تعرف على فوائد شرب الموز بالحليب
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
فوائد شرب الموز بالحليب، تعتبر مزيج الحليب مع الموز من الخيارات اللذيذة والصحية لتحضير وجبة خفيفة أو وجبة إفطار مغذية. يحمل هذا التحالف بين الموز والحليب العديد من الفوائد الصحية التي تساهم في تعزيز الصحة العامة. إليك بعض الفوائد التي يمكن الاستفادة منها عند شرب الموز بالحليب:
1. فوائد شرب الموز بالحليب.
يتميز الموز بفيتامينات هامة مثل فيتامين C وفيتامين B6 والبوتاسيوم. بينما يُعتبر الحليب مصدرًا رئيسيًا للكالسيوم والفيتامين D. تجتمع هذه المكونات لتعزيز النظام المناعي وصحة العظام.
2.فوائد شرب الموز بالحليب.. مصدر جيد للطاقة:
يحتوي الموز على نسبة عالية من الكربوهيدرات والألياف، مما يجعله وقودًا طبيعيًا للطاقة. إذا تم تناول الموز بالحليب في وجبة الإفطار، فإنه يوفر طاقة طويلة الأمد ويساعد في الشعور بالشبع.
3.فوائد شرب الموز بالحليب.. دعم صحة الهضم:
تحتوي الموز على ألياف غذائية تساعد في تعزيز عملية الهضم ومنع مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإمساك. إذا تم تناول الموز بالحليب بانتظام، فإنه يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي.
4. فوائد شرب الموز بالحليب..تعزيز النوم:
يحتوي الموز على مادة التربتوفان، التي تعد مادة هامة لإنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما هرمونين يساعدان في تحسين نوعية النوم. إذا تم تناول الموز بالحليب في المساء، فقد يساعد ذلك في تحسين مشكلات النوم.
5. فوائد شرب الموز بالحليب..فوائد للعضلات والأعصاب:
يحتوي الموز على البوتاسيوم الذي يلعب دورًا هامًا في دعم صحة العضلات والأعصاب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الحليب على الكالسيوم الذي يسهم في قوة العظام والعضلات.
يظهر تناول الموز بالحليب كوجبة خفيفة أو إفطار فوائد صحية متعددة. يمكن تضمين هذا الزوج اللذيذ في النظام الغذائي لتعزيز الصحة العامة وضمان الحصول على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية الضرورية.
نقلت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات السابقة كل ما تريد معرفتة عن اهمية تناول الحليب وفوائد تناولة مع الحليب، وجاء ذلك في ضوء الخدمات الطبية التي تعمل الفجر على توفيرها بشكل كبير على مدار اليوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموز تناول الموز
إقرأ أيضاً:
الحليب الكامل أم القليل الدسم.. أيهما أفضل لطفلك؟
يدرك الآباء أن حليب الأبقار يعدّ مشروبا صحيا لمعظم الأطفال، لكن الاختيار بين الحليب الكامل الدسم (2% دسم أو 1% دسم) أو الخالي من الدسم قد يكون محيرا.
حليب الأبقار العادي المبستر، بأي شكل كان، يعد مصدرا جيدًا للكالسيوم وفيتامين "د" والبروتين للأطفال والبالغين. توصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بأن يشرب معظم الأطفال الحليب الكامل الدسم حتى عمر سنتين، ثم يتحولوا إلى الحليب بنسبة دسم 1% أو 2%.
بحسب العمر، يفضل أن يستهلك الأطفال كوبين إلى ثلاثة أكواب من الحليب يوميا (16-24 أونصة)، خاصة إذا لم يكن لديهم مصادر أخرى غنية بالكالسيوم مثل الزبادي أو الجبن أو عصير البرتقال المدعم بالكالسيوم.
الحليب الكامل أم القليل الدسم.. أيهما أفضل؟للأطفال أقل من عام: يحتاجون إلى حليب الأم أو الحليب الصناعي المدعم بالحديد أو مزيج بينهما.
بعد إتمام الطفل عامه الأول، يمكن تقديم الحليب الكامل المبستر بشرط ألا يعاني الطفل من حساسية تجاه بروتين الحليب أو اللاكتوز، وفي هذه الحالة يمكن استخدام الحليب الخالي من اللاكتوز.
من عمر سنة إلى سنتين: يوصى بالحليب الكامل لتعزيز نمو الطفل وتطور دماغه، حيث يحتاج الأطفال إلى السعرات الحرارية من الدهون في هذه المرحلة.
بعد سن الثانية: يمكن للأطفال الذين لا يعانون من زيادة الوزن التحول إلى الحليب القليل الدسم أو الخالي من الدسم.
متى يفضل الحليب الكامل؟إذا كان من الصعب إرضاء الطفل خلال تناول الطعام أو يعاني من نقص الدهون والسعرات الحرارية في نظامه الغذائي، فقد يكون الحليب الكامل خيارا مناسبا لتعويض ذلك (طالما لا توجد مشكلة وزن زائدة).
إذا رفض الطفل شرب الحليب القليل الدسم بسبب الطعم، يمكن أن يكون الحليب الكامل حلا لتلبية احتياجاته الغذائية.
الحليب قليل الدسم خيارا مناسبا، إذا كان الطفل يعاني من زيادة الوزن (أدوبي ستوك) متى يُفضل الحليب القليل الدسم؟إذا كان الطفل يعاني من زيادة الوزن، أو يوجد تاريخ عائلي للسمنة، أو أمراض القلب والأوعية الدموية، فقد يكون الحليب قليل الدسم خيارًا مناسبا حتى في سن مبكرة بين 12-24 شهرا.
الفرق بين الحليب الكامل والقليل الدسم: لكل 8 أونصات (كوب تقريبا):الحليب الكامل: 150 سعرا حراريا، 8 غرامات دهون.
حليب 2% دسم: 120 سعرا حراريا، 5 غرامات دهون.
حليب 1% دسم: 106 سعرات حرارية، غرامان دهون.
الحليب الخالي من الدسم: 83 سعرا حراريا، 0 غرام دهون.
على سبيل المثال، إذا كان الطفل بعمر 5 سنوات يشرب 3 أكواب يوميا، فإنه يستهلك 132 سعرا حراريا إضافيا يوميا عند شرب الحليب الكامل بدلا من حليب 1%.
كيفية الانتقال من الحليب الكامل إلى القليل الدسم:يمكن تحقيق الانتقال التدريجي عن طريق تقديم الحليب 2% دسم أولا، ثم التحول إلى الحليب 1% دسم أو الخالي من الدسم.
بشكل عام، توصي الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال ببدء تقديم الحليب الكامل للأطفال بعمر 12 شهرا، إذا لم يستمر الطفل في الرضاعة الطبيعية، والتحول إلى الحليب القليل الدسم بعد سن الثانية، خاصة إذا كان هناك قلق من زيادة الوزن.
الممارسات الخاطئة المتعلقة بالحليب:الإفراط في شرب الحليب: يمكن أن يؤدي إلى تداخل امتصاص الحديد، مما يزيد من خطر الإصابة بفقر الدم الناجم عن نقص الحديد.
إضافة السكر أو النكهات: الحليب المنكّه (مثل الشوكولاتة والفراولة) يحتوي على نسب عالية من السكريات المضافة التي قد تؤدي إلى السمنة أو تسوس الأسنان.
بدائل الحليب للأطفال الذين يعانون من الحساسية:للأطفال الذين لا يستطيعون تناول حليب البقر، يمكن النظر في الخيارات التالية:
حليب اللوز: منخفض السعرات الحرارية، لكنه ليس غنيًا بالبروتين.
حليب الصويا: يحتوي على كمية مشابهة من البروتين الموجود في حليب البقر.
حليب الشوفان أو جوز الهند: خيارات خفيفة لكنها أقل تركيزا من حيث البروتين.
يجب أن تكون هذه البدائل مدعمة بالكالسيوم وفيتامين "د" لتعويض النقص.