كشفت مؤسسة تنظيم الصناعة الأمنية عن استعداداتها لرأس السنة، والتي قامت من خلالها بتصريح الألعاب النارية وتفتيش المواقع المقام بها العروض والإشراف عليها. حيث تم منح تراخيص لأكثر من 46 عرضاً للألعاب النارية في 32 موقعاً موزعة في إمارة دبي، مشيرة إلى أنه سيتم نقل أكثر من 38000 طن من الألعاب النارية من المخازن إلى مواقع الاحتفالات تحت إشراف خبراء من المؤسسة وبالتعاون مع شرطة دبي.



انتهى فريق التفتيش في المؤسسة من زيارة جميع المواقع التي ستقام فيها عروض الألعاب النارية، وذلك للتأكد من تطبيق أعلى معايير الأمن والسلامة في المواقع، كمسافة الأمان بين الموقع ومدة العرض والجمهور وغيرها. بالإضافة إلى الإجراءات الاحترازية المتبعة في حال حدوث طارئ لإخلاء الجمهور، مشيراً إلى أن التراخيص تمنح في نفس الوقت للجهات الراغبة في تنظيم عروض ألعاب نارية بشرط التعاقد مع الشركات المختصة والمعتمدة في نشاط الألعاب النارية والتي تضم خبراء وفنيين للتعامل مع الألعاب النارية.
مواقع الألعاب النارية
1. برج خليفة
2. منتجع باب الشمس الصحراوي
3. نادي جميرا للغولف
4. نادي الإمارات للغولف
5. منتجع سوفتيل دبي النخلة
6. نادي المرابع العربية للغولف
7. كلوب فيستا ماري النخلة
8. فندق ون آند أونلي رويال ميراج
9. دبي فيستيفال سيتي مول
10. فندق أتلانتس النخلة
11. فندق ذا رويال النخلة
12. برواز دبي
13. فندق بلازو فيرساتشي دبي
14. مجموعة جميرا (برج العرب)
15. ذا بيتش & بلوواترز (جي بي آر )
16. لوحة حتا
17. القرية العالمية
18. دبي باركس آند ريزورتس
19. شارع السيف
20. فندق العنوان مونتجمري دبي
21. نادي توب جولف دبي
22. منتجع لو رويال مريديان بيتش - دبي
23. فندق جيه ايه بيتش جبل علي
24. منتجع بولغري دبي
25. منتجع فور سيزونز جميرا بيتش
26. فندق بارك حياة دبي
27. نشاما تاون سكوير
28. فندق ون آند أونلي جزيرة النخلة
29. فندق فايف نخلة جميرا
30. واحة مرموم (مخيم)
31. حي دبي للتصميم
32. منتجع نيكي بيتش ريسورت آند سبا

وتشير مؤسسة تنظيم الصناعة الأمنية إلى أن ترخيص شركات الألعاب النارية يتطلب توفير خبراء وفنيين ومساعدين وسائقين يدركون مبادئ الإطفاء، كما يجب أن تضم المركبات التي يتم نقل الألعاب النارية فيها على مواصفات خاصة محددة من المؤسسة، وذلك لتحقيق أعلى درجات السلامة لمرتادي الطرق والسائقين أنفسهم في حال تعرض هذه المركبات لحادث طارئ، مشيراً إلى أن المؤسسة تعمل على تأهيل الفنيين والسائقين من خلال تنظيم دورات وورش عمل كما هي الحال مع حراس الأمن الذين يوجدون في مواقع الألعاب النارية ليكونوا على دراية تامة بآلية إخلاء الجمهور في حال التعرض لطارئ.
تنوه مؤسسة تنظيم الصناعة الأمنية إلى الجميع الابتعاد عن مناطق الأمان المخصصة للألعاب النارية والمحددة مسبقاً من قبل المختصين لديها لضمان سلامة الجميع.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات احتفالات رأس السنة إمارة دبي الألعاب الناریة إلى أن

إقرأ أيضاً:

نائب:تركيا محتلة شمال العراق ولم تزود البلد بحصته العادلة من المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها الى 20 مليار دولار سنوياً

آخر تحديث: 24 أبريل 2025 - 1:07 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- في الوقت الذي يعلن فيه حزب العمال الكردستاني عن وقف عملياته المسلحة، تعزز تركيا وجودها في 12 موقعاً جديداً على الأقل في شمال العراق، ليبلغ العدد الإجمالي لمواقعها العسكرية أكثر من 80، تتضمن قواعد عسكرية ضخمة تحتوي على أسلحة ثقيلة. هذا التمدد العسكري التركي يثير تساؤلات مشروعة حول دوافعه الحقيقية هل هو جزء من حملة لمحاربة الإرهاب، أم أن هناك خطة طويلة الأمد لتوسيع النفوذ التركي في العراق؟،وفي ذات السياق، أكد القيادي في تحالف الفتح عدي عبد الهادي، اليوم الخميس (24 نيسان 2025)، أن القوات التركية عززت انتشارها في 12 موقعاً ضمن قاطع شمال العراق، بعد إعلان حزب العمال الكردستاني إيقاف عملياته المسلحة.وقال عبد الهادي في حديثه صحفي، إن “الوجود العسكري التركي في قاطع شمال العراق، بما في ذلك إقليم كردستان، بلغ حتى الآن أكثر من 80 موقعاً بين ثكنة ونقطة مرابطة، وصولاً إلى قواعد تضم أسلحة ثقيلة، منها قاعدة الزليكان قرب بعشيقة”، متوقعاً أن “يتجاوز عدد الجنود الأتراك 10,000 داخل الحدود العراقية”.وأضاف أن “القوات التركية عززت من انتشارها في 12 موقعاً على الأقل بعد إعلان حزب العمال الكردستاني إيقاف عملياته المسلحة، ما يشير إلى أن التحركات التركية تمثل عملية تعزيز وزحف مستمر في العمق العراقي، الذي بلغ أكثر من 140 كلم حتى الآن، ما يثير الكثير من علامات الاستفهام”.وأشار إلى أن “كل الذرائع التي كانت تتحدث بها أنقرة بشأن طبيعة وجودها العسكري في شمال العراق قد انتهت”، مشدداً على “ضرورة الضغط باتجاه تفكيك القواعد ونقاط المرابطة، والعودة إلى الحدود الدولية بين بغداد وأنقرة”.ولفت إلى أنه “لا يوجد مبرر للوجود التركي، خاصة مع تكرار القصف المدفعي والغارات الجوية بين فترة وأخرى”.ومنذ سنوات، يشهد شمال العراق تواجداً عسكرياً تركياً آخذًا بالتصاعد، تحت مبرر ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني، هذا التواجد لم يعد يقتصر على عمليات عسكرية خاطفة أو محدودة، بل تطور إلى بناء قواعد دائمة ونقاط مرابطة تجاوزت الثمانين، موزعة بين سلاسل الجبال والقرى الحدودية، ووصل عمقها لأكثر من 140 كيلومتر داخل الأراضي العراقية.التناقض بين المعلن والمُنفّذ من الجانب التركي، بات يثير تساؤلات عن الأهداف الحقيقية خلف هذه التحركات، خاصة في ظل صمت دولي وتردد داخلي وضعف من السوداني وحكومته في اتخاذ موقف حازم، هذا الوجود المتنامي لا يُهدد فقط الجغرافيا، بل يفتح الباب أمام تغييرات استراتيجية في معادلة السيادة شمال العراق.اضافة الى تركيا ما زالت لم تزود العراق بحصته العادلة من المياه والسوداني يعقد اتفاقيات القتصادية وتجارية لخدمة اقتصادها على حساب العراق وامنه .

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة: الانتهاء من تجهيز 55 موقعا لاستقبال الأقماح الموردة بالشرقية
  • "سلمى وقمر" يفوز بجائزة النخلة الذهبية لأفضل فيلم في مهرجان أفلام السعودية
  • ترامب.. رئاسة بلا سياسة وسيارة بلا مقود!
  • دعاء قبل الجماع ليلة الدخلة حتى تعيش حياة زوجية سعيدة.. تعرف عليه
  • البابا تواضروس من كلية أوروبا ببولندا: مصر احتضنت العائلة المقدسة حين لجأت إليها
  • سامح قاسم يكتب | فتحي عبد السميع.. الكتابة من الجهة التي لا يلتفت إليها الضوء
  • الدفاع السورية: حزب الله اللبناني استهدف موقعاً في حمص بـ 5 قذائف
  • “أسكوت ليمتد” تطلق مجموعة “كريست كوليكشن” في الإمارات
  • سلمى وقمر وعثمان في الفاتيكان يتصدران جوائز مهرجان أفلام السعودية
  • نائب:تركيا محتلة شمال العراق ولم تزود البلد بحصته العادلة من المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها الى 20 مليار دولار سنوياً