قال السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، إنه منذ أحداث  السابع من أكتوبر، وهناك اضطراب في القيادة الإسرائيلية، والتصريحات التي تصدر متناقضة وجوفاء وليس لها معنى.

خالد يوسف: "زينة فنانة موهوبة وعمرها ما عملت أي مشاكل خالص" نور النبوي يكشف عن الأغنية الدعائية لفيلم "الحريفة"  رفض محاولات التهجير

وأضاف العرابي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي يوسف الحسيني، لبرنامج "التاسعة"، المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأحد أنه منذ بدء الأحداث إسرائيل حاولت في مخطط التهجير القسري للفلسطينيين ولكن الموقف المصري صارم في هذا الشأن، وهو رفض محاولات التهجير، وكان هناك تأييد دولي وفلسطيني لموقف مصر.

 

إسرائيل لا تستطيع فتح جبهات أخرى في هذه الظروف

  وتابع: "نحن أمام إسرائيل المترنحة في هذه الأيام، والتي تخرج منها التصريحات التي لا تتسق مع الواقع على الأرض، وجزء منها للاستهلاك المحلي"، مؤكدا أن إسرائيل لا تستطيع فتح جبهات أخرى في هذه الظروف".

 إسرائيل ستسعى إلى السيطرة على المساعدات بشكل أكبر في الأيام المقبلة

وشدد العرابي: "إسرائيل لا تستطيع خسارة مصر وهي في أضعف حالتها في هذه الفترة رغم الدعم الأمريكي والدولي، إلا أن الإعلام الإسرائيلي جاهز دائما لإطلاق قنابل اختبار"، مؤكدا أن الاحتلال الإسرائيلي سيسعى إلى السيطرة على المساعدات بشكل أكبر في الأيام المقبلة، وفيما يثار حول اقتراب إسرائيل من الحدود المصرية أمر مستبعد أمام قوة مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: السفير محمد العرابي وزير الخارجية الأسبق السابع من أكتوبر القيادة الإسرائيلية اسرائيل فی هذه

إقرأ أيضاً:

ألفا ضابط وجندي من قوات الأسد تحت خيام التهجير بصحراء العراق

وبخلاف مقاتلي حزب الله في لبنان الذين "قدّمت الحكومة العراقية لعائلاتهم بيوتا مستقلة فإن الإخوة الشبيحة السوريين تم تجميعهم في خيام تشبه الخيام التي هجّروا شعبهم إليها في لبنان والأردن وتركيا"، وذلك كما ورد في برنامج "فوق السلطة".

ويقول مقدم برنامج "فوق السلطة" نزيه الأحدب إن "هؤلاء الشبيحة لم يبدؤوا بعد بتجربة قوارب الموت للعبور إلى أوروبا".

وحسب ما جاء في حلقة (2024/12/20) من برنامج "فوق السلطة"، فقد أجرت حكومة دمشق الجديدة مفاوضات مع العراق لاستعادة أكثر من ألفي جندي فروا إلى العراق مع أسلحتهم ومعداتهم بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري.

وكشف مسؤول أمني عراقي أن وزارة الدفاع العراقية أصدرت توجيهات إلى الوحدات العسكرية في محافظة الأنبار الغربية بإنشاء معسكر يحتوي على مئات الخيام ولاستقبال 2150 جنديا سوريا.

بالمقابل، أعلن مصدر محلي عراقي للجزيرة بدء إعادة العشرات من الجنود السوريين إلى بلدهم من منفذ القائم الحدودي، وذلك بعد فرارهم إلى العراق عقب سقوط نظام الأسد.

وكانت الحكومة الانتقالية في سوريا قد أصدرت عفوا عاما عن عناصر جيش النظام السابق ممن لن تتلطخ أيديهم بدماء الأبرياء من أبناء الشعب السوري.

إعلان

وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري فر الأسد من سوريا مع دخول قوات المعارضة المسلحة العاصمة السورية دمشق بعد هجوم خاطف.

20/12/2024

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء اللبناني يزور بلدة الخيام في الجنوب بعد انسحاب إسرائيل منها
  • أزمة التهجير العرقي في الهند: آلاف يعانون ظروفًا في مخيمات الإغاثة
  • دبلوماسي أوكراني سابق: الانضمام للناتو يمنع تكرار هجوم روسيا
  • تشاؤم مفاجئ يُحيط بمفاوضات صفقة تبادل الأسرى بين حماس و إسرائيل .. مسؤولون إسرائيليون: هناك فجوات
  • محلل فلسطيني: إسرائيل تستهدف تدمير أكبر مساحة ممكنة من قطاع غزة
  • مباحثات يمنية-سعودية مرتقبة: وزير الصناعة يناقش تعزيز الشراكة الاقتصادية
  • إسرائيل تواصل خروقتها.. وإنقاذ سيدة تستغيث جنوب لبنان
  • ألفا ضابط وجندي من قوات الأسد تحت خيام التهجير بصحراء العراق
  • هل هناك علاج لالتهاب الأعصاب لدى مرضى السكري؟.. حسام موافي يجيب
  • محمد عبدالمنعم: إسرائيل نفذت أكبر عملية هجوم ضد العرب خلال أيام بسوريا