المناطق_متابعات

معظم الشركات ليست مستعدة لنشر الذكاء الاصطناعي التوليدي على نطاق واسع، لأنها تفتقر إلى بنية تحتية قوية للبيانات أو ضوابط لازمة للتأكد من أن استخدام التكنولوجيا بشكل آمن، وفقا للرئيسة التنفيذية لشركة أكسنتشر الاستشارية.

قالت جولي سويت لـ”فاينانشيال تايمز” في مقابلة قبل أن تنشر الشركة نتائجها الفصلية الثلاثاء، لا تزال التكنولوجيا الأكثر إثارة لعام 2023 في مرحلة تجريبية لدى معظم الشركات، كما أن عدم وضوح الاقتصاد الكلي يعوق الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات عموما.

أخبار قد تهمك أبلغوا عنهم.. “الأمن العام”: دعم المتسولين يساعد على انتشار أعمالهم غير القانونية 25 ديسمبر 2023 - 4:18 صباحًا «الأرصاد» ينبه من أمطار ورياح وصواعق رعدية على منطقة الرياض 25 ديسمبر 2023 - 4:12 صباحًا

يتوقع محللون أن تكشف “أكسنتشر” عن قفزة كبيرة أخرى في الإيرادات من مشاريع الذكاء الاصطناعي التوليدي في الأشهر الثلاثة حتى 30 نوفمبر، حيث حققت 450 مليون دولار في الحجوزات مقارنة بـ300 مليون دولار فقط خلال الأشهر الستة السابقة، لكن الإيرادات لا تزال صغيرة مقارنة بمبيعات المجموعة التي بلغت 64 مليار دولار في العام.

قالت سويت: إن المديرين التنفيذيين للشركات متحمسون لنشر التكنولوجيا لفهم البيانات في مؤسساتهم فهما أفضل أو لأتمتة جزء أكبر من خدمة العملاء. “لكن الشيء الذي سيعوقها هو (…) أن معظم الشركات لا تمتلك إمكانات راسخة ومتطورة للتعامل مع البيانات، وإذا لم تتمكن من استخدام بياناتك، فلن تتمكن من استخدام الذكاء الاصطناعي. وعليه، نتوقع أن يمثل هذا جزءا كبيرا من أعمالنا خلال ثلاثة إلى خمسة أعوام”.

تتفاخر “أكسنتشر” وغيرها من الشركات الاستشارية باستثمارات بمليارات الدولارات في الذكاء الاصطناعي التوليدي، بما فيها توظيف الموظفين وتدريبهم عليه، على أمل تحقيق مكاسب غير متوقعة من نشر التكنولوجيا للعملاء في جميع أنحاء العالم.

قالت سويت: إن المديرين التنفيذيين كانوا “متعقلين” في نشر التكنولوجيا، وسط مخاوف بشأن كيفية حماية معلومات الملكية وبيانات العملاء والأسئلة المستمرة حول دقة مخرجات نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي.

“ما زلنا في المرحلة التي عندما يسأل معظم المديرين التنفيذيين فيها عما إذا لديهم شخص ما في مؤسساتهم يمكنه إخبارهم في ماذا يستخدم الذكاء الاصطناعي وما مخاطره وكيف تخفف حدتها، إجابتهم هي لا دائما”.

“هناك فجوة بين القول إنك ملتزم بالذكاء الاصطناعي المسؤول وبين امتلاك البرامج التي تسمح له بأن يكون هدفك حقيقيا على أرض الواقع. والخبر السار هو أن الناس لا يحاولون تجاوز هذه الفجوة. أنهم يتوخون الحذر في النشر، وبالتالي فإن ذلك يحد -على المدى القصير- من بعض فرص التوسع”.

أضافت سويت أن هذا التعقل من جانب المؤسسات يجب أن يهدئ مخاوف أن تطوير الذكاء الاصطناعي يفوق قدرات البشر في السيطرة عليه – وهو واجس نوقش بحدة بين خبراء التكنولوجيا، خاصة في شركة أوبن أيه آي، التي طورت النموذج اللغوي الكبير وراء “شات جي بي تي”.

وكان مجلس إدارة “أوبن أيه آي” غير الربحي قد أطاح بمؤسس الشركة سام ألتمان الشهر الماضي بعد خلاف داخلي، ليعود بعدها إلى منصبه تحت ضغط من الموظفين. وقد أثارت هذه الكارثة التساؤلات حول الكيفية التي تدار بها “أوبن أيه آي”.

تقدم “أكسنتشر” أدوات ذكاء اصطناعي توليدي تعتمد على “أوبن أيه آي” من خلال شراكة مع “مايكروسوفت” ويمكنها مساعدة العملاء على تخصيص النماذج لدمج بياناتهم.

قالت سويت لـ”فاينانشيال تايمز”: “معرفة ما إذا كانت أوبن أيه آي تطبق الحوكمة الصحيحة ليس من مسؤوليتي. سواء كانت أوبن أيه آي أو أي نموذج تأسيسي آخر، فإن مهمتنا هي فهم النموذج وفهم المخاطر ومن ثم مساعدة عملائنا على الاستفادة من النماذج فيما ندير المخاطر”. وقالت إنها مرتاحة لمستوى الشفافية حول كيفية عمل النماذج.

وقالت سويت: إن المجالات التي كان فيها نشر الذكاء الاصطناعي التوليدي أكثر تقدما تشمل إدارة المعرفة المؤسسية، مثل استخدام البيانات الداخلية للكشف عن الاحتيال في مصرف، أو تداول السلع في شركة طاقة. كما يستخدم العملاء التكنولوجيا بشكل متزايد لخطوط مساعدة خدمة العملاء أو روبوتات الدردشة، لكن مع إشراف البشر على المخرجات.

توظف “أكسنتشر” 750 ألف شخص تقريبا في 120 دولة، وتقدم استشارات في تكنولوجيا المعلومات واستراتيجية الشركات وتوفر الاستعانة بمصادر خارجية مثل مراكز خدمة العملاء. ارتفعت أسهمها 30 في المائة تقريبا هذا العام، لكنها لم تستعد أعلى مستوى لها في 2021، عندما كانت الشركات تتسابق لتحسين تكنولوجياتها خلال جائحة فيروس كورونا.
أدى انخفاض العملاء في صناعة التكنولوجيا نفسها إلى إعاقة نمو “أكسنتشر” العام الماضي، وتعمل سويت على برنامج لخفض التكاليف من شأنه أن يستغني عن 19 ألف وظيفة.

وقالت “أكسنتشر”: إن المبيعات في المملكة المتحدة على وجه الخصوص كانت أضعف من المتوقع، حيث تكافح للعثور على عملاء جدد لتعويض تباطؤ الطلب من القطاع المصرفي.

قالت سويت: إن العملاء يواصلون توقيع العقود التي يمكن أن تساعدهم على خفض التكاليف، خاصة تلك التي تتضمن أيضا تحسينات في تكنولوجيا المعلومات لمساعدتهم على النمو على المدى الطويل. لكن حالة عدم اليقين في كل من الاقتصاد الكلي والجغرافية السياسية كانت رياحا معاكسة.

وقالت: “لا يقول أي عميل لي إنه يريد إنفاق مبلغ أقل على التكنولوجيا. ومعظم المديرين التنفيذيين اليوم سينفقون أكثر لو استطاعوا ذلك. فالاقتصاد الكلي يشكل تحديا خطيرا. ولا توجد أسهم خضراء صاعدة تدل على النمو حول العالم. لا يقول الرؤساء التنفيذيون إن عام 2024 سيبدو رائعا. ولهذا سيبقى ذلك يشكل عبئا على وتيرة الإنفاق”.

25 ديسمبر 2023 - 4:36 صباحًا شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 ديسمبر 2023 - 4:08 صباحًابدء أعمال مشروع البنية التحتية للنقل العام بالحافلات في منطقة جازان أبرز المواد25 ديسمبر 2023 - 3:55 صباحًاالتعدين غير الشرعي يهدد صناعة الكاكاو في غانا .. مخاطر تواجه 700 ألف طن من المحصول الاقتصاد25 ديسمبر 2023 - 3:46 صباحًاالصادرات الكورية من السيارات الصديقة للبيئة ترتفع 32.5 % خلال 11 شهرا الاقتصاد24 ديسمبر 2023 - 10:43 مساءًوزير الطاقة يعقد الاجتماع الثاني للحوار الوزاري السعودي الياباني أبرز المواد24 ديسمبر 2023 - 4:17 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11690 نقطة25 ديسمبر 2023 - 4:08 صباحًابدء أعمال مشروع البنية التحتية للنقل العام بالحافلات في منطقة جازان25 ديسمبر 2023 - 3:55 صباحًاالتعدين غير الشرعي يهدد صناعة الكاكاو في غانا .. مخاطر تواجه 700 ألف طن من المحصول25 ديسمبر 2023 - 3:46 صباحًاالصادرات الكورية من السيارات الصديقة للبيئة ترتفع 32.5 % خلال 11 شهرا24 ديسمبر 2023 - 10:43 مساءًوزير الطاقة يعقد الاجتماع الثاني للحوار الوزاري السعودي الياباني24 ديسمبر 2023 - 4:17 مساءًمؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11690 نقطة أبلغوا عنهم.. "الأمن العام": دعم المتسولين يساعد على انتشار أعمالهم غير القانونية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی التولیدی أوبن أیه آی دیسمبر 2023 صباح ا

إقرأ أيضاً:

الجابر: التفوق في الذكاء الاصطناعي يعتمد على إمدادات الطاقة

أكد الدكتور سلطان أحمد الجابر وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في الإمارات، والعضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، الرئيس التنفيذي لشركة «XRG»، أن العالم بحاجة إلى تبني نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، واتخاذ خطوات لنمو الاقتصاد العالمي ودعم تطور وأدوات الذكاء الاصطناعي، التي يعتمد التفوق فيها على إمدادات الطاقة.

جاء ذلك في كلمته التي ألقاها ضمن فعاليات أسبوع "سيرا" للطاقة المنعقد في مدينة هيوستن الأميركية، والتي دعا فيها إلى تطبيق سياسات مستقرة وطويلة الأمد لتلبية الطلب العالمي المتنامي على الطاقة.

كما أوضح أن "العالم أصبح يدرك أن الطاقة هي مفتاح الحل، والمحرك الرئيس لنمو الاقتصادات وتحقيق الازدهار ودعم كافة جوانب التطور البشري، مؤكدا أهمية اتخاذ خطوات عملية لتشجيع النمو والاستثمار وتطوير سياسات داعمة لقطاع الطاقة بما يساهم في تمكين الأفراد والمجتمعات من النمو والتقدم".

وشدد على حاجة العالم إلى كافة خيارات الطاقة، وضرورة تنويع مزيج مصادرها لتلبية النمو السريع في الطلب العالمي عليها.

وقال الجابر: "بحلول عام 2035، سيصل عدد سكان العالم إلى نحو 9 مليارات شخص، وتماشيا مع هذا النمو، سيرتفع الطلب على النفط من 103 إلى 109 ملايين برميل على الأقل يوميا، كما سيزيد الطلب على الغاز الطبيعي المسال والمواد الكيمياوية بأكثر من 40 بالمئة وسيرتفع الطلب الإجمالي على الكهرباء من 9000 غيغاواط إلى 15000 غيغاواط، وهو ما يمثل زيادة كبيرة بنسبة 70 بالمئة لذا، سنحتاج إلى المزيد من الغاز الطبيعي المسال، والنفط المنخفض الكربون، والطاقة النووية السِلمية، والمزيد من مصادر الطاقة المتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع".

وأردف، أنه "بفضل الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة، كانت دولة الإمارات سباقة منذ عقود في تبني نظرة إيجابية وشاملة لقطاع الطاقة، مما ساهم في ترسيخ دورها في مختلف مصادر الطاقة، بما فيها النفط والغاز، والطاقة المتجددة، والطاقة النووية السلمية، والكيماويات، والطاقة المستقبلية منخفضة الكربون".

وبين أن دولة الإمارات، بناء على خبرتها الممتدة لسبعة عقود كمنتج مسؤول للنفط والغاز، قامت في عام 2006 بتأسيس شركة "مصدر"، التي تبلغ قدرتها الإنتاجية الحالية من الطاقة النظيفة والمتجددة القابلة للنشر والتطبيق على نطاق واسع عالمياً 51 غيغاواط، لتقطع نصف الطريق نحو هدفها للوصول إلى 100 غيغاواط بحلول عام 2030، كما أضافت دولة الإمارات الطاقة النووية السِلمية إلى مزيج الطاقة لديها عبر أربعة مفاعلات تولد حالياً 5.6 غيغاواط من الكهرباء لتوفر 25 بالمئة من احتياجاتها من الطاقة.

وأشار إلى أن الإمارات نجحت في نقل منهجيتها الواقعية والعملية من قطاع الطاقة إلى منظومة العمل المناخي العالمي خلال استضافتها لمؤتمر COP28، مما ساهم في التوصل إلى "اتفاق الإمارات" التاريخي الذي شكل أهم إنجاز مناخي واقعي في السنوات الأخيرة، ونجح في توحيد جهود المجتمع الدولي لاعتماد منهجية عملية تراعي متطلبات السوق بدلا من التركيز على تبني قرارات غير قابلة للتنفيذ، كما أكد الاتفاق أهمية ضمان أمن الطاقة وتوفيرها بتكلفة ميسرة من مصادر موثوقة لتحقيق التقدم المستدام.

وسلط الضوء على الإمكانيات الكبيرة للذكاء الاصطناعي التي تتيح له المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم، وقال: تستهلك تطبيقات مثل "تشات جي بي تي" طاقة تزيد عشر مرات مقارنة بما تستهلكه عملية بحث بسيطة على "غوغل"، ومع ازدياد استخدام هذه التطبيقات بشكل متسارع، من المتوقع أن يرتفع استهلاك الطاقة في مراكز البيانات في الولايات المتحدة ثلاث مرات بحلول عام 2030، ليشكِّل أكثر من 10% من إجمالي استهلاكها للكهرباء.

وأضاف أن توفير الطاقة يعد شرطا أساسيا لتوسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي، لأن التكلفة الحقيقية لحلول وأدوات الذكاء الاصطناعي لا تشمل فقط صياغة برمجياتها وأكوادها، بل تتمثل في حجم الطاقة التي تحتاجها، موضِّحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد بشكل كبير على الطاقة، وأن النجاح سيكون حليف من يضمن الوصول إلى إمدادات الطاقة وشبكة توزيعها وبنيتها التحتية.

وأشار إلى وجود فرص كبيرة متاحة أمام شركة "XRG" شركة الطاقة الدولية الاستثمارية الرائدة، لتنفيذ المزيد من الاستثمارات النوعية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتطوير الشراكات عبر مختلف القطاعات، بما في ذلك مجالات الترابط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة، وقال إن "XRG" تركز على تلبية متطلبات الطاقة اللازمة لدعم نمو وتطور حلول وأدوات الذكاء الاصطناعي بالاعتماد على مزيج متنوع من المصادر، موضِحاً أن التفوق في مجال الذكاء الاصطناعي يعتمد على الطاقة التي تعد عاملاً أساسياً يمكّن حلوله وأدواته من المساهمة في إعادة صياغة مستقبل العالم.

وقال: بدأت "أدنوك" منذ خمس سنوات الاستفادة من أدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في أعمالها، ونجحت في إدماجها بشكل متكامل على امتداد سلسلة القيمة، بداية من غرف التحكم وصولاً إلى غرف اجتماعات الإدارة التنفيذية.

ولفت إلى أنه: "بالتعاون مع "إيه آي كيو"، مشروعنا المشترك مع "بريسايت"، قمنا بتطوير حلول مبتكرة عالمية المستوى لتلبية احتياجاتنا المتخصصة، وتقوم "أدنوك" حالياً باستخدام أكثر من 200 أداة وتطبيق للذكاء الاصطناعي عبر مختلف عملياتها بما يشمل الاستكشاف والتكرير والخدمات اللوجستية واتخاذ القرارات الاستراتيجية، كما طورت أدنوك حل "ذكاء اصطناعي لطاقة المستقبل"، القائم على استخدام أنظمة "وكلاء الذكاء الاصطناعي" وبدأت تطبيقه على نطاق غير مسبوق ولأول مرة في العالم، كما نجحت الشركة في استخدام حلول الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات التحليل الجيوفيزيائي في مجال الاستكشاف والتطوير والإنتاج لتصل إلى عدة ساعات بعد أن كانت تستغرق شهوراً، مشيرا إلى مواصلة تحسين دقة التنبؤات المتعلقة بعمليات الإنتاج لتصل إلى 90%، وذلك ضمن التركيز على ترسيخ مكانة "أدنوك"، لتصبح شركة الطاقة الأكثر استفادة من الذكاء الاصطناعي في العالم.

كما أكد على أهمية تحويل النظرة الإيجابية والشاملة لقطاع الطاقة إلى خطوات فعالة وملموسة، خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني القادم.

وقال: "صباح أمس، أوضح كريستوفر رايت وزير الطاقة الأمريكي، أن العالم بحاجة إلى المزيد من الطاقة، وأتفق معه تماما في هذا الرأي، وأضيف أننا نحتاج أيضا إلى نظرة أكثر إيجابية للطاقة، لذا، أدعوكم إلى زيارة أبوظبي لحضور معرض ومؤتمر أديبك 2025 لتحويل هذه النظرة الإيجابية الشاملة إلى خطوات ملموسة وفعالة، فالطاقة هي المحرك الرئيس للحياة في العالم المعاصر، وكذلك لبناء مستقبل أفضل، داعيا الجميع للمساهمة في بناء عالم أفضل قائم على نظرة إيجابية لقطاع الطاقة".

جدير بالذكر، أن فعاليات "أسبوع سيرا للطاقة" تقام في الفترة من 10 إلى 14 مارس الجاري، فيما تقام فعاليات معرض ومؤتمر "أديبك 2025" الذي يجمع أبرز قادة الفكر في قطاع الطاقة لتبادل الأفكار والرؤى والحلول الجديدة للتحديات الكبرى التي تواجه مستقبل الطاقة والبيئة والمناخ في الفترة من 3 إلى 7 نوفمبر القادم.

مقالات مشابهة

  • دراسة جديدة تكشف عن غزو الذكاء الاصطناعي للمحتوى على الإنترنت
  • OpenAI تكشف عن أدوات جديدة لإنشاء وكلاء الذكاء الاصطناعي
  • رمضان ومطبخ الذكاء الاصطناعي
  • طحنون بن زايد: الإمارات مستثمر رائد في حلول التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي
  • "وكلاء الذكاء الاصطناعي".. ماذا ينتظرنا؟
  • «الذكاء الاصطناعي» في خدمة المسنين
  • الجابر: التفوق في الذكاء الاصطناعي يعتمد على إمدادات الطاقة
  • أول رد من سيلين ديون بعد وقوعها ضحية الذكاء الاصطناعي
  • دور الذكاء الاصطناعي والنظم الإيكولوجية المفتوحة في تشكيل التكنولوجيا في المؤتمر العالمي للجوال 2025
  • المعركة القادمة من أجل الذكاء الاصطناعي