الراي:
2024-12-27@03:49:55 GMT

اكتشاف سن «ميغالودون» في قاع المحيط

تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT

أثبتت الدراسات أن سمكة القرش تفقد ما يصل إلى 40 ألف سن خلال حياتها، وكان «الميغالودون» أحد أهم هذه الوحوش، والذي أثناء تجوله في محيطات العالم منذ نحو 20 مليون سنة، أسقط أسنانًا لا تزال تجرفها الأمواج على الشواطئ، أو تظهر من المناظر الطبيعية التي كانت مغمورة بالماء ذات يوم.وصف فريق من الباحثين الجريئين للتو أحد هذه الاكتشافات: سن «الميغالودون» المتحجرة المغروسة جزئيًا في قاع المحيط، على عمق نحو 3000 متر تحت السطح، في المحيط الهادئ الشاسع.

إن بنية الميغالودون المخيفة، كبيرة بما يكفي لالتهام أسماك القرش الحديثة في بضع لقمات، ويمكن اكتشاف ذلك من خلال أسنانها العملاقة والفقرات المتناثرة.وتم العثور عليها في مكان بعيد جنوب غرب هاواي، على حافة «صحراء» المحيط.وأوضح عالم الأحفوريات في جامعة وايومنغ تايلر غرينفيلد «هناك مناطق في قاع البحر، وخاصة أحواض المحيطات العميقة البعيدة عن البر الرئيسي، حيث يحدث ترسبات قليلة أو معدومة لفترات طويلة من الزمن».تم العثور على السن على قمة سلسلة من التلال، حيث يُعتقد أن تيارات المحيط قوية بما يكفي لمنع تراكم الرواسب، كما تم أيضًا الحفاظ على الحافة المسننة للسن بشكل جيد للغاية، مما يشير إلى أن السن لم يتم قذفه أو سقوطه، وبالتالي تآكله.على الرغم من أنها ليست الأكبر من نوعها، إلا أن السن المكتشف حديثًا، الذي يبلغ قياسه 63-68 ملم، يضيف إلى عدد متزايد من العينات التي تتتبع تحركات الميغالودون عبر المحيطات، بحسب دراسة نُشرت في مجلة «ساينس أليرت» العلمية.

الصين تطلق 4 أقمار اصطناعية للأرصاد الجوية منذ 49 دقيقة تنكر بزي «سانتا كلوز».. شرطي يقبض على تجار مخدرات منذ ساعة

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

لما أخفت وكالة الاستخبارات الأمريكية اكتشاف حياة على المريخ منذ 40 عامًا

بينما تواصل وكالة ناسا بحثها عن دلائل على وجود حياة على المريخ، تشير وثيقة سرية رفعتها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) إلى أنه قد تم العثور على حياة على الكوكب الأحمر قبل 40 عامًا. 

وتتناول الوثيقة التي تحمل عنوان "استكشاف المريخ في 22 مايو 1984"، تجربة استخدم فيها الباحثون تقنية الإسقاط النجمي، وهي فكرة تفترض أن الروح يمكن أن تسافر عبر الأبعاد الفضائية.

وتعد هذه التجربة كانت جزءًا من مشروع "ستارغيت"، وهو برنامج سري بدأته الحكومة الأمريكية في السبعينيات وركز على الظواهر الخارقة مثل الرؤية عن بعد والتخاطر والتحريك النفسي. وكان الهدف من المشروع تدريب أفراد على استخدام القدرات النفسية في مهام تجسس ضد الاتحاد السوفيتي.

وفقًا للتقرير، تم جرى نقل كائنات عبر الإسقاط النجمي إلى المريخ في فترة زمنية معينة، حيث أفاد برؤيته لهيكل هرمي مائل وطريق ضخم مع نصب تذكاري يشبه تلك الموجودة في مصر القديمة. كما أشار إلى رؤية مجموعة من "الأشخاص الطويلي القامة والنحيفين" الذين كانوا يبحثون عن مكان جديد للعيش بسبب تدهور بيئتهم.

تجربة الإسقاط النجمي استمرت في نقل الشخص عبر مواقع مختلفة على المريخ، حيث شاهد عاصفة عنيفة تضرب الكوكب واستخدام الأهرامات العملاقة كملاجئ. كما أشار إلى وجود مجموعة من البشر الذين ماتوا بسبب العواصف الشديدة التي دمرت كوكب المريخ، وكان هؤلاء الأفراد يعيشون في ظروف صعبة، يبحثون عن مكان للبقاء.

هذه الوثيقة التي تم رفع السرية عنها في 2017، تلقي الضوء على بعض العمليات الغامضة التي كانت جزءًا من "مشروع ستارغيت"، الذي أُغلق في عام 1995 بعد أن أثبتت الدراسات أن قدرات الرؤية عن بعد والتخاطر لم تكن فعّالة بما يكفي للمساعدة في عمليات الاستخبارات العسكرية.

مقالات مشابهة

  • وزير التجارة: لدينا خزين استراتيجي من الحنطة يكفي لأكثر من عام
  • 20 عامًا على تسونامي المحيط الهندي.. إندونيسيا تُحيي ذكرى كارثة موجات المد البحري العاتية
  • التجارة: خزين المواد الغذائية في كركوك يكفي لهذه المدة
  • اكتشاف قد يغير مفاهيمنا عن التوسع الكوني
  • اكتشاف سناجب «آكلة للحوم»
  • الفوز اليوم لا يكفي..كيف سيتأهل صقور الجديان للشان؟
  • زلزال بقوة 4.5 ريختر يضرب جزيرة "ماكوراي" في المحيط الهادئ
  • زلزال بقوة 4.5 درجات يضرب جزيرة “ماكوراي”في المحيط الهادئ
  • لما أخفت وكالة الاستخبارات الأمريكية اكتشاف حياة على المريخ منذ 40 عامًا
  • هل إفطار الحامل في رمضان يتطلب القضاء والكفارة أم أحدهما يكفي.. دار الإفتاء توضح