ممثل أمريكي يشارك فيديو يقارن أفعال إسرائيل في غزة بجرائم الاستعمار الفرنسي في الجزائر (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
شارك الممثل الأمريكي جون كيوزاك منشورا على حسابه في "إكس"، ويحمل الفيديو شرحا للمقارنة بين الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الفرنسي في الجزائر وما ترتكبه إسرائيل حاليا في قطاع غزة.
ويظهر الفيديو الذي أصبح معروفا لدى الغالبية من المطلعين على حقبة الاحتلال الفرنسي للجزائر، جانبا بسيطا من المجازر البشعة التي ارتكبها الجنود الفرنسيون في حق الأهالي البسطاء العزل بدم بارد ودون أي تردد.
This was the French during the colonization of Algeria….
Isn’t any different than the IOF/Israel colonization of Palestine now
Random murders in the street with impunity
pic.twitter.com/ATUHRJ9UVJ
وعلى الجانب الفلسطيني، دخلت الحرب على قطاع غزة اليوم الأحد يومها الـ79 حيث تستمر القوات الإسرائيلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب القطاع، وسط كارثة إنسانية وصحية.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ الـ 7 من أكتوبر إلى 20424 قتيلا و54036 جريحا.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الجزائر اطفال الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة باريس تل أبيب جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس طوفان الأقصى غوغل Google فنانون قطاع غزة منصة إكس مواقع التواصل الإجتماعي نساء هجمات إسرائيلية وفيات
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية الفرنسي يهدد بالاستقالة بسبب الجزائر
هدد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو بالاستقالة من منصبه في حال تراجعت حكومة بلاده عن موقفها. بشأن إعادة المهاجرين غير الشرعيين.
وطرح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إمكانيّة استقالته من منصبه في حال طلب منه التّنازل في الملف الجزائري. وبحال تخلت باريس عن موقفها الهادف إلى الضغط على الجزائر التي ترفض استعادة مواطنيها المقيمين في فرنسا بشكل غير قانوني.
وفي تصريحات أدلى بها لصحيفة “LE PARISIEN” الفرنسية، أفاد وزير الداخلية الفرنسي، أنه “لن يقبل أي تراجع في هذا الملف”.
وأضاف “إذا لم تستعد الجزائر مواطنيها الذين يشكلون خطرا، فسنبدأ في اتخاذ إجراءات تصعيدية تدريجية”.
وهدد الوزير بأن “الخطوات التصعيدية” قد تصل إلى مراجعة اتفاق 1968 الذي يمنح امتيازات خاصة للمواطنين الجزائريين في فرنسا.
وقال ريتايو إنه سيواصل مهمته طالما هو مقتنع بأنه ″مفيد وأن الوسائل متاحة له″.
وأضاف وزير الداخلية الفرنسي ″لكن إذا طُلب مني التنازل عن هذه القضية الأساسية لأمن الفرنسييين. فسأرفض ذلك بالطبع”.