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 200 تلميذ من المكفوفين وضعاف البصر يستفيدون المخيم الصيفي للمنظمة العلوية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في إطار الأنشطة الموازية التي تنظمها المنظمة العلوية لرعاية المكفوفين بالمغرب التي تترأسها التعليمية التابعة لها بمختلف جهات المملكة تنظم بتعاون مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب مخيما صيفيا بتمارة تشارك فيه 200 من التلاميذ المكفوفين وضعاف البصر والأطر.
ويعرف هذا المخيم مجموعة من الأنشطة التربوية المتنوعة، وقد انطلق المخيم يوم 6 يوليوز لقضاء المرحلة الأولى من التخييم التي يشرف عليها أطر تربوية محنكة حاصلة عل دبلوم تأطير المخيمات الصيفية بمختلف الدرجات والزيارات الميدانية لمآثر الرباط والمرافق السياحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انقلاب قارب يودي بحياة 20 شخصًا في مشهد مأساوي
شمسان بوست / نشوان نصر:
أودى انقلاب قارب مدمر ليلة السبت (18 يناير)، في مديرية دوباب بمحافظة تعز اليمنية، بحياة 20 مهاجرًا إثيوبيًا، بينهم تسع نساء و11 رجلاً. غادرت السفينة التي كانت تحمل 35 مهاجرًا إثيوبيًا إلى جانب قبطان يمني ومساعده، جيبوتي وانقلبت بالقرب من الحجاجة في مديرية بني الحكم.
أفاد مركز تتبع النزوح التابع للمنظمة الدولية للهجرة على الأرض أن الناجين من بينهم 15 رجلاً إثيوبيًا واثنين من أفراد الطاقم اليمنيين، الذين وصلوا إلى الشاطئ بعد المحنة المروعة. وبحسب ما ورد انقلب القارب، الذي يشتبه في أنه غادر منطقة الحمرتة في جيبوتي، وسط رياح موسمية قوية.
وقال عبد الستار إيسوييف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: “إن هذه المأساة تذكرنا بالظروف الغادرة التي يتحملها المهاجرون في بحثهم عن الأمان وحياة أفضل. إن كل حياة تُفقد هي حياة كثيرة للغاية. ويتعين على المجتمع الدولي أن يعزز عزمه على معالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية وإعطاء الأولوية لحماية المهاجرين وكرامتهم”.
وعلى الرغم من الجهود المستمرة لتفكيك شبكات التهريب وتحسين سلامة المهاجرين، تظل المياه الساحلية في اليمن من بين أخطر المياه في العالم. ففي عام 2024 وحده، وثقت مصفوفة تتبع النزوح التابعة للمنظمة الدولية للهجرة وصول أكثر من 60 ألف مهاجر إلى اليمن. ومن المثير للقلق أنه منذ عام 2014، سجل مشروع المهاجرين المفقودين التابع للمنظمة الدولية للهجرة 3435 حالة وفاة واختفاء على طول الطريق الشرقي، بما في ذلك 1416 حياة فقدت غرقًا.
ويسلط الحادث الأخير الضوء على الحاجة الملحة إلى جهود منسقة لمعالجة نقاط الضعف التي يواجهها المهاجرون. يسعى معظم المهاجرين الإثيوبيين الذين يسافرون عبر اليمن إلى الوصول إلى دول الخليج بسبب الصراع وتغير المناخ ونقص الآفاق الاقتصادية، ولكنهم يواجهون الاستغلال والعنف والظروف التي تهدد الحياة على طول الطريق.
تواصل المنظمة الدولية للهجرة تقديم الدعم الحاسم للمهاجرين على طول طرق الهجرة الرئيسية في اليمن، بما في ذلك الرعاية الصحية والغذاء والمأوى وخدمات الحماية المتخصصة. ومع ذلك، فإن حجم الاحتياجات يتجاوز بكثير الموارد المتاحة. إن تعزيز التعاون الدولي وزيادة التمويل والالتزام الجماعي بالهجرة الآمنة أمر ضروري لمنع المزيد من المآسي وحماية الأرواح.
مع تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، تكرر المنظمة الدولية للهجرة نداءها للمانحين والشركاء لتعزيز الجهود الرامية إلى حماية المهاجرين الضعفاء ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية. إن العمل المتضافر ضروري لضمان عدم اضطرار المهاجرين إلى المخاطرة بحياتهم بحثًا عن الأمان والكرامة.
ملاحظة للمحررين:
يعد مشروع المهاجرين المفقودين التابع للمنظمة الدولية للهجرة قاعدة البيانات الوحيدة المفتوحة المصدر حول وفيات المهاجرين واختفاءهم في جميع أنحاء العالم والمؤشر الوحيد (10.7.3) لقياس الهجرة الآمنة في أهداف التنمية المستدامة.
بالتعاون مع المنظمات الإنسانية والإنمائية والحكومات الأخرى، تقوم المنظمة الدولية للهجرة بتنسيق خطة الاستجابة الإقليمية للمهاجرين لعام 2025 من القرن الأفريقي إلى اليمن وجنوب أفريقيا للاستجابة للاحتياجات الإنسانية العاجلة للمهاجرين على طول الطريق الشرقي.