تحيى دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلا لمركز تنمية المواهب بإشراف الدكتور سامح صابر، حيث يقدم الطلاب ذوى القدرات الخاصة من فصل الغناء العربى تدريب وقيادة ميرفت فريد بمشاركة فصل الباليه تدريب وإخراج عايشة فؤاد، في السابعة مساء اليوم الإثنين، على مسرح الجمهورية، وذلك بمناسبة اليوم العالمى لذوى الهمم.

يتضمن برنامج الحفل مجموعة من الأعمال الغنائية الخاصة بالعام الجديد والأغاني الوطنية يصاحبها مشاهد استعراضية وباليه منها: مارش باليه كسارة البندق، ومصر يا أول نور فى الدنيا، وباحتاج لك وتحتاج لي، وعلى قد حبنا، ومسألة مبدأ، وكان يا مكان، وكوكب تاني، وجت سليمة، وآخر أيام الصيفية، ولسة هتحلى، وليلة عيد، ولا اي كلام، وفرصة تتغير وغيرها..

وذلك بأداء  مصطفى عبدالرحمن، وحسن الكاف، ومروان أحمد، وفريدة أحمد، وأستيفن روماني، ومحمد أيمن، وعاصم محمد، ومريم طارق، وعز الدين سامح، وحنين سامح، وفرح محمد، وشرف أحمد، وسلوان محمد، وأميره عزت، ومحمد مصطفى، وعلى فرج، وبسمة ثابت، وسهى مدحت.

وقد تأسس مركز تنمية المواهب بهدف الارتقاء بالذوق الفني وتبني الموهوبين فى مختلف مجالات الفنون، والذي يضم أقساما مختلفة ومتنوعة، كما يقيم حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعاً لهم وتقديراً لجهدهم خلال فترة الدراسة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية ذوي القدرات الخاصة الغناء العربى مسرح الجمهورية اليوم العالمي لذوي الهمم

إقرأ أيضاً:

«فيديو» متى يكون الابتلاء نعمة أو نقمة؟.. الدكتور محمد مهنا يجيب

أكد الدكتور محمد مهنا، الأستاذ بجامعة الأزهر، أن الابتلاء ليس دائماً سبباً للترقي، بل يعتمد على كيفية استقبال الإنسان له.

وأضاف "يقال أن العبد يترقى بالابتلاء، ولكن في الواقع ليس كل ابتلاء يؤدي إلى الترقي، بل قد يؤدي إلى السقوط أو الضياع إذا لم يتم التعامل معه بالشكل الصحيح."

وأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، ببرنامج "الطريق إلي الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أنه من المهم أن نفهم أن الابتلاء قد يرفع الإنسان أو يخفضه، حسب رد فعله تجاهه، كما ورد في الحديث الشريف، فإن أشد الناس ابتلاء هم الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، لكن ليس المهم في الابتلاء ذاته، بل في كيفية تعامل الإنسان معه، فالإيمان بالابتلاء يتطلب الصبر والرضا، وإذا استسلم العبد لله في حال الابتلاء، فإنه يرتقي روحياً.

وأشار الدكتور مهنا إلى حوارٍ بين الشيخ عبد الوهاب الشعراني وشيخه مولانا الشيخ الخواص، حيث سأل الشعراني عن الابتلاء وأسبابه، فكان الجواب: "عندما يبتلى الإنسان ويصبر، يكون هذا سبباً لرفع درجته، أما إذا اعترض ورفض الصبر، فإن ذلك سيكون نقمة عليه"، مؤكدا أن الابتلاء يمكن أن يكون نعمة أو نقمة، حسب كيفية التعامل معه، فالأفضل هو الرضا والتسليم بقضاء الله.

وتابع: "أحياناً تكون النعم ابتلاء، فالمتاعب التي تأتي مع النعمة قد تجعل الإنسان يبتعد عن ربه، لكن غالباً ما يكون الابتلاء هو السبب الرئيسي في تقوية العلاقة بين العبد وربه، لأن الإنسان عندما يواجه ابتلاءً، يتجه إلى الله بقلب صادق، طالباً الرحمة والمغفرة."

وأشار إلى كلام مأثور من ابن عطاء الله السكندري، حيث قال: "إذا رزقك الله الامتثال لأمره والاستسلام لقهره، فقد أعظم المنّة عليك"، مؤكداً أن الرضا بالقضاء والقدَر هو سر الترقي الروحي والتطهير من الذنوب.

وأضاف: "الله أعلم بما هو خير لنا، وإذا نظرنا إلى الابتلاء كفرصة للتقرب إلى الله، فإننا نرتقي ونحقق التوازن الروحي الذي يرضي الله سبحانه وتعالى".

مقالات مشابهة

  • اليوم.. صراع الفراعنة في الدوري الفرنسي بين «كوكا» ضد محمد عبد المنعم
  • المواطنون يشاهدون.. محمد هنيدي يستكمل تصوير «شهادة معاملة أطفال» في شارع شامبليون بوسط القاهرة
  • أحمد جميل: جهاز تنمية المشروعات ساعدني في توسيع مصنع الدهانات ودعمني بالتمويل
  • أحمد المالطي: جهاز تنمية المشروعات يقدم دعمًا شاملًا للمقبلين على سوق العمل
  • خطوات لاعتماد طب طنطا كمركز تدريب من المجلس العربي للاختصاصات الصحية
  • أحمد بكري مشاركا في افتتاح مسجد الدكتور محمود بكري: أعمال الخير لن تتوقف (فيديو)
  • «فيديو» متى يكون الابتلاء نعمة أو نقمة؟.. الدكتور محمد مهنا يجيب
  • في اليوم العالمي للإذاعة.. راديو المجتمع: صوت تنمية المجتمعات المحلية في السودان
  • رئيس مجلس الوزراء يعزي في وفاة الدكتور أحمد الظرافي
  • الدكتور بن حبتور يعزي في وفاة الدكتور أحمد ناصر الظرافي