رئيس «الإنجيلية» يحضر تنصيب القس يسري إبراهيم راعيًا لكنيسة سراي بالإسكندرية
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الجمعة، في حفل رسامة القس يسري إبراهيم راعيًا للكنيسة الإنجيلية بالسراي بمحافظة الإسكندرية، بحضور الدكتور القس راضي عطالله، رئيس سنودس النيل الإنجيلي، والدكتور القس جورج شاكر، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية، والدكتور القس إبراهيم زكريا، رئيس مجمع مشيخة الدلتا، والقس مايكل أنور، رئيس مجلس الكنيسة.
أخبار متعلقة
رئيس الإنجيلية يشهد تنصيب القس ثروت موسى راعيًا شريكًا لكنيسة الإبراهيمية بالإسكندرية
رئيس الإنجيلية يهنئ «رزفي» على عمادة كلية اللاهوت ويشكر «حنا» العميد السابق
الطائفة الإنجيلية بمصر تهنئ الرئيس والمصريين بمناسبة ٣٠ يونيو
وقدم «زكي» خطاب الحفل، مهنئًا في بداية كلمته القس يسري إبراهيم وشعب الكنيسة بمناسبة تنصيبه راعيًا بالكنيسة الإنجيلية بالسراي.
وقال رئيس الإنجيلية خلال كلمته: «نصف الحقيقة أصل كل الشرور، والتزييف والشائعات السبب الرئيسي في سقوط الإنسان في الخطية».
وأضاف «زكي»: «الكنيسة تحتاج اليوم إلى أشخاص قادرين على مواجهة التزييف والشائعات، واختيار الحياة بالصدق والأمانة والحق».
كما شارك في فعاليات برنامج الاحتفال القس إيهاب طلعت، رئيس مجلس التربية المسيحية، والقس شكري شاكر، رئيس مجلس المؤسسات الطبية، والقس بخيت متى، والدكتور القس أمجد أيوب، سكرتير لجنة العمل الرعوي والكرازي، والقس ماهر إبراهيم، راعي الكنيسة الإنجيلية بالعصافرة، والقس بارح هارون، عضو لجنة العمل الرعوي والكرازي.
الإنجيلية كنيسة سراي بالإسكندريةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الإنجيلية راعی ا
إقرأ أيضاً:
تعاون بين «القبطية الإنجيلية» وجامعة بن زايد لتعزيز الحوار الأكاديمي
نظّمت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مؤتمرًا علميًا تحت عنوان «التنوع والتعايش: خارطة طريق لمستقبل مشترك»، بالتعاون مع الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، وذلك في إطار تعزيز الحوار الأكاديمي والمجتمعي، وتمكين الشباب، ونشر ثقافة التعايش.
توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبينوقد شهد المؤتمر توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين بحضور الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار بمجلس الشيوخ، والدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، والدكتوره نجلاء النقبي نائب مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية.
وفي كلمته خلال الجلسة الافتتاحية، أكد زكي أن التعليم يمثل حجر الأساس لبناء مجتمعات قادرة على إدارة التنوع بوعي وإيجابية، مشيرًا إلى أن المؤسسات الأكاديمية والدينية تلعب دورًا محوريًا في تعزيز ثقافة الحوار والانفتاح.
وتضمّن المؤتمر عددًا من الجلسات العلمية التي ناقشت محاور مختلفة حول دور التعليم في تحقيق التعايش وتعزيز التفاهم المشترك، وشهدت الجلسة العلمية الأولى، التي حملت عنوان قصص نجاح مبادرات التعايش، بينما حملت الجلسة العلمية الثانية، عنوان «التعليم كأداة استراتيجية لتعزيز التفاهم والتعايش»، وناقشت تأثير المناهج الدراسية في بناء وعي يعزز التنوع، وأهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والدينية لنشر ثقافة التسامح والانفتاح.
وعلى هامش المؤتمر، جرى توقيع مذكرة تفاهم بين الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، بهدف وضع إطار عام للتعاون في مجالات تمكين القادة والشباب الأكاديميين، وتبادل الخبرات، وإعداد الدراسات والبحوث المشتركة، فضلًا عن إطلاق مبادرات توعوية تعزز ثقافة الحوار والتسامح.