رد المخرج خالد يوسف، على الاتهامات التي وجهت للفنانة زينة بأنها تتأخر عن موعد تصويرها في أي عمل فني تشارك فيه، فضلا عن افتعالها الأزمات خلال اللوكيشن، قائلا: زينة ممثلة شاطرة وموهوبة وتلتزم في مواعيدها وعمرها ما عملت مشاكل مع أي حد.

وتابع خالد يوسف، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "تفاصيل"، للإعلامية نهال طايل والمذاع عبر فضائية صدى البلد 2، أن ما يقال عن الفنانة زينة غير حقيقي وليس له أي وجود من الصحة، وهي ممثلة موهوبة ولم تأتي موهبتها بسهولة وتعطي من روحها للشخصية ولفنها وتضيف للدور كما هو مكتوب ولحوار المخرج وتعاونا سويا من قبل في فيلم كارما.

https://fb.watch/p8cj34rtjJ/?mibextid=Nif5oz

وعن عودة المخرج خالد يوسف للكوميديا من جديد بعد فيلم "كلمني شكرا" و "جواز بقرار جمهوري"، أوضح أنه لو وجد سيناريو مكتوب بشكل جيد لن يمانع في ذلك وهو يحب الكوميديا ويجد أنها أصعب من الدراما وبها حسابات دقيقة من حيث الإفيه وكوميديا المواقف لكي يخلق البسمة على وجوه الجمهور.

واختتم المخرج خالد يوسف، أن معظم نجوم مسرح مصر لديهم حس فكاهي كبير من الكوميديا ويحتاجون لنص يقدمون به كوميديا الموقف حيث يحب الفنان على ربيع ومصطفى خاطر من الكوميديان اللذان يعجبهم بسبب خفة ظلهم.

اقرأ أيضاًدعمًا لـ فلسطين.. أحمد العوضي وخالد يوسف يشاركان في مظاهرة بإيطاليا

خالد يوسف يكشف كواليس فيديو عمره 15 عامًا بشأن التضامن مع فلسطين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: خالد یوسف

إقرأ أيضاً:

حظر بيع سيارات البنزين في بريطانيا يواجه تأخيرًا جديدًا حتى 2035

تخطّط الحكومة للتراجع عن حظر بيع سيارات البنزين في بريطانيا، ما يمثّل تراجعًا عن التعهدات الانتخابية لتحقيق الحياد الكربوني.

ووعد حزب العمال، في بيانه الانتخابي، بإنهاء بيع “السيارات الجديدة التي تعمل بمحركات الاحتراق الداخلي” بحلول عام 2030، في محاولة للوصول إلى أهداف الحياد الكربوني بقيادة وزير الطاقة والحياد الكربوني إيد ميليباند.

ووفق المعلومات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تخطط الحكومة للتراجع عن الحظر الكامل على بيع السيارات الجديدة التي تعمل بالبنزين، من خلال السماح للسيارات الهجينة بالبقاء في السوق حتى عام 2035.

وتأتي هذه التحركات في إطار توجه أوروبي بالتحول إلى السيارات الكهربائية، للحدّ من انبعاثات قطاع النقل، بما يُسهم في السيطرة على ظاهرة الاحتباس الحراري العالمية.

تأخير حظر بيع سيارات البنزين

كان الإعلان المكتوب لنيات حزب العمال غامضًا بشأن ما إذا كانت السيارات الهجينة الجديدة -التي تشمل محركات احتراق تعمل بالبنزين أو الديزل، بالإضافة إلى محرك كهربائي- من بين السيارات المحظورة.

ويعتقد البعض أن هذا يشير إلى أن السيارات الهجينة الجديدة ستخضع أيضًا للقواعد.

ولكن من المتوقع الآن أن يوضح الوزراء، أنه في حين ستكون هناك قواعد صارمة على السيارات “التي تعمل بالبنزين الخالص”، فإن مبيعات السيارات الهجينة الجديدة ستظل مسموحة لمدّة 5 سنوات أخرى بعد عام 2030، بحسب ما اطّلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة في صحيفة ذا تيليغراف (The Telegraph).

يأتي هذا وسط تردد بين سائقي السيارات في التحول إلى السيارات الكهربائية، مع المخاوف بشأن مداها وقيمتها عند إعادة البيع والوصول إلى محطات الشحن.

وتعني السياسة المنقحة للحكومة أنها ستتبنّى الخطة الأصلية التي اقترحها رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون في عام 2020، الذي قال إنه لن تُباع أي سيارات جديدة تعمل بالبنزين الخالص أو الديزل بعد عام 2030، ولكنه سمح بمبيعات السيارات الهجينة حتى عام 2035.

ودفع ريشي سوناك لاحقًا الحظر المفروض على مبيعات البنزين الخالص في بريطانيا إلى عام 2035، إذ زعم رئيس الوزراء المحافظ السابق أن الموعد الأقدم من شأنه أن يفرض “تكاليف غير مقبولة” على الأسر.

وما تزال خطة سوناك هي سياسة الحزب، ما يعني أن الاختلاف الرئيس بين خطة المحافظين وحزب العمال الجديدة هو أن المعارضة ستسمح بمبيعات البنزين الخالص والديزل حتى عام 2035.

السيارات الهجينة في بريطانيا

هذا الأسبوع، علمت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) أن شركة تصنيع السيارات ستيلانتس (Stellantis) ستعلّق إنتاج سيارة فيات 500 الكهربائية لمدة 4 أسابيع بسبب نقص الطلبات في أوروبا.

وفي الأسابيع الأخيرة، كشفت شركتا فولفو (Volvo) وتويوتا (Toyota) أيضًا عن نيتهما تمديد إنتاج السيارات الهجينة، وسط تباطؤ عالمي في مبيعات السيارات الكهربائية، الذي أُلقي باللوم فيه جزئيًا على السياسات المختلفة بشأن الحوافز الخضراء في جميع أنحاء العالم.

وقيل أيضًا إن الضغط من جانب صناعة التصنيع كان عاملًا في الخطوة المزعومة لحكومة حزب العمال.

وقال متحدث باسم الحكومة: “كانت سياسة هذه الحكومة دائمًا العودة إلى تاريخ التخلص التدريجي الأصلي في عام 2030 لبيع المركبات الجديدة بمحركات الاحتراق الداخلي الخالصة”.

ولم يُعرف بعد ما السيارات الهجينة التي ستكون مؤهلة للبيع في المدّة من 2030 إلى 2035؛ إذ سيُحدد التعريف جزءًا من عملية التشاور.

وأضاف: “تضمن تاريخ التخلص التدريجي الأصلي توفير بعض مبيعات المركبات الهجينة بين عامي 2030 و2035.. وسنوضح مزيدًا من التفاصيل حول هذا الأمر في الوقت المناسب”.

وتضغط الحكومة -أيضًا- على شركات صناعة السيارات باستمرارها في تفويض المركبات الخالية من الانبعاثات (ZEV)، الذي دخل حيز التنفيذ في يناير/كانون الثاني خلال حكومة المحافظين السابقة.

ويتطلّب من الشركات المصنعة بيع نسبة معينة من النماذج الكهربائية بالكامل من أجل منع غرامة قدرها 15 ألف جنيه إسترليني (19.7 ألف دولار) لكل مركبة لا تمتثل للحصة.

ويجب أن تكون 28% على الأقل من مبيعات السيارات الجديدة عبارة عن مركبات كهربائية في عام 2025، ثم ترتفع إلى 52% في عام 2028، و80% في عام 2030، وفقًا للقواعد.

وبحلول عام 2035، يجب أن تكون جميع المركبات الجديدة المبيعة خالية من الانبعاثات.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • مفاجأة مدوية في سبب تأخير تسليم درع الدوري المصري
  • عمرو الفقي يشيد بحلقة «كلام في السياسة» عن قانون الإجراءات الجنائية: إعلام محترف
  • أحمد الطاهري مشيدا بـ«البلشي»: نقيب حقيقي لكل صحفيي مصر
  • البلشي: حلقة «كلام في السياسة» بداية لنقاش موسع حول قانون الإجراءات الجنائية
  • خالد الغندور: 3 دقائق تأخير ابقوا رامي ربيعة ضمن صفوف الأهلي
  • عاجل| "صفقة أي كلام".. نجم الزمالك السابق يعلق على ظهور يحيى عطية الله الأول مع الأهلي
  • حظر بيع سيارات البنزين في بريطانيا يواجه تأخيرًا جديدًا حتى 2035
  • بعد انتهاء أزماته.. زينة تبدأ تصوير فيلمها الجديد
  • زينة وصابرين وناهد السباعي.. ماندو العدل يكشف قائمة أبطال أحدث أفلامه «بنات الباشا»
  • الإمارات.. وسيط حقيقي لتحقيق السلام