موقع النيلين:
2025-04-07@02:21:10 GMT

عائشة الماجدي: دا الحق وعكازي جنبي

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT


رغم خيانة ( أحمد ال ما طيب ) لأهلنا في الجزيرة وبرغم وجعي علي تحذيري المُسبق وتوصيل كل المعلومات بتاع مدني الطنشها أحمد الخاين وسلم الجزيرة تسليم مفتاح ..
البحصل حاليًا في الجزيرة لا برضي صليح ولا عدو قُري الجزيرة تُستباح من أسبوع قتل وإغتصاب وإصابات بالجملة رميتوا الجزيرة لمليشيا الدعم السريع وإشتغلوا زي الكلاب السعرانة وبطريقة إنتقامية في الناس !!

يشهد الله وارد الخاص عندي يوجع القلب كل قُري الجزيرة اغتصابات وقتل بالجملة وسرقة ممتلكاتهم وأحدهم يضع سلاحه علي رأس سيدة مهددًا لها ان تسلمهم مفتاح عربية واقفة في بيتها !

وبالأمس منطقة أم دقرسي قتل وسلب ومنطقة القوز.

والمعيلق وجنوب الجزيرة كلها انتهت ..
التعليق هنا —-
لماذا إستهان البرهان بالجزيرة وبلغ به الهوان بأهلنا في الجزيرة هذا الواقع المرير !
لماذا لم يسلحوا أهل الجزيرة بل رفضوا تسليحهم ..
السؤال للجيش سيبكم من برهان ؟

إنتوا يا جيش ح تسيبوا ولاية الجزيرة للجنجويد يعملوا قصصهم دي وإنتوا تتفرجوا ولا رأيكم شنو ؟

انتوا يا جيش مواطنيين الجزيرة دي خارج حساباتكم ما حلفتوا القسم تحموا ( العرض والأرض ) اها الجزيرة دي أخواتنا ديل مش عرضكم ؟

مافي ود مقنعة جياشي يحرر الجزيرة دي من الأوباش ديل يا جيش ؟
خلاص نضرب الروراي ولا كيف ؟
ما يجيني ناطي زول يقول لي خطة وتكتيك عشان انا كمواطنة
معنية بالخواتيم وخواتيم القصة دي في الجزيرة كانت إستباحة !!!!!

ياخ الجزيرة قاطعة شبكة إتصالات من أسبوع المغتربين قلبهم مقطوع علي أهلهم الما عارفنهم اغتصبوا نسوانهم الجنجويد ولا سرقوا شقي عمرهم الجنجويد !
يا جيش ارجعوا لصوابكم واتقوا الله في أهالي الجزيرة !

ما عايزين تحرسوهم يالبرهان ناس الجزيرة ديل ادوهم سلاح خلوهم يحموا بيوتهم ونسوانهم .. لكن ما ممكن لا عايزين تحرسوهم لا عايزين تسلحوهم ..
يمين بالله دا غُبن يشق وقهر غريب ..
يالبرهان خاف الله في الجزيرة ..
وتاني ح اجي راجعة أكتب بالتفصيل …
نصر الله الجيش السوداني علي الخونة وعلي مرتزقة الدعم سريع …
جيش واحد شعب واحد

عائشة الماجدي

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: فی الجزیرة الجزیرة دی

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي: تهجير الفلسطينيين من الضفة جريمة حرب ترعاها الدولة

فلسطين – أكدت منظمتان إسرائيليتان، امس الجمعة، أن تل أبيب ترعى رسميا عنف وإرهاب المستوطنين بالضفة الغربية الذي أدى إلى تهجير مئات العائلات الفلسطينية من منازلها في 7 تجمعات رعويّة خلال أقل من عامين.

جاء ذلك في تقرير مشترك أعدته منظمتا “ييش دين” و”أطباء من أجل حقوق الإنسان”، والذي خلص إلى أن إسرائيل ترتكب “جريمة حرب في الضفة عبر التهجير القسري والتطهير العرقي” للفلسطينيين.

وقال التقرير، الذي حمل عنوان: “مُجتمعات مُهجرّة، أناسُ منسيون”، إن تهجير هذه العائلات من منازلها جاء كنتيجة لـ”سياسة تنتهجها إسرائيل وعنف المستوطنين”.

التقرير، الذي تلقت الأناضول نسخة منه، أوضح أنه “لم يكن هذا رحيلا طوعيا بل تهجير قسري، جراء عدة عوامل متداخلة منها، القمع المؤسسي طويل الأمد، والعنف الجسدي اليومي، والإرهاب النفسي، والأضرار الاقتصادية الجسيمة”.

وأضاف: “كل هذه العوامل أدّت إلى فقدان الشعور بالأمان الشخصي، وتفكيك نسيج الحياة اليومية في 7 تجمّعات رعوية فلسطينية، اضطُرّت إلى الرحيل عن أراضٍ اعتبرتها وطنا وبيتا لها”.

وأشار التقرير إلى أن السلطات الإسرائيلية صنّفت هذه التجمعات (الفلسطينية) على أنها “غير معترف بها”، و”مارست بحق سكانها سياسات تنكيل استمرت لسنوات”.

إلا أن نقطة التحوّل جاءت حين أقام المستوطنون بؤرا استيطانية زراعية قرب هذه التجمعات الرعوية الفلسطينية.

وفي هذا الصدد، أوضح التقرير أن “تصاعد العنف المنطلق من هذه البؤر (الاستيطانية) خلال العامين الأخيرين خلق بيئة لا تُحتمل، لا تتيح سُبل العيش أو البقاء للتجمعات الرعوية الفلسطينية، وعمليا أجبرها على النزوح والتهجير من منازلها”.

وتابع: “رغم أن إسرائيل تتنصل رسميا من أفعال المستوطنين بحجة أن البؤر غير قانونية، فإنها عمليا تدعمها وتستفيد من نتائج العنف ضد الفلسطينيين، ما يُسهم في تحقيق أهداف الدولة نفسها”.

وأوضح التقرير، أن إسرائيل “تمس بشكل منهجي ومتواصل بحقوق المجتمعات الرعوية الفلسطينية في الضفة الغربية، بما يشمل: الحق في الحياة والأمان، الحق في الصحة، حرية الحركة والتنقل، الحق في الملكية الخاصة، الحق في العمل وكسب الرزق، والحق في الكرامة الإنسانية”.

وخلص إلى أن إسرائيل “تتحمّل المسؤولية عن ارتكاب جريمة حرب متمثّلة في النقل القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية، وهي جريمة تُرتكب بدعم مباشر من الدولة، سواء عبر مؤسساتها أو من خلال مواطنيها”.

وأضاف أن “التدخل العميق للدولة، وطبيعة هذه الممارسات ومنهجيتها وتكرارها في مواقع مختلفة، تقود إلى استنتاج لا مفرّ منه، وهو أن إسرائيل تنفّذ في بعض مناطق الضفة الغربية ممارسات تطهير عرقي بحق الفلسطينيين”.

وتابع التقرير: “تنتهج إسرائيل السياسة ذاتها، وبالأساليب نفسها التي يستخدمها المستوطنون، في مناطق أخرى من الضفة، ما يثير مخاوف من أن تتحول هذه الأنماط إلى استراتيجية سلطوية طويلة الأمد، تهدف إلى تطهير عرقي واسع النطاق، لا سيما في المنطقة (ج) التي تشكل نحو 60 بالمائة من مساحة الضفة الغربية”.

وحتى الساعة 16:45، لم يصدر عن الحكومة الإسرائيلية تعليق رسمي على مضمون هذا التقرير.

ووفق تقارير فلسطينية، فإن “عدد المستوطنين في الضفة بلغ نهاية 2024 نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية”.

وفي 20 يوليو/ تموز 2024، قالت محكمة العدل الدولية إن “استمرار وجود دولة إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني”، مشددة على أن للفلسطينيين “الحق في تقرير المصير”، وأنه “يجب إخلاء المستوطنات الإسرائيلية القائمة على الأراضي المحتلة”.

وتعتبر الأمم المتحدة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني، وتحذر من أنه يقوض فرص معالجة الصراع وفق مبدأ حل الدولتين، وتدعو منذ سنوات إلى وقفه دون جدوى.

ومنذ بدئه حرب الإبادة على قطاع غزة، صعّد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أدى إلى مقتل أكثر من 944 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، واعتقال 15 ألفا و700، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 165 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • القحاتة كوم الرماد مستعدين يبرروا لاي شى يعملوه الجنجويد وبلا ذرة خجل او حياء !
  • الجنجويد مروا من هنا !
  • فيه عيوب| محافظ القاهرة: فك كوبري السيدة عائشة بعد تنفيذ المحور البديل
  • عقدة الدونية لدى الجنجويد
  • تقرير إسرائيلي: تهجير الفلسطينيين من الضفة جريمة حرب ترعاها الدولة
  • عوامل النصر.. وصناعة الفتن.
  • تبت يد الجنجويد وكل من ساندهم ولو بكلمة واحدة
  • درع اليمن.. وسيف فلسطين.. وأمل الأمة.. وصوت الإنسانية
  • بن صالح: الغرياني صوت الحق الوحيد الذي ما زال مرتفعاً مجلجلاً
  • حرب الخيارات المفتوحة وتفتيت الجنجويد