بعد انخفاض سعره.. عمرو أديب: "بقوا يعملوا مداهمات للبصل"
تاريخ النشر: 25th, December 2023 GMT
عقب الإعلامي عمرو أديب، على انخفاض سعر البصل في الأسواق، قائلًا: "خبر سعيد"، مرجعًا انخفاض أسعار البصل إلى تكثيف جهود الرقابة، حيث ضبطت وزارة الزراعة 150 ألف طن.
انخفاض أسعار البصلوأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الأحد، "تخيلوا بيعملوا مداهمات للبصل.. طلع البصل اللي عندك، زمان كانوا بيخبوا المخدرات، دلوقتي بيخبوا البصل"، لافتا إلى أن البصل من من المنتجات القليلة التي ارتفع سعرها مؤخرًا وانخفض مرة أخرى.
وأضاف أن أسعار السلع بدأت في الانخفاض، ولكن هذا لا يمنع أن هناك منتجات أخرى أسعارها تقفز للأعلى، معلقا: "كل أسبوع البقالة بتغلى.. الجبنة البيضا والبسطرمة بتغلى، وشهر رمضان قرب ومش هينفع هزار".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب برنامج الحكاية اسعار البصل سعر البصل
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: دور مصر أساسي في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين بقطاع غزة
ناقش الإعلامي عمرو أديب مع رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى، دور مصر والدول العربية في تقديم الإيواء العاجل للفلسطينيين في قطاع غزة حتى يتم التوصل إلى حل دائم.
وأكد أديب، على أن الأولوية حاليًا لتوفير المخيمات، المساكن المؤقتة، المستشفيات، والمدارس، مشيرًا إلى أن «دور مصر في الإيواء داخل غزة سيكون محوريًا».
تساؤلات حول إمكانية التنفيذوفي هذا السياق، تساءل هشام طلعت مصطفى، خلال لقاء ببرنامج «الحكاية»، تقديم الإعلامي عمرو أديب، على قناة mbc مصر: «هل هذا مسموح به حاليًا؟»، ليرد عليه عمرو أديب: «لسه»، فعلق هشام: «الله يكون في عون القيادة السياسية في مصر، حاجة ليس لها مثيل».
التمويل العربي ضرورة لتقديم الإغاثةوفيما يتعلق بالتمويل، تساءل أديب: «مين هيمول كل ده؟ لو كنا سنساعد، فنحن بحاجة إلى تمويل جيد، فالخيام والمساكن الجاهزة والتركيبات الطبية تحتاج إلى موارد ضخمة»، فأوضح هشام طلعت مصطفى أن تكلفة الإيواء ليست مرتفعة جدًا، إذ تقدر بحوالي 2 مليار دولار، وهي تكلفة يمكن أن تتحملها الدول العربية مجتمعة دون صعوبة.
الحاجة إلى موقف عربي موحدوأشار أديب إلى أن الجميع ينتظر قمة عربية قريبة قد يتم فيها الاتفاق على تمويل هذا الإيواء وتقديم الغوث العاجل.
ليرد عليه هشام طلعت مصطفى مؤكدًا أهمية الموقف العربي الموحد: «من حوالي أسبوع، قلت إنه لا بد أن تكون الأيدي متشابكة، هذا أمر لا يمكن لدولة واحدة أن تتعامل معه بمفردها، لا بد من موقف عربي موحد ومؤثر، تمامًا كما حدث في حرب 1973، حينما أدى التضامن العربي إلى تحقيق نتائج ملموسة».