كرامي هنأ بالعيد الوطنيّ الفرنسيّ: تطبيق المساواة والعدالة كفيل بإيجاد الحلول لكل الأزمات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن كرامي هنأ بالعيد الوطنيّ الفرنسيّ تطبيق المساواة والعدالة كفيل بإيجاد الحلول لكل الأزمات، غرد رئيس تيارالكرامة وعضو تكتل التوافق الوطني النائب فيصل كرامي عبر حسابه على تويتر ، مهنئاً الشعب الفرنسي بمناسبة العيد الوطني الفرنسي وقال .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرامي هنأ بالعيد الوطنيّ الفرنسيّ: تطبيق المساواة والعدالة كفيل بإيجاد الحلول لكل الأزمات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غرد رئيس "تيارالكرامة" وعضو تكتل "التوافق الوطني" النائب فيصل كرامي عبر حسابه على "تويتر"، مهنئاً الشعب الفرنسي بمناسبة العيد الوطني الفرنسي وقال: "في الرابع عشر من تموز، نهنئ الشعب الفرنسي الصديق بهذا اليوم التاريخي الذي تحول الى عيدٍ وطني للجمهورية الفرنسية، وهو اليوم الذي يستلهم قيم ومبادئ الثورة الفرنسية الكبرى التي نشرت عبر العالم شعار الأخوة والمساواة والعدالة وتركت آثارها الإيجابية على الكثير من دول أوروبا والعالم". وأضاف: "هي مناسبة لكي نؤكد أن تطبيق مبادئ وقيم الأخوة والمساواة والعدالة كفيل بإيجاد الحلول لكل الأزمات التي تعاني منها الشعوب المظلومة في عصرنا هذا، وخصوصاً الشعب الفلسطيني".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: غفلة الناس عن نعم الله بعد الأزمات بلاء عظيم.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن كثيرًا من الناس يقعون في غفلة كبيرة عن نعم الله، خاصة بعد تجاوز الأزمات والمحن، مشيرًا إلى أن البعض لا يدرك حجم النعمة التي أنعم الله بها عليه بعد شفائه من المرض أو نجاته من الكوارث.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc" اليوم الأحد، أن جائحة كورونا كانت مثالًا واضحًا على ذلك، حيث عاش العالم في حالة شلل تام، وتعطلت كل مناحي الحياة، من الطيران إلى المدارس والجامعات والمصانع، حتى ظن الناس أنهم ينتظرون الموت، ثم جاءت رحمة الله وزالت الأزمة، ورغم ذلك، عاد البعض إلى حياته وكأن شيئًا لم يكن، متناسيًا عظمة النعمة التي وهبها الله له.
وانتقد الجندي استخدام البعض لمصطلحات مثل "غضب الطبيعة" عند وقوع الكوارث كالحرائق أو الأعاصير أو الفيضانات، مؤكدًا أن كل شيء يجري بإرادة الله، وأن الإنسان عليه أن يتذكر قدرة الله ونعمته، ولا يتعامل مع الأزمات والنجاة منها على أنها مجرد أحداث عادية.