جيش دولة عربية يعلن تدخله في غزه وقيامه بهذا الأمر!!.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع أحمد الشرع الجولاني إقامة دولة إسلامية قوية بسوريا؟.. خبيرة تجيب CNN

(CNN)—تطرقت المديرة الأولى السابقة لشؤون الخليج في مجلس الأمن القومي الأمريكي، كيرستن فونتنروز، إلى التطورات المتسارعة والمشاركة والتنافس الدولي للحصول على نفوذ في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، وإن كان أحمد الشرع (أبو محمد الجولاني) زعيم هيئة تحرير الشام التي قادت الفصائل المسلحة لقلب النظام بدمشق، إقامة دولة إسلامية قوية دون وقوع تجاوزات على حقوق الآخرين من الأقليات والطوائف.

وقالت فونتنروز في مقابلة مع CNN: "رأينا ذلك (إقامة دول إسلامية) في التاريخ الحديث، باستثناء بعض المبادئ التي رأينا بهيئة تحرير الشام والتي تستخدمها في الأماكن التي كانوا فيها في السلطة، مثل قضايا حقوق المرأة والأقليات، الأمر ليس مستحيلاً تماماً، وأعتقد أن معظم المجتمع الدولي متفائل حقًا بشأن هذا الأمر، ولكن لدينا الكثير من الدروس المستفادة في الأماكن التي مُنحت فيها المجموعات هذا النوع من النفوذ ثم أفسدته، انظر إلى الحوثيين، وانظر إلى حزب الله، والمنظمات الأخرى، والميليشيات التي تدير جزءاً من البرلمان العراقي.."

وأضافت: "هناك الكثير من الأمثلة التي يمكن الإشارة إليها، لذا فإن إحدى النقاط المهمة التي يشير إليها الناس هي أن هذا الأمر مختلف قليلاً لأن أي عملية إعادة إعمار في سوريا الآن ستعتمد بشكل كبير على المساعدات الخارجية بحيث سيحصل المانحون على صوت لم يكن لديهم بالضرورة في هذه السياقات الأخرى".

واستطردت: "لا توجد حالة تعتبر الأفضل حتى الآن في سوريا، خاصة وأن العديد من الدول الشريكة لنا تتبنى هذه الأساليب المتباينة تجاه ما يحدث على أرض الواقع، لديك دول، بما في ذلك إسرائيل وتركيا، تقوم نوعًا ما بالاستيلاء على الأراضي، على الأرجح على أمل أن تتمكن من استخدام عمليات الاستيلاء المحتملة على الأراضي وتبادلها في المفاوضات حول اتفاقيات السلام الحدودية في وقت لاحق".

وأشارت إلى أن "بعض الدول الأوروبية تندفع وتقوم بهذه المحاولة المفعمة بالأمل للغاية لإزالة التصنيفات وإزالة العقوبات، والولايات المتحدة تجلس في الخلف، ورئيس على وشك انتهاء ولايته، ورئيس قادم يوجه إنذارات، والعالم يحاول تجاوز هذا الأمر، لذا، إذا كنتم سوريون على الأرض، فالأمر مربك حقًا بالنسبة لكم، ونحن لا نرى رؤية واحدة تخرج من التصريحات التي تدلي بها الدول حول ما تتوقعه من هيئة تحرير الشام وشركائها في الحكومة السورية الجديدة، ولا نرى نهجًا واحدًا من قبل المجتمع الدولي تجاه سوريا في الوقت الحالي".

مقالات مشابهة

  • واشنطن توافق على بيع أسلحة ل دولة عربية بقيمة خمسة مليارات دولار
  • وكيل «عربية النواب»: دعم الأمم المتحدة للحق الفلسطيني يُزيد من عزلة إسرائيل دوليا
  • الاتحاد الاوروبي يمول دولة عربية بقيمة مليار يورو
  • الشرع يطمئن.. سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
  • أحمد الشرع: سوريا لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أية دولة عربية
  • الشرع: سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية ولن يسودها رأي واحد
  • الشرع: سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
  • الثلوج تضرب دولة عربية غدا والحرارة تنخفض إلى -1
  • هل يستطيع أحمد الشرع الجولاني إقامة دولة إسلامية قوية بسوريا؟.. خبيرة تجيب CNN
  • زلزال بقوة 3.6 درجات يضرب دولة عربية