مقاتل يطفئ الأنوار على خصمه بضربة قاضية رهيبة (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
انتزع ألبيرت تومينوف حزام بطل اتحاد (ACA) للفنون القتالية المختلطة (MMA) من مواطنه أوستارمحمد حجيجوادوف، في النزال الذي جمعهما اليوم الأحد، في العاصمة موسكو.
ونجح ألبيرت تومينوف من إسقاط البطل بالضربة القاضية في نهائية الجولة الخامسة، قبل 7 ثوان فقط من نهاية النزال الرئيسي، الذي جمعهما ضمن بطولة "ACA 168" للفنون القتالية المختلطة "MMA".
Albert Tumenov did this! #ACA168pic.twitter.com/ovrjXjQ0Wn
— Haduucken (@Haduuucken) December 24, 2023Damnnnnnn. Albert Tumenov caps off a spectacular performance with a vicious KO over Ustarmagomed Gadzhidaudov in the dying seconds of the fight. And once again ACA Welterweight champ. Wow #ACA168pic.twitter.com/oNWPGlmBem
— caposa (@Grabaka_Hitman) December 24, 2023 إقرأ المزيد شاهد.. رونالدو مع ماكغريغور في نزال "اليوم الحاسم" بحضور آل الشيخ إقرأ المزيد مقاتل يسحق خصمة.. والحكم يتدخل لإنقاذه (فيديو)وحقق ألبيرت تومينوف (31 عاما) بذلك انتصاره الثامن على التوالي ضمن اتحاد (ACA) والخامس والعشرين خلال مسيرته الاحترافية، منها 17 تحت رعاية اتحاد ((UFC للفنون القتالية المختلطة "MMA"، مقابل أربع هزائم، وتأهل إلى نهائي "ACA Grand Prix".
بينما تعرض أوستارمحمد حجيجوادوف، البالغ من العمر 32 عاما، للهزيمة السابعة خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل 17 انتصارا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ملاكمة
إقرأ أيضاً:
أباجور العم ربيع (1)
مُزنة المسافر
الضوء.
هل يرى العم ربيع الضوء من فوق الأباجور الساكن.
فوق نتوءٍ في رأسه.
أم يراه في قلبه.
وهل يعتقد أن ظُلة المصباح ستقول الأفكار؟
وستبلع آلامَهُ اليومية من الآخرين.
الجارحين لشخصه الكريم.
وقلبه الطيب النابض بالحياة.
إن سنين العمر.
لم تُشكِّل لهم أي قدرٍ له.
بل شكَّلت غُربة غير محكية.
من عقله الباطن.
وأنه الآن جاء وقت النور.
ولا يمكن الانحسار.
أو الانكسار.
أمام فتنة الضوء الجميل.
الذي يسكن تمامًا فوق رأسه الأصلع.
وكما أن كل الأضلع.
تعرف أنه بحاجة إلى التغيير.
وأنه المصير الجديد.
المريد للتبديل.
إنه نصيره في قول الحق.
ولا شيء غير الحق.
ماذا يا ربيع؟
هل فعلًا تسكن الأنوار والأضواء نفسك وتقطُن فوق رأسك القبيح؟
هل هي ألوان الحياة؟
أم تفاسير الزمن.
وتعابير جديدة تُشبه القدَّاحة.
والأكاليل الفوَّاحة.
بالجاذبية.
ومن ألصق ظُلة المصباح فوق رأسك؟
هل هي هالة بأسك؟
أم هي رمز غريب.
جدير بفعل المريب.
إنك غير سعيد.
وكم هو صعب أن تبلع الأيام وأنت وحيد.
لذا وجدت الأباجور.
والمحظور من الأنوار.
لتضعه تمامًا فوق رأسك.
وهل هو يأسك المُزيَّن بالنحس؟
أوه ماذا عن اليأس.
هل تعرفه أيضًا؟
لا يمكن التكهن لحظة بما يسخر به الجميع.
لكن العم ربيع.
يستطيع قول الأمور بالضوء.
والنور.
وأن تسرد الظلال بخفة ومهل.
كلامه السهل.
وأن يصير ربيع.
ربيعًا حقيقًا لذاته ونفسه.