خالد عبد العزيز: إذاعة جلسات الحوار الوطني على الهواء أكسبه شفافية
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
قال خالد عبدالعزيز، مقرر المحور المجتمعي بالحوار الوطني، إن الحوار الوطني اتاح فرص متساوية لكل المشاركين والمتواجدين ولجميع التيارات بدأت الثقة تبنى والمشاركة كانت مطلوبة من الجميع.
وأضاف خالد عبد العزيز، خلال حواره مع الإعلامي أسامة كمال، ببرنامج "مساء دي أم سي"، عبر شاشة "دي أم سي"، أن المشاركين في جلسات الحوار الوطني حصلوا على حقوقهم في الإعراب عن رأيهم، كما أن إذاعة جلسات الحوار الوطني على الهواء أكسبه شفافية وأهمية لدى المواطن.
واسترسل: اختيار المشاركين في الحوار الوطني تم بدقة شديدة، مما نتج عنه ثراء وتنوع، مشيرا إلى أن المحور المجتمعي متشعب وله فروع عديدة.
وأوضح أن المحور المجتمعي كان أكثر رغبات في الحديث وتقديم أوراق من نسب الثقافة والهوية الوطنية، حيث تصل الأفكار الغريبة الموجودة في العالم نتيجة التكنولوجيا للجميع جعلت الأسرة المصرية في منتهى القلق على انتشار هذه الأفكار الغريبة، وكان هناك حديث عن بناء الفكر والوعي والشخصية، لصد الأفكار الغريبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحوار الوطني المحور المجتمعي مقرر المحور المجتمعي الثقافة الأسرة المصرية الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
ثروت الخرباوي: الإخوان أصبحت جماعة عارية من الأفكار والوطنية والدين
أكد ثروت الخرباوي، المفكر والخبير في شؤون حركات الإسلام السياسي، أن جماعة الإخوان تحاول صناعة تاريخ موازٍ لإعطاء قيمة غير حقيقية للإخوان، مشددًا على يوسف ندا قبل وفاته أصيب بألزهايمر، وكان يمتلك عددًا كبيرًا من الشركات والبنوك، متابعًا: «خروج أكثر من نعي من جماعة الإخوان ليوسف ندا دليل على أن الجماعة أصيبت بفيروس الانقسام».
جماعة الإخوان تمتلك إمبراطورية كبيرة ومخيفةوأضاف «الخرباوي»، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على «ten»: «جماعة الإخوان تمتلك إمبراطورية كبيرة ومخيفة جدًا، وصمتهم خلال الفترة الحالية يأتي في إطار إعادة ترتيب البيت من الداخل، والجماعة أصبحت عارية من الأفكار والمبادئ والوطنية والهوية والدين، ومن لا يرى ذلك فهو إنسان ليس في وعيه»، مشيرًا إلى أن محمود حسين متهم بسرقة تبرعات مخصصة للشباب المصري في أنقرة، وأعد لنفسه فيلا كبيرة في تركيا، واشترى سيارات فاخرة».
وتابع: «مرشد جماعة الإخوان السابق مصطفى مشهور تحدث على فرض الجزية على الأقباط حال وصول الجماعة إلى السلطة، وعندما وجد بعض المحامين الأقباط يرفعون قضايا ضده نفى ذلك لأن الغاية تبرر الوسيلة».