السعودية تعترف بتعرضها لخسارة أقتصادية تاريخية لم يسبق لها مثيل.. وهذا هو السبب!!
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السعودية تعترف بتعرضها لخسارة أقتصادية تاريخية لم يسبق لها مثيل وهذا هو السبب!!، وأفادت الوكالة أنه خلال عام 2022، حولت الحكومة السعودية 4بالمائة من حصة رامكو، بقيمة 80 مليار دولار، إلى صندوق الاستثمارات العامة، واقترض الصندوق 85 .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية تعترف بتعرضها لخسارة أقتصادية تاريخية لم يسبق لها مثيل.
وأفادت الوكالة أنه خلال عام 2022، حولت الحكومة السعودية 4% من حصة رامكو، بقيمة 80 مليار دولار، إلى صندوق الاستثمارات العامة، واقترض الصندوق 85 مليار دولار نهاية عام 2022، كما جمع 5.5 مليار دولار من بيع سندات خضراء.كما استحوذ اهتمام صندوق الاستثمارات العامة؛ على الأنشطة الرياضية، وأنشأ الصندوق شركة الاستثمار الرياضي، وهي جزء من محاولات ابن سلمان لتحسين صورته دولياً، من خلال الاستثمار في الرياضة العالمية.
ويرى محللون اقتصاديون أن السبب الرئسي وراء الأرقام السلبية التي سجلها الصندوق يتمثل في "انخفاض أسواق الأسهم خلال العام الماضي، بسبب المشاكل الجيوسياسية التي عرفها العالم وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية التي أدت إلى ارتفاع التضخم".
أمام هذه الوضعية، توجهت البنوك المركزية في الدول الكبرى نحو رفع معدلات الفائدة، ما أدى إلى تراجع أسواق الأسهم، بشكل تضررت منه الصندوق الذي استثمر أصوله بقوة في عدد من القطاعات المتأثرة من الأزمة السابقة.
المصدر : عرب جورنال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
56 مليار دولار قيمة تسهيلات مؤسسة التمويل الدولية خلال 2024
الاقتصاد نيوز - متابعة
وصلت قيمة التمويلات الممنوحة من قبل مؤسسة التمويل الدولية التابعة لمجموعة البنك الدولي، إلى مستوى قياسي غير مسبوق خلال العام الجاري 2024، لتبلغ 56 مليار دولار خلال السنة المالية المنتهية في 30 يونيو 2024.
وقال جان مرقس كبير مسؤولي الاستثمار ومدير التمويل الإقليمي المستدام وتمويل المناخ في البنية التحتية والموارد الطبيعية لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وتركيا وأفغانستان وباكستان في مؤسسة التمويل الدولية، الخميس، على هامش فعاليات الدورة العاشرة من القمة العالمية للاقتصاد الأخضر في دبي، إن نصف هذا التمويل البالغ 56 مليار دولار جاء من الموارد المالية الخاصة بالمؤسسة، بينما تم جمع النصف الآخر من خلال تعبئة تمويلات من مصادر خارجية مثل البنوك الشريكة، والجهات المانحة، والمؤسسات المالية التنموية الأخرى وغيرها.
وأوضح أن التمويلات توزعت على مجموعة واسعة من القطاعات في البنية التحتية، والطاقة والتعدين، والتصنيع والزراعة، والخدمات الصحية والتعليمية، والمؤسسات المالية في الأسواق الناشئة، في جميع أنحاء العالم.
وأشار مرقص إلى أن 40 بالمئة من إجمالي الاستثمارات أو التمويلات المتأتية من الموارد الخاصة بالمؤسسة أو من حسابها الخاص تم توجيهها نحو المشاريع المتعلقة بالمناخ، مما يعكس الالتزام المتزايد لمؤسسة التمويل الدولية بالمساهمة في جهود مكافحة التغير المناخي.
وأكد أهمية التعاون مع الجهات الفاعلة الدولية لتعزيز التمويل المستدام والتوسع في المبادرات البيئية التي تستهدف تقليل الانبعاثات الكربونية.