بعد المجزرة.. 14 معلومة عن مخيم المغازي وسط قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
مجزرة جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين العزل في منازلهم في قطاع غزة الذي يعاني منذ أكثر من شهرين من قصف وحشي وهمجي، سواء من البر أو البحر أو الجو، لا يفرق بين المدنيين سواء كانوا أطفال أو نساء أو كبار السن منذ 7 أكتوبر الماضي.
وشهد مخيم المغازي الواقع وسط قطاع غزة، مجزة جديدة من جانب الطائرات الحربية التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، ما أسفر عن استشهاد 70 فلسطينيا والحصيلة مرشح للزيادة في مخيم المغازي وسط قطاع غزة وفقا لوزارة الصحة في القطاع.
ونرصد أهم المعلومات عن مخيم المغازي، وفقا لموقع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين المعروفة باسم«الأونروا»:
- تأسس مخيم المغازي عام 1949.
مخيم المغازي واحد من أصغر المخيمات في غزة- واحد من أصغر المخيمات في غزة من حيث الحجم وعدد السكان.
-يقع مخيم المغازي وسط قطاع غزة جنوب من مخيم البريج.
-هناك أكثر من 33 ألف و255 لاجئ يسكنون في مساحة لا تزيد عن 0.6 كيلومتر مربع.
-معظم اللاجئين في مخيم المغازي فروا بسبب الأعمال العدائية التي رافقت حرب 1948.
انحدار أصول معظم اللاجئين من جنوب ووسط فلسطين-تنحدر أصول معظم اللاجئين من القرى الواقعة جنوب ووسط فلسطين.
-يعاني مخيم المغازي من ارتفاع شديد في معدل البطالة والفقر.
- تعمل 9 منشآت تابعة لـ«الأونروا» في المخيم.
-5 مباني مدرسية تستضيف 8 مدارس منها اثنتين بنظام الفترة الواحدة و6 بنظام الفترتين
-يتواجد مركز توزيع أغذية واحد مشترك تابعة لوكالة «الاونروا» مع مخيم دير البلح
- يتواجد بالمخيم مركز صحي واحد تابع لـ«الأونروا»
-مكتب إغاثة وخدمات اجتماعية تابع لوكالة «الأونروا» في المخيم.
-مكتب صيانة وصحة بيئية ةابع لـ«الأونروا» في المخيم.
- من أهم المشاكل التي يعاني منها مخيم المغازي: «الفقر-البطالة-نقص المساكن-نقص التزويد الكافي بالكهرباء».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مخيم المغازي قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرة مخيم المغازي حرب غزة مخیم المغازی وسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إيواء شاب يعاني نفسيا مستشفى انزكان بعد احتجاج عائلته على عدم قبوله
قضى الشاب العشريني الذي يعاني من اضطرابات عقلية ونفسية خطيرة، والقادم من مدينة طانطان، (قضى) ليلته الأولى بجناح الأمراض العقلية والنفسية بمستشفى إنزكان، بعدما رفضت إدارة المستشفى إيواءه قبل أسبوع بدعوى امتلاء الأسرة بالمرضى.
وقالت عائلة المريض في اتصال هاتفي بـ »اليوم24″، بأن إدارة المستشفى قبلت أخيرا إدخال الشاب إلى المصلحة لتلقي العلاج بدلا من الاكتفاء بوصف الأدوية العلاجية فقط دون إشراف طبي مباشر.
وأضافت بأن المريض عاد لتصرفاته العدوانية ضد الآخرين بشكل خطير، بعد تدهور صحته النفسية والعقلية، وهو ما دفع بمعارفه إلى طلب المساعدة من السلطات لنقله للعلاج بالمستشفى، بدلا من الاكتفاء بتناول الأدوية والعودة إلى الشارع، نظرا لخطورة أفعاله.
المريض كان قد سبق وأن خضع للعلاج بنفس المصلحة سنة 2021، قبل أن تسوء حالته مجددا ويتحول إلى شخص عدواني وخطير يجوب شوارع جماعة الوطية بطانطان، وهو ما استدعى تدخل السلطات لتوجيهه للعلاج بشكل مستعجل بالمستشفى بإنزكان، خوفا من تسببه في أي عمل إجرامي يمكن أن ينضاف لسلسلة الأحداث الدامية التي يتسبب فيها المختلون، آخرها جريمة قتل مختل نفسي لأبويه المسنين في شهر رمضان المنصرم بجماعة القليعة.
وبينما تم إيجاد سرير علاجي للمريض بالمستشفى المذكور، بعد ضغوط من هيئات حقوقية وطنية، وتشبث عائلته بحق ابنها في العلاج، لازال العشرات من المرضى والمختلين نفسيا والمتخلى عنهم من طرف أسرهم ومعارفهم، يجوبون الشوارع بعدد من المناطق، ويشكلون خطرا على المواطنين ومستعملي الطريق.
كلمات دلالية ادارة المستشفى اضطرابات نفسية علاج مختل عقلي مرضى نفسيون مستشفى انزكان مصلحة الامراض العقلية وزارة الصحة