طبيب يوضح مخاطر حقنة البرد وأعراضها الكارثية.. فيديو
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
قال الدكتور ماهر الجارحي، نائب مدير مستشفى الحميات بإمبابة، إن 75% من الأمراض سببها العيش والدقيق الأبيض والسكر والزيت والدهون، وخاصة العيش الفينو، لأنه يتسبب في تعب المعدة والقولون.
وأضاف الدكتور ماهر الجارحي، نائب مدير مستشفى الحميات بإمبابة، خلال حواره ببرنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"،: "لا بد من التهوية الجيدة والمناسبة والتغذية المناسب، وأهم شيء الخضار بشكل يومي".
وشدد على أهمية الحفاظ على الحالة النفسية، وتجنب أي مدخلات سلبية للصحة النفسية، موضحًا أن عواقب الحالة النفسية تكون وخيمة جدًا.
حقنة البرد
كشف الدكتور ماهر الجارحي، نائب مدير مستشفى الحميات بإمبابة، مخاطر "حقنة البرد " المتداولة بالصيدلية، والمعروفة بحقنة البرد السحرية، قائلًا :" حقنة البرد السحرية كارثة فعلًا وهي سحر فعلًا ولكن أعراض الجانبية خطيرة على البعض، وجيدة للبعض".
أوضح أن هذه الحقنة، تتضمن مضادات للاتهابات ومضادات حيوية، ولا بد من اختبارات حساسية، وهي خطر على جميع الأعمار، إلا الشباب الأصحاء الذين يمارسون الرياضة، ولكن الأمر يتطلب اختبارات حساسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض الحالة النفسية السكر والزيت الدقيق الأبيض أخطر الأمراض حقنة البرد
إقرأ أيضاً:
فلكي يوضح أسباب اختلاف الدول في الاحتفال بعيد الفطر .. فيديو
الرياض
أوضح الفلكي ملهم هندي حقيقة اختلاف الدول في الاحتفال بأول يوم عيد الفطر، مشيراً إلى أن الدول الإسلامية ستختلف في عيد الفطر على يومين.
وقال هندي خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه على منصة إكس: “من يقول إن العيد يوم الاثنين يعتمد على المعايير الفلكية للرؤية، ومن يقول إن العيد يوم الأحد يعتمد على توفر شروط الترائي الشرعية ومدى قبول الدول بهذه الشهادات”.
وتابع: “لذلك، ستختلف الدول الإسلامية في عيد الفطر على يومين ، ستكون بعض الدول، مثل دول شرق آسيا وإيران وسلطنة عمان والأردن، التي تشترط المعايير الفلكية، العيد فيها يوم الاثنين ، أما بقية الدول التي لا تأخذ بالمعايير الفلكية لإمكانية الرؤية، مثل السعودية ودول الخليج والشام ومصر والجزائر وتونس، فمن المتوقع أن يكون العيد فيها يوم الأحد” .
وأضاف: “من جهة شرعية، لابد من توفر شروط الترائي، وهي مختلفة عن الرؤية ، فالترائي هو العملية ككل، بمعنى الخروج والتحري والبحث عن الهلال، سواء تم رؤية الهلال أم لا ، هذه الشعيرة لها شروط فلكية تلتزم بها كل الدول الإسلامية ، بعض الدول إذا لم تتوفر شروط الترائي لا تخرج لتحري الهلال، وبعض الدول مثل السعودية عند عدم توفر شروط الترائي لا تقبل الشهادة ، ومن الشروط أن تكون ولادة الهلال قبل غروب الشمس ويكون الهلال يغرب بعد غروب الشمس ولو بدقيقة واحدة”.
وأردف: “الدول التي تعتمد على الحساب الفلكي عند توفر هذه الشروط تعلن مباشرة أن يوم الأحد هو موعد عيد الفطر، بينما الدول التي تعتمد على الرؤية تنتظر نتائج تحري الهلال يوم 29 رمضان. يبدأ التحري من بعد غروب الشمس إلى غروب القمر، وتكون فترة تحري الهلال من 5 إلى 6 دقائق”.
وواصل: “من ناحية علمية فيزيائية، لا يمكن رؤية الهلال يوم السبت 29 رمضان بالعين المجردة أو التلسكوبات أو حتى بأحدث تقنيات التصوير المتوفرة لدينا الآن ، السبب هو أن القمر قريب جداً من وهج الشمس، وإضاءة القمر ضعيفة جداً، لذلك لا يمكن للعين تمييز هذه الإضاءة الضعيفة وحتى الكاميرات الحرارية لا تستطيع تمييز الإضاءة الضعيفة جداً وسط وهج الشمس”.
وأضاف: “أما من الناحية الشرعية، فهناك خلاف فقهي في هذا الموضوع. بعض الآراء الفقهية ترى أنه لابد من الأخذ بمعايير الرؤية الفلكية حتى تُقبل الشهادات بشكل صحيح، بينما لا ترى آراء فقهية أخرى أن هذه المعايير الفلكية دقيقة ويقينية، لذلك لا تأخذ بها وتكتفي بشروط الترائي وتوفر الشروط الشرعية في الشاهد الذي تقدم بالشهادة. وطالما توافرت هذه الأمور، تحقق الأمر بالنسبة لهم.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/ssstwitter.com_1743153631750.mp4