لخدمة أهالي الصعيد.. مواعيد عيادات مستشفى طب الأزهر الجامعي بأسيوط
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
أعلنت مستشفى طب الأزهر الجامعي بأسيوط، التابعة لجامعة الأزهر فرع الوجه القبلي، مواعيد وأيام عمل العيادات الخارجية بالمستشفى على مدار الأسبوع التي تخدم أهالي محافظات الصعيد.
وتضم العيادات الخارجية بمستشفى طب الأزهر الجامعي بأسيوط، 21 تخصصًا مختلفا، ويتوافد إليها جميع المرضى من محافظات الصعيد لتلقي الخدمات الطبية المختلفة.
- عيادة الرمد وتعمل يوميا على مدار الأسبوع، عيادة العظام وتعمل أيام الأحد والثلاثاء والأربعاء والخميس.
- عيادة النسا وتنظيم الأسرة وتعمل يوميا على مدار الأسبوع.
- عيادة العصبية والنفسية وتعمل أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
- عيادة الروماتزم والطب الطبيعي وتعمل السبت والاثنين والأربعاء من كل أسبوع.
- عيادة الجهاز الهضمي والكبد وتعمل أيام السبت والاثنين والثلاثاء والأربعاء.
- عيادة القلب وتعمل أيام السبت والاثنين والأربعاء.
- عيادة الصدر وتعمل أيام الأحد والثلاثاء والخميس.
- عيادة الأنف والأذن والحنجرة وتعمل يوميا على مدار الأسبوع.
- عيادة الأطفال وتعمل يوميا على مدار الأسبوع.
- عيادة الباطنة العامة وتعمل يوميا على مدار الأسبوع.
- عيادة الأسنان وتعمل يوميا على مدار الأسبوع.
- عيادة الجلدية والتناسلية وتعمل يوميا على مدار الأسبوع
- عيادة المسالك البولية وتعمل أيام السبت والأحد والاثنين والثلاثاء والخميس من كل أسبوع.
- عيادة الجراحة العامة وتعمل يوميا على مدار الأسبوع
ثانيا عيادات الجراحة الخاصة- مخ وأعصاب الأطفال يوم الاثنين من كل أسبوع.
- جراحة التجميل يوم الأحد من كل أسبوع.
-جراحة مخ وأعصاب يوم الأحد من كل أسبوع.
-جراحة الأطفال يوم السبت من كل أسبوع.
جراحة الأوعية الدموية يوم السبت من كل أسبوع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط مستشفي الأزهر مواعيد العيادات من کل أسبوع
إقرأ أيضاً:
أقدس أيام السنة.. كيف تحتفل الكنائس بأسبوع آلام السيد المسيح؟
تواصل الكنائس على مستوى العالم صلوات "البصخة المقدسة" بحضور واسع من الشعب والآباء الكهنة والأساقفة، حيث يعتبر الأقباط هذا الأسبوع تدخل فيه في شركة آلام المسيح، فجميع المسيحيون يرفعون الصلوات بروح واحده، وبمشاعر روحية.
فأسبوع الآلام يعتبره الاقباط هو "أقدس أيام السنة" وأكثرها روحانية، فهو أسبوع مملوء بالذكريات المقدسة في أخطر مرحلة من مراحل الخلاص، وأهم فصل من قصة الفداء.
يتكون أسبوع الآلام من:
سبت لعازر ـ هو السبت الذى أقام فيه يسوع لعازر من الموت.أحد السعف : ذكرى دخول السيد المسيح إلي “أورشليم”.أثنين البصخة.ثلاثاء البصخة.أربعاء البصخة.خميس العهد ( ذكرى العشاء الأخير).الجمعة العظيمة ( ذكرى موت المسيح ).سبت الفرح ( أو سبت النور ).أحد القيامة ( وهو تذكار قيامه يسوع من بين الأموات وظهوره لمريم المجدلية) .وتكون مظاهر الحزن في الكنيسة عن طريق:
أعمدة الكنيسة ملفوفه بالستائر السوداء.الايقونات مجللة بالسواد، وكذلك المنجليات، وبعض جدران الكنيسة.الألحان حزينة.القراءات عن الآلام واحداث أسبوع الآلام.الاقباط جميعا بعيدون عن كل مظاهر الفرح.الحفلات ملغاة، وتكون الكنيسة جميعها في حزن وفى شركة آلام السيد المسيح.وتمتنع الكنيسة خلال أسبوع الآلام عن إقامة أي صلاة تجنيز، حيث تكتفى بالصلاة وقراءات فصول الانجيل دون رفع البخور، وتكتفى الكنيسة يوم أحد السعف باقامة صلاة تجنيز عام، والغرض من عمل التجنيز العام فى هذا اليوم هو خشية أن يموت أحد من الشعب فى أسبوع الآلام، فلا يجب رفع بخور إلا فى يومى الخميس والسبت، فهذا التجنيز فى الأربعة أيام التى لا يجب رفع بخور فيها، بل إذا انتقل أحد من الشعب يحضرون به إلى البيعة وتقرأ عليه الفصول التى تناسب التجنيز دون رفع بخور.
كما يتم تلاوة قراءات الإنجيل فى صلوات "البصخة المقدسة"، حيث ذكرت موسوعة كنيسة الأنبا تكلا أن الكنيسة تمنع إقامة أى صلوات تجنيز في أسبوع الآلام وذلك لأن الكنيسة منشغلة بتذكار آلام وصلب وموت السيد المسيح، لذا رتبت الكنيسة ألا نشترك في أي حزن آخر غير آلام المسيح عريسها، ولهذا يتم الاكتفاء بالجناز العام بعد قداس أحد الشعانين. فإذا رقد أحد المؤمنين يكتفي بالصلاة وقراءات الفصول الإنجيلية دون رفع بخور".
وقد خصصت هذا الأسبوع لصرفه في الصلاة والتسبيح والصوم، وهي حزينة على خطايانا مشتركة في آلام السيد المسيح عملا بقول الكتاب على لسان بولس الرسول: "لأن الحزن الذي بحسب مشيئة الله بنشئ توبة لخلاص بلا ندامه، أما حزن العالم فينشئ موتًا.
وأسبوع الآلام أو أسبوع البصخة، هي كلمة آرامية تعني “العبور”، ويُطلق على فترة الأيام واللحظات الأخيرة في حياة السيد المسيح على الأرض، وينتهي الأسبوع بـ “أحد القيامة”، ويحمل كل يوم اسما يميزه ويرمز إلى أحداثه: سبت لعازر، أحد الشعانين، إثنين البصخة، ثلاثاء البصخة، أربعاء البصخة (أربعاء أيوب)، خميس العهد، الجمعة العظيمة، سبت النور.
وكلمة بصخة تعني "فصح" ومأخوذة من قول الرب في قصة الفصح الأول: "لما أرى الدم، أعبر عنكم"، كما بها إشارة إلى موت المسيح على الصليب، والذي فيه خلاص للجميع.