تواجد النجم التركي "ابراهيم تشيليكول" رفقة مواطنته الفنانة "بيرجي أكالاي" خلال حفل افتتاح مسلسلهما القادم"رحلة الطيور/ الطموح الأعلى".

اقرأ ايضاًآلب نافروز بديلًا لـ ابراهيم تشيليكول في "ما قبلك".. بشخصية هادي التي قدمها محمد الأحمدابراهيم تشيليكول يثير الجدل مع بيرجي أكالاي في حفل افتتاح مسلسلهما الجديد
 

وخلال تواجدهما سويًا على السجادة الحمراء وقف النجم التركي الى جانب  أكالاي لالتقاط بعض الصور الخاصة لهما من اجل حفل افتتاح المسلسل التركي.

واطلت أكالاي ببنطلون أسود مع توب بدون اكمام ومفتوح بطريقة واسعة من ناحية الصدر، نسقته مع بنطلون أسود مطرز بالخرز من نفس اللون في إطلالة وصفت بالجريئة.

أما الفنان التركي فقد ارتدى بنطلون جينز  وبلوزة باللون السكني وجاكيت من الجلد باللون البني، وقام بالتصرف بطريقة غريبة حيث قبل كتف بيرجي، بطريقة أثارت الكثير من التساؤلات.

وبدأ الجمهور بالحديث عن سبب هذه القبلة وما فيما إذا كانت بينهما علاقة أم أنها قبلة عادية وطريقته بالتعبير عن الاحترام.


 

اقرأ ايضاًرسمياً.. انفصال النجم لاتركي ابراهيم تشيليكول عن زوجته بعد زواج دام لـ 5 سنواتردّ بيرجي أكالاي على قبلة زميلها
 

وبعد انتشار العديد من التعليقات والتساؤلات ردت النجمة التركية على هذه الشائعات والجدل الكبير الذي حصل عبر مواقع التواصل الاجتماعي بعد مشاركة الصورة.

وقالت بيرجي: "ما الغريب في ذلك؟ تلك هي حالتنا الطبيعية، ألا يوجد تلامس بينكم وبين أصدقائكم" نحن علاقتنا علاقة أخوّة وصداقة".

وعلى صعيد مختلف كانت قد انتشرت بعض الأخبار عن تواجد ابراهيم في المسلسل التركي "ما قبلك" المقتبس عن المسلسل العربي "للموت"،وبعد مدة قالت مصادر إن النجم التركي اعتذر عن الدور بسبب بعض تفاصيل الانتاج، والاسم المرشح ليحل بديله هو الب نافروز.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ابراهيم تشيليكول أخبار المشاهير بيرجي أكالاي التاريخ التشابه الوصف ابراهیم تشیلیکول

إقرأ أيضاً:

امراة في زمن الحرب تحسب كل “طلقة” عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم

امراة في زمن الحرب تحسب كل "طلقة" عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم (قراءة في تاسيس نيروبي: الاصولية العلمانية" بتاريخ 2 مارس 2025 م

يبدأ المقال بالانتقال من الحالة السرمدية "النخب و إدمان الفشل" الى حال الصفوي بعد الحرب "فالصفوي لزيم هاجس تشقق السودان بعد انفصال جنوبه عام 2011 م. فصارت كل صيحة مثل تلك التي في نيروبي عليهم. .و هذا الهاجس المخيم قريب من عبارة سودانية تقول إن كل زوجة مهجسة ما عاشت ب "طلقة" من زوجها"...في تعبير صارخ عن الاصولية الذكورية المتحكمة في مخيلة و افكار البعض....على المدي... و الابدية.. علمانياً كان أو غير علماني.

في زمن الثورة ..لم تخف النساء من الرصاص وصدقت من قالت " الطلقة ما بتكتل ...بكتل سكات الزول" فاسمعت وأوعت...و في زمن الحرب تعيش النساء تحت وطاة المعاناة و تحت هاجس "الطلقة" و التدوين ...و الاغتصاب و الزواج القسري... و النزوح و االجوء....لكنها في المقال ... تعيش تحت هاجس أخر...تجري به الامثال...و تسخر.

اختزل الكاتب كل وجود المرأة السودانية في الزواج و توجسها .ما عاشت- من طلقة من زوجها. نعلم أن الامثلة تُساق للدلالة على معان بليغة ...تحفز على المتابعة لمنهج و عبارات مثل "مدى تمسك شعوبنا (بمن فيهن النساء المتزوجات على ما اعتقد) ... و شوقها الدائم للحرية و الحياة العزيزة الكريمة". الا ان ما كتب في المقال يبرز تناقض الفكرة و المضمون من حيث الشكل و المعنى المقصود من احتدام هاجس الانفصال الذي يضطرم.. ومع مفارقة روح النص المكتوب للواقع بالاستشهاد بالعبارة السودانية التي اشار اليها.. و يصح عليها توصيف ..(.ضعف الطالب و المطلوب).

المقال و منذ أول فقرة يجرد القارئ الحصيف من أي رغبة في متابعة الغرض الذي تصدر المقال و هو استحقاق النقاش " إذ ان اجتماع نيروبي قد صدر عنه مع ذلك ما استحق أن يناقش في حد ذاته لإذكاء عادة الثقافة في سياستنا التي غلبت فيها عادة المعارضة. فتكاثرت التحالفات في بيئة المعارضة حد الإملال و تناسخت الوثائق عنها فلا جديد، أو هكذا خيل لنا".
ذكر الكاتب ان المقال هو بحث في احدى صفاته. هل لاحظ الدكتور عبد الله ضمن بحثه ان المشروع السياسي المشار اليه ضم اكثر من عشرين توقيعاً لم يكن من بينها اسم لأي امرأة سودانية؟ و هل يا تري من بين الذين عناهم المقال بضرورة النقاش حول ما استحق ضمن وثيقتي نيروبي، النساء اللاتي يعشن "مهجسات بطلقة". فيما أري أن الكاتب بحاجة لارجاع النظر في ما يحدث علي الساحة السودانية و ما يحدث في الفضاء السياسي و الاجتماعي و الإغلامي من واقع المشاركة المتميزة للنساء السودانيات في زمن الحرب، محلياً و اقليمياً و عالمياً.
قبل ان أجازف صباح اليوم و أقرأ الجزء الأول من التحذير للدكتور عبد الله علي ابراهيم...قرأت المقال الموجز لرندا عطية في سودانيز اون لاين بتاريخ الأول من مارس 2025 م "و يا زهرة أنا في خطر" ...مقال رائغ من السودان ... لامراة تكتب عن دورها كحافظة للتراث..و قائمة على بابه...و كيف تطوع أدواتها ل "عواسة الحلو مر"... العلامة المميزة لصناعة المرأة السودانية و اختراعها على مر العصور..و طبق الأصل... ذكرت لي لاجئة في احدي دول الجوار كيف انها وجدت ألة جديدة...تشبه ألة عواسة "الحلو مر" ..ملقاة على قارعة الطريق و كان الخظ قد عناها في يومها ذاك و اذا بها تتجلي و تتحدى كل الصعاب لتقوم بعمل "الحلو مر" رغما عن انف الحرب .. في بلد غريب لا يعرف نار الصاج و لا حكمة مشروعية علبة الصلصة .و عرفت ان العُرى في نسائنا ..اللاتي يمتهن الحياة. موثقة ...وان امشاجها في امتنا منذ الازل.
والثامن من مارس يتهادى الينا...نقرأ كل يوم عن فعاليات تذكر بالمرأة و نضالاتها...و" لو بايدي " كنت أرسلت دعوة لكل من عائستي (الأبريه) الى فعالية قاعة البرت هول في لندن يوم 8 مارس 2025 م لمشاركة الماجدات من امثال انجيلا ديفزالفعالية التاريخية... .يدعين للتلاقي سويا.. و .لترقي معها سلم المجد رقيا..و لتذيع الطهر في دنيا الجمال و تشيع النور في سود الليالي.

و ارجو ان لا يستحل الجزء الثاني من المقال...صمت فمي.... في الاشهر الحرم.

ايمان بلدو

eiman_hamza@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • رامز جلال لـ زينة: مش ناوية تصالحي رانيا يوسف.. والأخيرة: ما أعرفهاش
  • طريقة عمل شوربة البروكلي بطريقة سهلة جدا
  • امراة في زمن الحرب تحسب كل “طلقة” عليها: تعليق على مقال عبد الله علي ابراهيم
  • د.ابراهيم الصديق علي يكتب: خطة العمامرة وخيارات صمود وغياب الحكومة
  • دمر شباك سوسييداد.. برشلونة يقبل هدية ريال مدريد
  • نافذون يعتدون على أراضي تابعة لجامعة لحج والأخيرة تناشد النائب العام
  • عباس ابراهيم: نطلب أن يكون رمضان بداية للسلام والأمان في لبنان
  • ابراهيم في رسالة الصوم: أدعوكم الى التضرع للبنان
  • رجل يلاحق زوجته بدعوى نشوز لهجرها مسكن الزوجية والأخيرة ترد بدعوى حبس.. التفاصيل
  • أحمد غزي: قهوة المحطة دراما مشوقة تناقش قضايا اجتماعية بطريقة مختلفة