يضم السوق المصري للسيارات، باقة متنوعة من الطرازات، والتي تختلف من ناحية التصميم الهيكلي بين السيدان والرياضية متعددة الاستخدام، وفئة الهاتشباك، بالاضافة إلى تنوع التجهيزات الفنية والتقنية، التي تقدم على الطريقة الخاصة بكل صانع، إلى جانب اختلاف بلد المنشأ ومنها طرازات السيارات الأوروبية.

وكشفت المجمعة المصرية للتأمين الاجباري على السيارات في مصر، عن أكثر الشركات الأوروبية مبيعاً للسيارات بالسوق المصري، وذلك منذ بداية شهر يناير 2023 وحتى نوفمبر الماضي، وجاءت في الصدارة علامة النجمة الثلاثي الشهيرة مرسيدس.

سيارة مرسيدس وفي هذا السياق يقدم موقع "صدى البلد" رتيب مبيعات شركات السيارات الأوروبية في مصر خلال 2023

 

احتلت الشركة الالمانية العريقة وصاحبة اشهر نجمة ثلاثية، المركز الاول بعدد مبيعات وصل إلى 5561 سيارة، تتباعها في الصدارة شركة سكودا والتي باعت نحو 4501 سيارة لتحقق المركز الثاني، وثالثًا جاءت شركة رينو الفرنسية بعدد 4057 سيارة.

وحققت شركة فولكس فاجن عملاقة تصنيع السيارات الالمانية المركز الرابع بعدد مبيعات وصل إلى 3459 سيارة، وفي المركز الخامس جاءت شركة بي ام دابليو بعدد 2750 سيارة، وفي المركز الثاني من ترتيب مبيعات السيارات الأوروبية في مصر جاءت شركة ستروين الفرنسبة بعدد مبيعات وصل إلى 1974 سيارة.

وفي المرتبة السابعة جاءت شركة أوبل الالمانية بعدد 1629 سيارة، وبعدد مبيعات وصل إلى 1588 سيارة لشركة أودي لتحصل على المركز الثامن في الترتيب، بينما حصلت شركة بيجو على المرتبة التاسعة من ترتيب المبيعات بعدد 1200 سيارة.

وحصلت شركة سيات على المركز العاشر بعدد مبيعات وصل إلى 925 سيارة، بينما باعت فيات نحو 804 سيارة لتحصل المركز الحادي عشر، بينما حققت لاندروفر المركز الـ 12 من ترتيب مبيعات الشركات الاوروبية في مصر بعدد 772 سيارة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سيارات السيارات الأوروبية تقنية الفيديو اخبار السيارات حصاد 2023 مبيعات السيارات مبيعات السيارات الأوروبية السیارات الأوروبیة جاءت شرکة فی مصر

إقرأ أيضاً:

23 مليار دولار مبيعات LVMH الفاخرة بالربع الأول

كشفت مجموعة LVMH الفرنسية، أكبر مجموعة للسلع الفاخرة في العالم، الاثنين، عن تراجع إيراداتها في الربع الأول من العام، حيث قلص المتسوقون في الولايات المتحدة مشترياتهم من منتجات التجميل، بينما ظلت المبيعات في الصين ضعيفة.  

وأعلنت المجموعة عن انخفاض بنسبة 3 بالمئة في مبيعات الربع الأول لتصل إلى 20.3 مليار يورو (23.08 مليار دولار)، وهو ما جاء بعكس توقعات المحللين التي كانت تشير إلى نمو بنسبة 2 بالمئة في الفترة من يناير إلى مارس.

ويعتبر هذا التراجع الأول من نوعه الذي تشهده شركات السلع الفاخرة، مما قد ينذر بعام صعب آخر يواجه هذا القطاع، خاصة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأخير عن الرسوم الجمركية، والذي أثار مخاوف من حدوث ركود.  

وشهدت العقود الآجلة لأسهم LVMH في بورصة نيويورك انخفاضًا بنسبة تصل إلى 7.5 بالمئة بعد صدور النتائج، بحسب وكالة رويترز.

وفي حديثها إلى المحللين، صرحت المديرة المالية لمجموعة LVMH، سيسيل كابانيس، أن العلامات التجارية الفاخرة للسلع الجلدية والأزياء لا تزال "ذات توجه جيد" في الولايات المتحدة، لكن أداء سلسلة متاجر التجزئة ذات الأسعار المتوسطة "سيفورا"، إلى جانب منتجات الكونياك والتجميل، قد ضعفت.  

وأوضحت كابانيس أن "التباطؤ في الولايات المتحدة كان مدفوعًا بشكل أساسي بسيفورا"، مضيفة أن موقع "أمازون" كان "منافسا قويا للغاية" في الأسعار.  

وأشارت كابانيس إلى أن التوترات التجارية، التي أرسلت الأسواق العالمية في "أفعوانية"، تجعل ممارسة الأعمال التجارية أمرًا معقدًا، وقالت: "في هذه الأيام، تتغير المعطيات كل ساعة".  

وذكر تقرير لبيرنشتاين أن الشركة الفرنسية المالكة لعلامات تجارية مثل لويس فويتون وديور ومجوهرات بولغاري وكونياك هينيسي، قد واجهت بداية صعبة هذا العام.  

وعلى الصعيد العالمي، سجل قسم الأزياء والسلع الجلدية، الذي يمثل ما يقرب من نصف مبيعات المجموعة وأكثر من 75 بالمئة من أرباحها، انخفاضًا في المبيعات بنسبة 5 بالمئة، وهو ما يقل عن التوقعات بأداء ثابت.  

وقال محللون في RBC: "من المرجح أن تتضخم مخاوف المستثمرين بشأن انتعاش الطلب الأساسي بناءً على هذه النتائج"، مضيفين أنه من المرجح إجراء المزيد من التخفيضات في الأرباح بسبب المخاطر المتعلقة بالتعريفات الجمركية.  

وأشارت كابانيس إلى أن لويس فويتون، أكبر علامة تجارية لها، لا تزال تتفوق في الأداء، بينما استمر أداء ديور في التخلف عن الركب.  

مخاوف من الركود

كانت شركات السلع الفاخرة الأوروبية، بما في ذلك هيرميس وكيرينغ وبرادا، تعول على الأثرياء الأميركيين لإعادة إشعال النمو في هذا القطاع، حيث ظلت التوقعات بالنسبة للصين قاتمة.  

ولكن مع المخاوف من حدوث ركود في الولايات المتحدة، يستعد القطاع لما يمكن أن يكون أطول فترة ركود له منذ سنوات.  

وانخفضت المبيعات في السوق الأميركية بنسبة 3 بالمئة في الربع الأول، بينما انخفضت في منطقة آسيا باستثناء اليابان بنسبة 11 بالمئة. وبلغ إجمالي مبيعات المجموعة في الأشهر الثلاثة المنتهية في مارس 20.3 مليار يورو (23.08 مليار دولار).  

ويعتبر قطاع السلع الفاخرة، الذي يبيع سلعًا ثمينة للمتسوقين الأثرياء بهوامش ربح عالية، في وضع أفضل من الصناعات الأخرى لاستخدام قوته التسعيرية لحماية الأرباح من تعريفات ترامب، والتي تشمل رسومًا بنسبة 20 بالمئة على الأزياء والسلع الجلدية الأوروبية و 31 بالمئة على الساعات السويسرية إذا تم تطبيقها بالكامل.  

وفي الأسبوع الماضي، أوقف ترامب معظم تعريفاته الجمركية لمدة 90 يومًا، وحدد معدل رسوم عام بنسبة 10 بالمئة بدلاً من ذلك.

وقالت المديرة المالية كابانيس إن الشركة لا تزال تدرس إنتاج المزيد من السلع في الولايات المتحدة، "لكننا سنرى بأي وتيرة وإلى أي مدى نريد أن يتطور ذلك".  

وتمتلك المجموعة ثلاثة مصانع لويس فويتون وبعض ورش تيفاني في البلاد، مما يجعلها مجموعة السلع الفاخرة الأوروبية الكبرى الوحيدة التي تنتج محليًا.  

وواجهت LVMH "مجموعة من المشاكل" التي تحد من الإنتاج في منشأتها الشهيرة في تكساس، حيث تم تصنيف الموقع باستمرار بين الأسوأ أداءً لشركة Louis Vuitton على مستوى العالم، حسبما ذكرت رويترز.  

وانخفضت المبيعات في قسم النبيذ والمشروبات الروحية التابع لمجموعة LVMH، موطن شامبانيا Krug وكونياك Hennessy، بنسبة 9 بالمئة.

مقالات مشابهة

  • 23 مليار دولار مبيعات LVMH الفاخرة بالربع الأول
  • 72.6 بالمئة من صادرات قطاع السيارات التركي تذهب إلى أوروبا
  • إكسيد من الغرير تطلق أسطول السيارات الكهربائية والهجينة
  • متاجر أيوا تعلن عن وظائف مبيعات للجنسين
  • حققت المركز الثاني عالمياً.. مها الحملي تتألق من رالي الأردن الى رالي جميل في نسخته الرابعة
  • بيسيرو: هناك احتمالية للاستعانة بعدد من الأساسيين خلال مواجهة سموحة
  • المحكمة الدستورية تقضى ببطلان فرض ضريبة مبيعات على السيارات المستعملة
  • «اعرف طريقك».. تباطؤ حركة السيارات بعدد من ميادين وشوارع القاهرة والجيزة
  • نمو قوي لصناعة السيارات في الصين خلال الربع الأول من 2025
  • شاهد| مرسيدس جي كلاس 2025 .. إليك المواصفات والسعر