الجرانولا: طعام صحي ولذيذ يمنحك طاقة لليوم
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
الجرانولا: طعام صحي ولذيذ يمنحك طاقة لليوم، تعد الجرانولا واحدة من الخيارات الغذائية الرائعة التي تجمع بين الفوائد الصحية والمذاق اللذيذ، تتألف الجرانولا عادةً من مزيج من الشوفان، والمكسرات، والعسل أو السكر، وتُحمص في الفرن.
تستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية، فوائد الجرانولا الصحية وكيف يمكن أن تكون إضافة قيمة لنظامك الغذائي.
تشمل مكونات الجرانولا الشوفان الكامل الحبوب الذي يحتوي على الألياف، والمكسرات مثل اللوز والجوز التي تزود الجسم بالبروتين والدهون الصحية، والفواكه المجففة التي تضيف للجرانولا نكهة حلوة طبيعية.
الجرانولا..فوائد الجرانولا الصحية:1.الجرانولا..مصدر غني بالألياف:
يحتوي الشوفان في الجرانولا على كميات كبيرة من الألياف الغذائية، وهي تلعب دورًا مهمًا في تحسين عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع، مما يساعد في إدارة الوزن.
2.الجرانولا..محاربة الالتهابات:
يحتوي الجوز واللوز في الجرانولا على مركبات مضادة للالتهابات، مثل الأوميغا-3 والمغنيسيوم، التي تساهم في تقليل التهابات الجسم وخفض مخاطر الأمراض المزمنة.
3.الجرانولا..زيادة الطاقة:
يوفر الجرانولا مصدرًا جيدًا للطاقة، حيث يحتوي على الكربوهيدرات المعقدة والبروتينات، وهو مثالي كوجبة إفطار لتوفير الطاقة المستدامة طوال اليوم.
4.الجرانولا..تحسين وظائف القلب:
الألياف، والدهون الصحية، والمركبات المضادة للالتهابات في الجرانولا تعمل سويًا على دعم صحة القلب وتقليل مستويات الكولسترول الضارة.
5.الجرانولا..تنوع الخيارات:
يمكن تحضير الجرانولا بعدة طرق، مما يتيح لك تخصيصها وفقًا لاحتياجاتك الشخصية وتفضيلاتك، سواء كانت تحبيبات الفواكه أو إضافات خاصة بك.
يمكن تناول الجرانولا مع الحليب أو الزبادي، أو يمكن إضافتها إلى السلطات أو العصائر. يمكنك أيضًا تحضيرها كوجبة خفيفة لذيذة.
الجرانولا..الختام:تُعتبر الجرانولا خيارًا غذائيًا متكاملًا ولذيذًا يمنحك الفوائد الصحية والطاقة اللازمة. باختيار مكونات صحية وتناولها بانتظام، يمكن أن تسهم الجرانولا في دعم صحتك العامة وتعزيز نمط حياتك الغذائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طعام صحي الخيارات الغذائية الرائعة الفوائد الصحية
إقرأ أيضاً:
”مصدر” توقع اتفاقية شراء الطاقة في كازاخستان
وقّعت شركة أبوظبي لطاقة المستقبل “مصدر”، اتفاقية شراء الطاقة مع مركز التسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة، وذلك في إطار تطويرمشروع محطة لطاقة الرياح بقدرة 1 جيجاواط في منطقة جامبيل بجمهورية كازاخستان.
وجرت مراسم توقيع الاتفاقية على هامش فعاليات مؤتمرالأطراف “COP29” المنعقد في باكو، عاصمة أذربيجان ، بحضورسعادة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، وسعادة سونغات يسيمخانوف، نائب وزير الطاقة في جمهورية كازاخستان، ووقّعها كل من عبدالله زايد، مدير إدارة تطوير الأعمال والمشاريع في “مصدر”، وجولزان ناليباييفا، المدير العام لمركزالتسوية المالية لدعم مصادر الطاقة المتجددة.
ويأتي هذا الاتفاق عقب أيام من توقيع “مصدر” اتفاقية استثمار مع وزارة الطاقة في كازاخستان لتطوير المحطة، التي ستشكل إحدى أكبرمحطات طاقة الرياح في منطقة رابطة الدول المستقلة.
وقال محمد جميل الرمحي، الرئيس التنفيذي لشركة “مصدر”، إن هذه الاتفاقية تعكس التزام الشركة، الراسخ بالإسهام في دعم جهود كازاخستان لتحقيق أهدافها الطموحة في مجال الطاقة النظيفة، لافتا إلى الاستثمارات والشراكات الإستراتيجية التي تمتلكها “مصدر” في منطقة آسيا الوسطى، وأن هذا المشروع، يشكل إضافة مهمة إلى محفظة مشاريعها ويسهم في تحقيق هدفها المتمثل في تطوير مشاريع طاقة متجددة بقدرة 100 جيجاواط بحلول عام 2030.
من جانبها قالت جولزان ناليباييفا، إن هذه الخطوة تاتي في إطار اتفاقية الاستثمار الموقعة بين وزارة الطاقة في كازاخستان وشركة “مصدر” لتطوير المحطة، وإن من شأنها أن تسهم في تعزيز البنية التحتية لمشاريع الطاقة المتجددة في كازاخستان والمضي قدماً نحو اقتصاد مستدام وأكثر مرونة.
وتعد المحطة أول مشروع لشركة “مصدر” في كازاخستان، التي تعتبر أكبر اقتصاد في منطقة آسيا الوسطى، حيث تقع في جنوب البلاد وتضم نظام بطاريات لتخزين الطاقة بقدرة 600 ميجاواط ساعة.
وتقود “مصدر” تطوير مشروع محطة طاقة الرياح بقدرة 1 جيجاواط بالتعاون مع شركتي “دبليو سولار”، و”كازاك غرين باور” إحدى الشركات التابعة لـ”سامروك-كازينا”، صندوق الثروة السيادي لجمهورية كازاخستان، وصندوق تطوير الاستثمار في كازاخستان.
ومن المتوقع أن تبدأ عمليات إنشاء المحطة في الربع الأول من عام 2026، وستوفر عند استكمالها طاقة لنحو 300 ألف منزل في جنوب كازاخستان، إلى جانب إسهامها في تفادي إطلاق مليونيْ طن من الانبعاثات الكربونية سنوياً، وسيلعب مشروع محطة طاقة الرياح دوراً مهماً في دعم طموحات كازاخستان بزيادة حصة مصادر الطاقة المتجددة إلى 15% من إمدادات الطاقة بحلول عام 2030، وإلى 50% بحلول عام 2050، وصولاً إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.