اعتقال 3500 فلسطيني.. المسلماني: الاحتلال مازال يمارس أعمال العنف داخل القطاع
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
تحدث الإعلامي أحمد المسلماني، عن العدوان الإسرئيلي على قطاع غزة وتأثيره على الداخل الأمريكي، قائلا: منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة وهاك اقسام واضح داخل أمريكا.
وأضاف “أحمد المسلماني” خلال تقديمه برامج “الطبعة الأولى” المذاع على قناة “الحياة”، أن الانقسام في المجتمع الامريكي أمر جديد ويتم تتعامل مع الانقسام بعنف وقسوة وتهديد للطلاب الذين عبروا عن وقوفهم بجانب الحق الفلسطيني.
واسترسل: هناك مذيعين ومذيعات تم منعهم منذ حرب غزة، وكذلك الأمر في هوليوود هناك ممثلين كتبوا على مواقع التواصل يعلنون دعمهم لفلسطين، فتم التعامل معهم بعنف شديد في التعامل.
ولفت إلى أن الانقسام في المجتمع الامريكي يمضي والرأي الآخر يقوى ويشتد، وينتشر من جامعات إلى شركات إلى مؤسسات كثيرة، مشددا على أن الاحتلال لم يتأثر ومازال يمارس أعمال العنف داخل القطاع، حيث تم اعتقال ما يقارب من 3500 فلسطيني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: احمد المسلماني قطاع غزة العدوان الإسرئيلي الإعلامي أحمد المسلماني أمريكا
إقرأ أيضاً:
خبير دولي: اعتقال نتنياهو يعكس القناعة العالمية بجرائم الاحتلال الإسرائيلي
قال أحمد سيد أحمد، خبير العلاقات الدولية، إنّ حكم المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو كان منتظرًا منذ وقت طويل، خاصة بعد تحريك المدعي العام ومطالبة المحكمة بإصدار مذكرة اعتقال بحق كل من بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي، ويوآف جالانت، وزير الدفاع السابق، مما يعكس التحرك الدولي.
قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو تاريخيوأضاف «أحمد»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي في برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هذا القرار تاريخي، ويثبت أن إسرائيل أصبح مسؤولوها الآن في قفص العدالة الدولية، سواء في محكمة العدل الدولية التي تحاكم الدول، أو المحكمة الجنائية الدولية التي تحاكم الأفراد، مشيرًا إلى أن القرار يعكس أيضًا أن المحكمة لم تصدره دون جمع أدلة توثق جرائم الحرب.
قناعة دولية بارتكاب الاحتلال جرائم حربوتابع: «قدمت العديد من الدول الوثائق التي تعكس القناعة الدولية بارتكاب إسرائيل جرائم حرب ضد الفلسطينيين، سواء من خلال استخدام سلاح التجويع أو من خلال استراتيجية الجحيم التي حولت غزة إلى مكان لا يمكن العيش فيه، من خلال منع الغذاء والدواء وكل أساسيات الحياة».
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر