وكالة بغداد اليوم:
2024-12-22@10:50:43 GMT

حربان و50 انتخابات خلال 2024

تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT

حربان و50 انتخابات خلال 2024

بغداد اليوم- متابعة

مع استمرار الحرب التي تشنها إسرائيل في غزة، بات خطر تصاعد الصراع في الشرق الأوسط الحلقة الأحدث في سلسلة أزمات لم يكن العالم مستعدا لها على المستوى الاقتصادي، وذلك بعد جائحة كورونا، والحرب الروسية على أوكرانيا. 

ضربت هذه الأحداث، مثل مخلب دب، فتركت ندوبا وتسببت في تفاقم أزمات الاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل.

وأبرز مثال على ذلك حاليا، التأثير المتوقع للهجمات التي يشنها الحوثيون المتمردون في اليمن على حركة الشحن الحيوية في البحر الأحمر، في امتداد مباشر للحرب بين إسرائيل وحركة حماس.

لكن يبدو أن المزيد من التقلبات تنتظر العالم على هيئة موجة قياسية من الانتخابات التي قد تكون تداعياتها عميقة وطويلة على الاقتصاد العالمي، بحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز". 

وسيتوجه إلى صناديق الاقتراع أكثر من ملياري شخص في حوالي 50 دولة، بما في ذلك الهند وإندونيسيا والمكسيك وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة والدول السبع والعشرين الأعضاء في البرلمان الأوروبي. 

وتمثل الدول التي ستشهد انتخابات عام 2024 ما نسبته 60 في المئة من الناتج الاقتصادي العالمي.

تداعيات اقتصادية

وكما هو منتظر، سيحدد الفائزون قرارات السياسات التي تؤثر على دعم المصانع، والإعفاءات الضريبية، ونقل التكنولوجيا، وتطوير الذكاء الاصطناعي، والضوابط التنظيمية، والحواجز التجارية، والاستثمارات، وتخفيف الديون، وانتقال الطاقة.

ويمكن أن تأتي سلسلة من انتصارات الشعبويين في الانتخابات بحكومات تشدد الرقابة على التجارة والاستثمار الأجنبي والهجرة، وهي سياسات قد تدفع الاقتصاد العالمي إلى "عالم مختلف تماما عن العالم الذي اعتدنا عليه"، بحسب أستاذة السياسة العامة في جامعة كامبريدج، ديان كويل. 

وتوضح أن "العالم الذي تتقلص فيه التجارة هو عالم يتقلص فيه الدخل، ومن المرجح أن يؤدي انتخاب القوميين اليمينيين إلى مزيد من إضعاف النمو العالمي وإلحاق الضرر بالثروات الاقتصادية". 

وأحيانا ما تبدأ التداعيات الاقتصادية حتى قبل الانتخابات. 

وعلى سبيل المثال، اتخذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قرارا هذا الخريف يطالب المصدرين بتحويل العملات الأجنبية إلى الروبل، وذلك بهدف دعم العملة الوطنية وخفض الأسعار في الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية التي من المقرر أن تجرى في مارس.

انتخابات في 50 دولة

أكبر انتخابات العام المقبل ستجري في الهند، صاحبة الاقتصاد الأسرع نموا في العالم حاليا، وهي تتنافس مع الصين، إذ تحاول أن تكون مركز التصنيع في العالم. 

ومن المحتمل أن تؤدي الانتخابات الرئاسية في تايوان في يناير كانون الثاني إلى تصعيد التوترات بين الولايات المتحدة والصين. 

وفي المكسيك، سوف يؤثر التصويت على نهج الحكومة في التعامل مع قضايا الطاقة والاستثمار الأجنبي. 

ومن الممكن أن يغير الرئيس الجديد في إندونيسيا السياسات المتعلقة بالمعادن المهمة مثل النيكل.

الانتخابات الأمريكية

أما في الولايات المتحدة، فإن الانتخابات الرئسية فيها، ستكون الأكثر أهمية على الإطلاق بالنسبة للاقتصاد العالمي. 

والأسبوع الماضي، اتفقت واشنطن وبروكسل على تعليق الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم الأوروبيين، مقابل الويسكي والدراجات النارية الأمريكية، إلى ما بعد الانتخابات.

أما الرئيس السابق دونالد ترامب، المرشح الجمهوري المحتمل بانتخابات 2024، فقد دافع عن السياسات التجارية الحمائية واقترح فرض تعريفة بنسبة 10 في المئة على جميع السلع القادمة إلى الولايات المتحدة، وهي خطوة من شأنها أن تدفع الدول الأخرى حتما إلى إجراءات "انتقامية".

كما أشار ترامب، إلى أنه سيتخذ خطوة إلى الوراء في مسألة شراكة الولايات المتحدة مع أوروبا، وسيتبع موقفا أكثر تصادميا تجاه الصين.

وخلصت شركة الاستشارات "إي واي بارثينون" في تقرير حديث إلى أن "نتائج الانتخابات يمكن أن تؤدي إلى تحولات بعيدة المدى في قضايا السياسة الداخلية والخارجية، بما في ذلك تغير المناخ والتحالفات العالمية".

وتبدو التوقعات الاقتصادية العالمية في العام المقبل مختلطة حتى الآن. 

فمن جانب، لا يزال النمو بطيئا في أغلب أنحاء العالم، وتتعرض العشرات من البلدان النامية لخطر التخلف عن سداد ديونها السيادية. 

وعلى الجانب الإيجابي، فإن الانخفاض السريع في التضخم قد يدفع محافظي البنوك المركزية إلى خفض أسعار الفائدة أو على الأقل وقف ارتفاعها. ويعد انخفاض تكاليف الاقتراض بشكل عام حافزا للاستثمار.

مخاوف أمنية

ومع استمرار العالم في الانقسام إلى تحالفات غير مستقرة وكتل متنافسة، فمن المرجح أن تخيم المخاوف الأمنية على القرارات الاقتصادية بشكل أكبر مما كانت عليه حتى الآن.

وتعد الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ في البحر الأحمر من قبل ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران علامة أخرى على ذلك الأمر، وعلى عدم اليقين بشأن المستقبل. 

ومع تهديد حركة الملاحة التجارية في البحر الأحمر، أعلنت الولايات المتحدة تشكيل قوة بحرية متعددة الجنسيات تضم أكثر من 20 دولة لحماية السفن.

وقالت المحللة الجيوسياسية، كورتني ماكافري، إنه "خلال الشهرين الماضيين، كان هناك ارتفاع في عدد المشاركين الأصغر مثل اليمن وحماس وأذربيجان وفنزويلا الذين يسعون إلى تغيير الوضع الراهن".

وأضافت: "حتى لو كانت هذه الصراعات محدودة، إلا أنها لا تزال قادرة على التأثير على سلاسل التوريد العالمية بطرق غير متوقعة، وهذا يزيد من التقلبات". 

وأدت هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر إلى ارتفاع أسعار الشحن والتأمين وأسعار النفط مع تحويل حركة المرور البحرية لكثير من الشاحنات إلى طريق أطول وأكثر تكلفة حول أفريقيا.

وتشير الصحيفة إلى أن "عدم اليقين له تأثير مثبط على الاقتصاد، إذ تميل الشركات إلى تبني موقف الانتظار والترقب عندما يتعلق الأمر بالاستثمار والتوسعات والتوظيف". 

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الولایات المتحدة فی البحر الأحمر

إقرأ أيضاً:

الولايات المتحدة تدرس حظر أجهزة “راوتر” صينية في ملايين المنازل

المناطق-متابعات

تخضع شركة صينية لتصنيع أجهزة توجيه واستخدام الإنترنت (الراوتر) المنزلية الشائعة للتحقيق من قبل السلطات الأميركية، التي تنظر في إمكانية حظرها بسبب مخاوف من ارتباطها بهجمات إلكترونية واعتبارها تهديداً للأمن القومي الأميركي، بحسب صحيفة “وول ستريت جورنال”.

وقالت الصحيفة الأميركية إن شركة TP-Link الصينية تسيطر على نحو 65% من سوق أجهزة “الراوتر” المخصصة للمنازل والشركات الصغيرة في الولايات المتحدة، وتعتبر الأكثر مبيعاً على منصة “أمازون”، كما تُستخدم في اتصالات الإنترنت الخاصة بوزارة الدفاع الأميركية ووكالات حكومية أخرى.

أخبار قد تهمك اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان 19 ديسمبر 2024 - 9:47 مساءً بوتين: لم نُهزم في سوريا.. ومستعد للتحدث مع ترمب في أي وقت 19 ديسمبر 2024 - 9:43 مساءً

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن وزارات التجارة والدفاع والعدل الأميركية فتحت تحقيقات مستقلة حول الشركة، وإن السلطات قد تفرض حظراً على بيع أجهزة TP-Link في الولايات المتحدة العام المقبل.

وذكرت بعض المصادر أن مكتباً تابعاً لوزارة التجارة أصدر مذكرة استدعاء لمسؤولي الشركة، وسط ترجيحات بأن تتولى الإدارة القادمة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب اتخاذ الإجراءات ضد الشركة، إذ أظهرت توجهاً حازماً مسبقاً في التعامل مع الصين.

ثغرات و”تساهل أمني”

وفي أكتوبر، كشفت دراسة أجرتها “مايكروسوفت” أن جهة قرصنة صينية تدير شبكة واسعة من الأجهزة المُخترقة، معظمها من صنع شركة TP-Link.

وأوضحت الدراسة أن هذه الشبكة استُخدمت من قبل جهات صينية في شن هجمات إلكترونية استهدفت منظمات غربية، من بينها مراكز أبحاث ومنظمات حكومية وغير حكومية، بالإضافة إلى موردين لوزارة الدفاع الأميركية، وفق “وول ستريت جورنال”.

وقالت مصادر مطلعة للصحيفة إن أجهزة TP-Link عادة ما تصل إلى العملاء بـ”ثغرات أمنية” غالباً ما تفشل الشركة في معالجتها. وعلى الرغم من أن أجهزة التوجيه عادة ما تحتوي على ثغرات، لا تتعاون TP-Link مع الباحثين الأمنيين الذين يعربون عن قلقهم بشأن هذه الثغرات.

وتبيع TP-Link منتجاتها في الولايات المتحدة من خلال وحدة تجارية مقرها في كاليفورنيا، وقالت متحدثة باسم الشركة، في تعليق على المخاوف الأمنية، إن TP-Link تقيّم المخاطر الأمنية المحتملة وتتخذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الثغرات المعروفة.

وأضافت المتحدثة: “نرحب بأي فرص للتعاون مع الحكومة الأميركية لإثبات أن ممارساتنا الأمنية تتماشى تماماً مع معايير القطاع، وإثبات التزامنا تجاه السوق الأميركية، والمستهلكين الأميركيين، ومعالجة المخاطر المتعلقة بالأمن القومي الأميركي”.

وعن احتمال اتخاذ إجراءات ضد TP-Link، قال المتحدث باسم السفارة الصينية في واشنطن، ليو بينجيو، للصحيفة إن الولايات المتحدة تستخدم ذريعة الأمن القومي لـ”قمع الشركات الصينية”. وأضاف أن بكين “ستدافع بحزم” عن حقوق شركاتها ومصالحها المشروعة.

نمو في الولايات المتحدة

ولا يبدو أن أجهزة الراوتر التي تنتجها TP-Link مرتبطة بالاختراقات المزعومة التي طالت ما لا يقل عن 8 شركات اتصالات أميركية من قبل مجموعة معروفة باسم Salt Typhoon، حسبما قالت بعض المصادر للصحيفة.

ومع ذلك، يبدو أن التحقيقات، التي تجريها الإدارة الأميركية ضد الشركة، اكتسبت زخماً في ظل الاختراقات التي اكتُشفت مؤخراً، وفقاً للصحيفة.

وفي مؤتمر صحافي هذا الشهر، صرحت آن نويبرجر، المسؤولة الكبيرة في البيت الأبيض، بأن الحكومة الأميركية “تدرس اتخاذ إجراءات للتخفيف من المخاطر المتعلقة بسلسلة التوريد في قطاع الاتصالات”.

وقالت “وول ستريت جورنال” إن حظر أجهزة TP-Link في الولايات المتحدة سيكون – حال تطبيقه – أكبر تحرك لإزالة معدات اتصالات صينية من السوق الأميركية منذ أن أمرت إدارة ترمب في عام 2019 بإزالة معدات “هواوي” من البنية التحتية الأميركية.

وشهدت أعمال TP-Link نمواً كبيراً في الولايات المتحدة خلال جائحة كورونا، عندما زاد الطلب على أجهزة التوجيه الموثوقة بسبب تحول الناس للعمل من المنزل. وارتفعت حصة TP-Link في السوق الأميركية من حوالي 20% في عام 2019 إلى نحو 65% هذا العام. وازدادت حصة الشركة السوقية بنسبة 5% في الربع الثالث من العام الجاري فقط، وفقاً لبيانات الصناعة.

ونفت المتحدثة باسم TP-Link صحة هذه البيانات، لكنها قالت إن حصة الشركة السوقية نمت في الولايات المتحدة.

مخاوف وشبهات احتكار

وتتعاون الشركة مع أكثر من 300 مزود لخدمات الإنترنت في الولايات المتحدة، حيث تقدم أجهزة “الراوتر” الخاصة بها كجزء من اشتراكات جديدة. وتشير وثائق العقود الفيدرالية إلى أن أجهزة TP-Link تُستخدم في مؤسسات مثل وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، ووزارة الدفاع، وإدارة مكافحة المخدرات، وتباع أيضاً في المتاجر العسكرية على الإنترنت.

وأوضحت “وول ستريت جورنال” أن هيمنة الشركة على السوق تعود جزئياً إلى انخفاض أسعار أجهزتها، والتي تُباع بأسعار أقل من المنافسين بأكثر من 50%، بحسب البيانات السوقية.

وتحقق وزارة العدل الأميركية في ما إذا كانت هذه الأسعار المنخفضة تمثل انتهاكاً لقوانين مكافحة الاحتكار من خلال بيع المنتجات بأقل من تكلفة إنتاجها، وفقاً لمصدر مطلع على الأمر.

وقالت المتحدثة باسم TP-Link إن الشركة لا تبيع منتجات بأقل من تكلفتها، وتلتزم بالامتثال للقوانين الأميركية، بما في ذلك قوانين مكافحة الاحتكار.

واتخذت دول أخرى، مثل تايوان والهند، خطوات مشابهة ضد TP-Link، فقد حظرت تايوان استخدام أجهزتها في المنشآت الحكومية والتعليمية، بينما أصدرت الهند تحذيراً بشأن مخاطرها الأمنية، بحسب “وول ستريت جورنال”.

ومع ذلك، لم يكشف المسؤولون الأميركيون عن أي أدلة تربط الشركة بشكل مباشر بهجمات إلكترونية ترعاها الحكومة الصينية.

ومع تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين، حاولت TP-Link النأي بنفسها عن الصين، وفي أكتوبر، أعلنت عن نقل مقرها الرئيسي إلى كاليفورنيا لتعزيز وجودها في السوق الأميركية، بحسب الصحيفة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 19 ديسمبر 2024 - 10:21 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد19 ديسمبر 2024 - 9:39 مساءً“التأثير ما بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.. من يقود المستقبل” جلسة حوارية في ملتقى صُنّاع التأثير أبرز المواد19 ديسمبر 2024 - 9:20 مساءًوزير الإعلام ورئيس “سدايا” يشهدان إطلاق برنامج معسكر الابتكار بالتعاون بين المنتدى السعودي للإعلام و”سدايا” أبرز المواد19 ديسمبر 2024 - 9:08 مساءًغوتيرش: يجب أن يكون الانتقال شاملاً وسلمياً في سوريا أبرز المواد19 ديسمبر 2024 - 8:56 مساءًورش عمل حول الذكاء الاصطناعي والعدالة الجنائية على هامش اجتماع النواب العموم العرب أبرز المواد19 ديسمبر 2024 - 8:43 مساءًبوتين: لم ألتقِ الأسد بعد19 ديسمبر 2024 - 9:39 مساءً“التأثير ما بين الإنسان والذكاء الاصطناعي.. من يقود المستقبل” جلسة حوارية في ملتقى صُنّاع التأثير19 ديسمبر 2024 - 9:20 مساءًوزير الإعلام ورئيس “سدايا” يشهدان إطلاق برنامج معسكر الابتكار بالتعاون بين المنتدى السعودي للإعلام و”سدايا”19 ديسمبر 2024 - 9:08 مساءًغوتيرش: يجب أن يكون الانتقال شاملاً وسلمياً في سوريا19 ديسمبر 2024 - 8:56 مساءًورش عمل حول الذكاء الاصطناعي والعدالة الجنائية على هامش اجتماع النواب العموم العرب19 ديسمبر 2024 - 8:43 مساءًبوتين: لم ألتقِ الأسد بعد اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • عام مضى.. معلومات الوزراء يستعرض مؤشرات وتقارير المؤسسات الدولية حول أداء الاقتصاد العالمي
  • «معلومات الوزراء» يستعرض مؤشرات المؤسسات الدولية حول أداء الاقتصاد العالمي
  • QNB: التضخم في الولايات المتحدة الأميركية يتباطأ في عام 2025
  • الولايات المتحدة تعقد صفقة مع الشركة المصنعة للطائرة التي رصدت السنوار
  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه
  • مع وجود رؤساء جدد وشرق أوسط متغير، ما هي فرص إعادة ضبط العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران؟
  • الولايات المتحدة تدرس حظر أجهزة “راوتر” صينية في ملايين المنازل
  • ابو الغيط يؤكد تحولات الاقتصاد العالمي في ضوء عدم اليقين الجيو سياسي تدفع العالم الي الحروب التجارية
  • عاجل - بوتين: اقتصاد روسيا تفوق على الولايات المتحدة وأوروبا في 2024
  • بوتين: اقتصاد روسيا تفوق على الولايات المتحدة وأوروبا في 2024