بعد طرحها بساعات.. روبي تتصدر تريند يوتيوب بـ "3 ساعات متواصلة"
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تصدرت الفنانة روبي تريند تطبيق الفيديوهات الشهير يوتيوب بأغنيتها الجديدة 3 ساعات متواصلة"، والتي طرحتها خلال الساعات الأخيرة الماضية عبر قناتها الرسمية على التطبيق، وجميع المنصات الغنائية.
واقتربت الأغنية من تحقيق 50 ألف مشاهدة على يوتيوب لتكون ضمن قائمة الأعلى مشاهدة وبحثًا على التطبيق.
تفاصيل الأغنية
الأغنية الجديدة لروبي من كلمات وألحان عزيز الشافعي وهي من توزيع توما، والأغنية الجديدة توزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
ومن كلمات الأغنية:
ما تيجي حبه نستخبى من البشر من السواد اللي انتشر.. من العزول اللي مزاولنا وياما في امورنا اتحشر
ما تيجي حبه نستريح من العناء نطفى نار الاشتياء عندما يأتي المساء يوحسني نورك يا قمر
تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله.. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله
اول ساعه هرسيك تاني ساعه هسرح بيك تالت ساعه هوديك وهلف العالم بيك
و على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا بس مكسوفه
على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا عليك ملهوفه
ما تيجي سنه واجي سنه نصطفي المشاكل تختفي كل ليله بشمعدان العمر شمعه بتنطفى
يلا بينا نخلع من الهموم الضيقه محبوسين ليه في شرنقه
ماله بحر إسكندرية ماله بحر الغردقه
تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله.. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله
اول ساعه هروقك تاني ساعه هشوقك تالت ساعه هدوقك ازاي قلبي بيعشقك
على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني يا ولا ياولا ياولا
على عيني يا ولا على عيني يا ولا على عيني
تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله.. تعالى نفصل فاصله 3 ساعات متواصله
آخر أعمال روبي
يذكر أن أخر أعمال روبي كان طرحها أغنية ياليالي بالتعاون مع الفنان أحمد سعد، والأغنية من كلمات فلبينو، وألحان وتوزيع موسيقيأحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت، وميكس وماستر هاني محروس، ومن إخراج أحمد عبد الواحد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روبى أحدث أعمال روبي 3 ساعات متواصلة على عینی یا ولا على عینی یا ولا على عینی
إقرأ أيضاً:
تحقيقات إسرائيلية متواصلة في انفجارات 3 حافلات في “بيت يام”
الجديد برس|
لا تزال التحقيقات الإسرائيلية متواصلة في الانفجارات التي وقعت في 3 حافلات في نقاط متعددة في منطقة “بات يام”، جنوبي “تل أبيب”، مساء أمس الخميس، وسط تعليقات وسائل إعلام إسرائيلية وقولها إنّ “الخوف يعود إلى الشوارع مع عودة الباصات المتفجرة”، بحسب ما وصف “المستشرق الإسرائيلي غاي بخور”.
وتحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن “اعتقال مشتبه به يهودي-إسرائيلي بتهمة مساعدة أحد المخربين”، على حد وصفها.
وفي تفاصيل الحادثة التي كشفتها “هيئة البث” الإسرائيلية، فإنّ “إحدى المسافرات ساهمت في منع وقوع كارثة في مدينة بات يام، بعد أن أبلغت عن حقيبة مشبوهة داخل إحدى الحافلات قبل لحظات من انفجارها”.
وأوضح المدير العام لشركة “دان”، أوفير كرني، مساء أمس، أنّ السائق “تلقى توجيهات بإخلاء الحافلة فور تلقي البلاغ”، وقال: “بمجرد ابتعاد الجميع، وقع الانفجار”.
وأفاد شاهد، كان بالقرب من موقع الانفجار، قائلاً: “وقع انفجار هائل هزّ المكان بأكمله. خرجت مسرعاً لأرى الحافلة مشتعلة. في البداية، اعتقدت أنّه ربما كان انفجاراً ناتجاً عن حافلة كهربائية، لكن قوة الانفجار لم تكن عادية”.
وكانت القناة “الـ 12″، قد نقلت عن مصادر، أنّ وزن القنبلة الواحدة، من القنابل الموضوعة في الحافلات، يصل إلى 5 كلغ. وذكر إعلام إسرائيلي أنّه كان من المفترض أن تنفجر 15 حافلةً، عند التاسعة صباحاً، في منطقة “غوش دان”، بالتزامن مع تنفيذ 5 مقاومين عمليةً استشهاديةً في القطار.
ونقل موقع “والاه” الإسرائيلي أنّ هذا الحدث هو عملية فدائية، بينما قال قائد منطقة “تل أبيب”، في الشرطة الإسرائيلية، أنّ “طبيعة العبوات الناسفة تشير إلى أنّها صُنعت في الأراضي الفلسطينية”، معلناً أنّه “تم إرسال قوات من الاحتياط إلى عدد كبير من النقاط”.
وبحسب ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية، فإنّ “الأمر يتعلق ببنية تحتية” للمقاومة، خرجت من الضفة الغربية. وكُتب على بعض العبوات: “حزب الله، نصر الله، السنوار، وانتقامٌ من طولكرم”، وفقاً لما ذكره إعلام إسرائيلي.
سلسلة تفجيرات في “بات يام” و”حولون”
ووفقاً لتحقيقات الشرطة الإسرائيلية، فإنّ منفذي الهجوم “قاموا بزرع 4 عبوات ناسفة داخل حافلات في مدينتي بات يام وحولون، انفجرت 3 منها في حافلات كانت متوقفة في مواقع مختلفة في بات يام”.
وتشير التقديرات إلى أنّ العبوات “كانت معدّة للانفجار خلال ساعات الصباح”، و”قد وقعت الانفجارات الأولى بفارق دقائق قليلة”، بينما “انفجرت عبوة أخرى بعد نحو ربع ساعة”.
ولم تُسجل أي إصابات، فيما “تستمر الشرطة في مطاردة أحد المشتبه بهم”، وقد “دفع الجيش الإسرائيلي بثلاث كتائب إضافية إلى الضفة الغربية عقب الحادث”، بحسب الإعلام الإسرائيلي.
تحذيرات أمنية وتشديدات ميدانية
من جانبه، صرّح قائد شرطة لواء “تل أبيب”، حاييم سيرغروف، بأنّ “هناك 5 مواقع مرتبطة بالحادث، حيث انفجرت 3 عبوات، بينما يعمل خبراء المتفجرات على تفكيك عبوتين أخريين”.
وأوضح أنّ “العبوات لم تكن ذات مواصفات تقليدية، بل احتوت على آلية توقيت”، داعياً إلى “توخي الحذر والإبلاغ الفوري عن أي أجسام مشبوهة”.
وعلى خلفية هذه الحوادث، عقدت وزيرة المواصلات، ميري ريغف، اجتماعاً لتقييم الوضع، وأمرت بإجراء عمليات تفتيش شاملة لكل الحافلات، والقطارات الثقيلة والخفيفة، وفقاً لتوجيهات “الشاباك” والشرطة. كما أعلنت عن قطع زيارتها الرسمية للمغرب، والعودة في أقرب وقت ممكن.
إلى جانب ذلك، أصدر اتحاد سائقي الحافلات توجيهاً إلى السائقين كافة بوقف القيادة وإجراء فحص دقيق للحافلات، مع ضرورة توخي أقصى درجات اليقظة، مؤكداً ضرورة الإبلاغ عن أي حدث مريب لقوات الأمن على الفور.
وفي أعقاب هذه الأحداث، عقد رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، اجتماعاً طارئاً مع وزير الأمن، ورئيس الأركان إيال زمير، ورئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” رونن بار، والمفتش العام للشرطة.
ووفقاً لبيان صادر عن مكتبه، فقد “أوعز نتنياهو إلى الجيش بتنفيذ عمليات مكثفة في الضفة الغربية، كما أوعز إلى الشرطة والشاباك بتكثيف الإجراءات الوقائية لمنع وقوع هجمات إضافية”، بحيث نشرت 3 كتائب عسكرية في الضفة الغربية لـ”تعزيز الأمن”.
بدوره، أعرب قائد شرطة “تل أبيب” عن استيائه من أداء جهاز “الشاباك”، متسائلًا: “هذا الجهاز مسؤول عن إحباط الهجمات، فكيف حدث ذلك؟ سنتساءل مع الشاباك عن هذه الثغرة الأمنية”.
أمّا المتحدث باسم الشرطة، آرييه دورون، فقد وصف ما حدث بأنه “معجزة”، مؤكداً أنّ “الحادث كان يمكن أن يتحول إلى كارثة كبيرة”.
وفي تصريح عبر قناة “كان 11″، أوضح المتحدث باسم الشرطة، آسي أهاروني، أنّ “الفترة الحالية معقدة أمنياً”، وأنّ “هناك العديد من التهديدات”.
من جهته، أعلن “الجيش” الإسرائيلي أنه يجري تحقيقاً شاملًا في الحادث، مؤكداً أنّ “العمليات العسكرية في الضفة الغربية ستتواصل وفقاً للمعطيات الاستخبارية، كما قامت القوات بإغلاق بعض مداخل الضفة الغربية كإجراء احترازي”.