شجرة عيد الميلاد..رمز للحياة والفرح في الاحتفال بميلاد يسوع
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
عيد الميلاد هو احتفال سنوي يحتفل به في مختلف أنحاء العالم للاحتفال بميلاد يسوع المسيح. ومع أن طرق الاحتفال تختلف من بلد لآخر ومن ثقافة لأخرى، إلا أن هناك بعض العادات والتقاليد الشائعة في العديد من الثقافات التي تحتفل بعيد الميلاد. فيما يلي بعض العادات الشائعة:
1. تزيين شجرة الميلاد: يتم تزيين شجرة الميلاد بالأضواء والزينة والكرات الملونة وغيرها من الديكورات.
يُعد تبادل الهدايا جزءًا مهمًا من احتفالات عيد الميلاد. يقوم الأشخاص بتبادل الهدايا مع الأصدقاء والعائلة كتعبير عن المحبة والتقدير. وتفتح الهدايا في يوم الميلاد أو في منتصف الليل.
3. العشاء العائلي:يجتمع الأهل والأصدقاء في وجبة عشاء مميزة للاحتفال بعيد الميلاد. يشتمل العشاء العائلي على الأطباق المفضلة والحلويات الخاصة بالمناسبة مثل تركيا المحشية والكعك والبانيتوني وغيرها.
4. الكنائس والصلوات:يحضر الأشخاص الصلوات الخاصة بعيد الميلاد في الكنائس. يتم الغناء بالتراتيل الدينية ويتم قراءة الأناجيل المتعلقة بميلاد يسوع المسيح.
5. الزيارات والاجتماعات الاجتماعية:يعتبر عيد الميلاد فرصة للتواصل والاجتماع مع الأصدقاء والأقارب. يتم زيارة منازل الأهل والأصدقاء لتبادل التهاني والاحتفال معًا.
6. الزخارف الميلادية:يزين الناس منازلهم والأماكن العامة بالزخارف الميلادية مثل الإضاءات والشموع والجوانب والزهور. تُعَدّ هذه الزخارف جزءًا من الجمالية والأجواء الاحتفالية لعيد الميلاد.
هذه بعض العادات الشائعة للاحتفال بعيد الميلاد، وتذكر أنها قد تختلف بين البلدان والثقافات المختلفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد بعید المیلاد عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
إعلان دير القديسة تيريزيا الطفل يسوع في سهيلة مزارًا وطنيًا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن البطريرك مار بشارة بطرس الراعي بطريرك المارونين عشية عيد القديسة تيريزيا الطفل يسوع، أن الدير الذي يحمل أسمها في سهيلة سيصبح مزارًا وطنيًا.
وذلك خلال قداس احتفالي ترأسه مساء الاثنين ٣٠ سبتمبر في كنيسة الدير، وقد عاونه المطران حنا علوان النائب البطريركي العام، والرئيس العام للرهبانية المارونية المريمية الأباتي إدمون رزق، ورئيس الدير الأباتي سمعان أبو عبدو ووكيل الدير الأب أنطوان الخويري والآباء المدبرين العامين، وأمين السر العام، والوكيل العام
ولفيف من أبناء الرهبانية والكهنة الأبرشيين، وجمهور غفير من المؤمنين والزائرين والحجاج.
وخدمت الذبيحة الإلهية جوقة الإخوة الدارسين المريميين والأخوة المبتدئين بقيادة الأب خليل رحمة المريمي.