علماء: نحن وسط مرحلة انقراض جماعي.. وهذا هو السبب
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
اجتاحت كوارث بيولوجية كوكب الأرض، على مدار خمس مرات على الأقل، مما أدى إلى مقتل الغالبية العظمى من الأنواع في الماء وعلى اليابسة، خلال فترة جيولوجية قصيرة نسبياً.
ومن أحدث وأشهر أحداث الانقراض الجماعي، عندما اصطدم كويكب بالأرض قبل 66 مليون سنة، مما أدى إلى هلاك الديناصورات، والعديد من الأنواع الأخرى والعلماء يقولون إنها "لن تكون الأخيرة".
وفي هذا السياق، يقول العديد من الباحثين إننا "في منتصف الانقراض الجماعي السادس، الذي لم يحدث بسبب صخرة فضائية بحجم مدينة، ولكن بسبب النمو الزائد والسلوك التحويلي لنوع واحد هو الإنسان".
ويقول الباحثون: "لقد دمر البشر البيئة وأطلقوا العنان لأزمة المناخ، إذ أشارت الحسابات في دراسة أجريت في سبتمبر/ أيلول الماضي، ونشرت في مجلة PNAS إلى أن مجموعات من الأنواع الحيوانية ذات الصلة تختفي بمعدل 35 في المئة، وهو أعلى من المعدل المتوقع عادة، وفي حين أن كل انقراض جماعي له فائزون وخاسرون، فلا يوجد سبب لافتراض أن البشر في هذه الحالة سيكونون من بين الناجين".
ويعتقد المؤلف المشارك في الدراسة، جيراردو سيبالوس، أن العكس يمكن أن يحدث، مع الانقراض الجماعي السادس الذي يحول المحيط الحيوي بأكمله، أو منطقة العالم القابلة للحياة- ربما إلى حالة قد يكون من المستحيل على البشرية أن تستمر فيها ما لم يتم اتخاذ إجراء دراماتيكي.
وفي حين تباينت أسباب الإنقراضات الجماعية "الخمسة الكبرى"، فإن فهم ما حدث خلال هذه الفصول الدرامية من تاريخ الأرض، وما ظهر في أعقاب هذه الكوارث، يمكن أن يكون مفيدًا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الانقراض الجماعي البشر البيئة البيئة البشر ازمة المناخ انقراض جماعي المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المسيلة.. الدرك الوطني يفكك ورشة لصناعة الشمة المقلدة ويحجز
تمكنت مصلحة البحث والتحرير للدرك الوطني بالمدية من اكتشاف ورشة سرية لتقليد مادة الشمة بداخل مستثمرة فلاحية لتربية الدواجن بإقليم بلدية بوغزول من حجز كمية جد معتبرة من مادة التي تدخل في تصنيع مادة الشمة المقلدة.
العملية جاءت بناءً على المعلومات مفادها وجود نشاط مشبوه لبعض المستودعات الخاصة بتربية الدواجن الذي قام أحد الأشخاص بتحويله إلى ورشة سرية لتقليد الشمة، بعد التنسيق مع المصلحة المركزية للأمن الغذائي بقيادة الدرك الوطني المصالح القضائية وكذا مديري التجارة لولاية المدية تمت مداهمته وتفتيشه.
أين تم العثور على ورشة قائمة وبأليات متطورة لتسفر العملية عن حجز 62 قنطار من مادة تبغ الترشق الشمة الموجهة للتعليب و 17640 كيس من مختلف الأنواع معبئة وموجهة للاستهلاك30كلغ من المادة الأولية تبغى أخضر 30 لتر ملون غذائي 60 كيلوغرام من مادة الجبس، آلة خلط وتعمير آلة خلط وعزل آلة تعليب 118 رزمة كرتونية 49 لفافة تعليب من مختلف الأنواع والأحجام سيارة نوع رونو توينغو مع توقيف ثلاث أشخاص متورطين في صنع ونقل هذه المادة.
مواصلة للعملية وبتنسيق دائم مع النيابة تمت مداهمة وتفتيش مستودع آخر بقصر البخاري.
ليتم حجز 7628 وحدة شمة من مختلف الأنواع والأحجام وهذا بعد عملية التفتيش، سيتم تقديم الموقوفين أمام الجهات القضائية المختصة وهذا بعد استكمال جميع الإجراءات في شأنهم.