رئيس الأسقفية يدعو المؤمنين لصلاة الاستعداد ضمن طقوس قداس الميلاد
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
بدأت كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية منذ قليل قداس عيد الميلاد المجيد الذي يترأسه الدكتور سامى فوزى رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية.
ضمن طقوس قداس العيد، دعا المطران جميع المؤمنين للبدء في صلاة الاستعداد بعد أن رنم كورال الكاتدرائية "اليوم ولد المسيح، اليوم جاء المخلص، المجد لله في الأعالي" هذا هـو اليـوم السعيـــد فلتفــــــرح الشعوب"
وفي صلاة الاستعداد ردد الحاضرون:
إلهنا القادر على كل شيء
الذي كل شيء مكشوف لديه
وكل رغبة معلومة عنده، ولا تخفى عليه خافية
طهر أفكار قلوبنا بإلهام روحك القدوس
لنحبك حبًا تامًا
ونعظم اسمك الأقدس"
الجدير بالذكر أن رئيس الأساقفة استقبل منذ قليل عدد من كبار الزوار والموفدين من قبل الدولة والأزهر الذين حضروا للتهنئة بعيد الميلاد المجيد.
كانت الكنيسة الأسقفية قد تزينت بأشجار الكريسماس وأضواء عيد الميلاد المجيد قبل ساعات من بدء قداس العيد الذي يترأسه الدكتور سامى فوزى رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأنجليكانية وذلك باللغتين العربية والإنجليزية لخدمة المصريين والأجانب بلإضافة إلى لغة الإشارة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كاتدرائية كاتدرائية جميع القديسين الأسقفية قداس عيد الميلاد المجيد المطران
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء أيرلندا يدعو لتعزيز وقف إطلاق النار وزيادة المساعدات لغزة وبلورة حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس وزراء أيرلندا سيمون هاريس، اليوم الجمعة، إننا نحتاج لتعزيز وقف إطلاق النار، وزيادة ضخمة بالمساعدات لقطاع غزة، وبلورة مسار سياسي لحل الدولتين، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وكان «هاريس»، قد اتهم إسرائيل سابقًا؛ بمحاولة إسكات بلاده على خلفية موقفها الرافض للحرب على قطاع غزة، وذلك بعدما أغلفت «تل أبيب» بإغلاق سفارتها في «دبلن» العام الماضي، ووصفته بـ«دبلوماسية تشتيت الانتباه».
وقال رئيس الوزراء الأيرلندي، إن تل أبيب لن تسطيع إسكات بلاده لانتقادها الهجمات التي تشنها القوات الإسرائيلية، على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
يذكر أن اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، دخل حيز التنفيذ يوم 19 يناير الماضي، وذلك بعد 15 شهرًا من العدوان على غزة.
ونص الاتفاق المؤلف من 3 مراحل، على وقف الأعمال القتالية وانسحاب إسرائيل من المناطق المأهولة في القطاع.
وتمتد المرحلة الأولى إلى 6 أسابيع، وتشمل الإفراج عن 33 محتجزًا إسرائيليًا من غزة مقابل نحو 1900 فلسطيني، من سجون الاحتلال.
كما نص الاتفاق على استئناف المفاوضات بعد 16 يومًا من دخوله حيز التنفيذ، أي الاثنين 3 فبراير، وذلك لبحث آليات المرحلة الثانية التي تهدف إلى إطلاق سراح آخر الأسرى الإسرائيليين وإنهاء الحرب.
فيما يتوقع أن تشمل المرحلة الثالثة، إعادة جميع جثامين المحتجزين الإسرائيليين القتلى المتبقية، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف الوسطاء على الاتفاق.