كشف الفنان نور النبوي عن الأغنية الدعائية لفيلمه "الحريفة"، والمقرر عرضه في 4  يناير المقبل لينافس في شباك التذاكر وسط نجوم السينما خلال الموسم الشتوي، وذلك بعد النجاحات المتعددة التي حققها من خلال مشاركته في الدراما والسينما.

 

"أحنا الحريفة".. نور النبوي يشوق جمهوره لفيلم "الحريفة"

 

وشوق نور النبوي جمهوره، حيث نشر البرومو الرسمي للفيلم عبر صفحته الرسمية على “فيس بو” وعلق قائلًا: "توكلنا على الله.

. الاعلان الرسمي لفيلم الحريفة، 4  يناير بجميع دور العرض في مصر و11 يناير في جميع الدول العربية.. أحنا مين؟! احنا الحريفة".

 

بلوك شعبي.. طرح الإعلان التشويقي لأولى بطولات نور النبوي السينمائية
 

وطرح لـ نور النبوي منذ أيام الإعلان التشويقي لـ “الحريفة”، وظهر خلال البرومو التلقائية والطاقة الشبابية، بالإضافة لظهور أغنية برازيل لـ مروان موسى وعفروتو، التي تتناسب مع أحداث العمل وطاقته الشبابية.

 

كما ظهر نور النبوي خلال البرومو بلوك شعبي لأول مرة، بالإضافة لظهور بعض من الأحياء الشعبية أبرزهم حي “شبرا الخيمة”.


أحداث فيلم “الحريفة”
 

تدور أحداث فيلم الحرّيفة في إطار من الدراما والأكشن حول ماجد لاعب كرة القدم الخماسية الذي يخوض معركة مع أقرانه من محترفي كرة القدم من الطبقتين؛ العليا التي كان ينتمي إليها، والدنيا التي أصبح فردًا منها.

 

أبطال فيلم “الحريفة”

 

يضم فيلم “الحريفة” نخبة من نجوم الفن فهو من بطولة نور النبوي، في أولى بطولاته السينمائية، ونجم كرة القدم السابق والإعلامي أحمد حسام ميدو كممثل لأول مرة، والنجم الصاعد أحمد غزي، ونور إيهاب، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني الراب كزبرة والذي يعد أول عمل سينمائي، والفيلم من إخراج رؤوف السيد، تأليف إياد صالح وإنتاج شركة TVision.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلان الرسمي لفيلم الحريفة نور النبوي أحمد حسام نور النبوی

إقرأ أيضاً:

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه.

في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية تضع مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد على حافة الهاويةlist 2 of 2إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسمend of list هاري كين- مهاجم بلا ألقاب

رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية.

أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج.

لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب.

ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات

كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات.

الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة.

جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال

حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير.

إعلان

ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق.

هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط

المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث.

مايكل بالاك- الوصيف الأبدي

خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا.

التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا.

ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم

أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب.

ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله.

هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ

غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ.

رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات

أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله.

ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا.

أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة

مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب.

جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم

أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • جيش الإحتلال يكشف عن نتائج تحقيقات أحداث 7 أكتوبر في قاعدة زيكيم
  • ما قصة الحقائب المشبوهة التي نُقلت خلال اجتماع إمام أوغلو في أحد الفنادق؟
  • 3 دول تعارض المشاركة الإسرائيلية في مسابقة الأغنية الأوروبية
  • أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
  • ريهام عبد الغفور تخوض تجربة الكوميديا بـ فيلم برشامة.. تعرف على تفاصيل شخصيتها
  • حمو بيكا يورط رضا البحراوي.. «بطالب النقابة بالتحقيق مع كل اللي غنى الأغنية»
  • جريمة مروعة ووفاة مفاجئة.. أحداث تهزّ مصر خلال الساعات الماضية
  • فلكي يمني يكشف أسرار الهالة الشمسية القوسية التي أثارت دهشة الجميع
  • وفاة حكم كرة قدم خلال مباراة
  • أحمد سعد الدين: الأغنية والسينما جسّدتا بطولات الحروب.. وعلينا توثيق التاريخ للأجيال القادمة